صحفي أسباني: رونالدو لا يثق في أطباء مدريد !
جو 24 : كشف الإسباني مانيو سانز، الصحفي الشهير بمجلة آس والمقرب من النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، عبر أحد البرامج الإسبانية عن حالة طوارئ في الكادر الطبي لنادي العاصمة الإسبانية ريال مدريد .
سانز تطرَّق على وجه الخصوص لحادثة إصابة كريستيانو رونالدو الأخيرة مؤكداً أنَّ الفريق الطبي في النادي الملكي هو من أخطأ في تشخيص إصابة اللاعب أولاً حيث لم يتمكنوا من تشخيص التمزق في أوتار الركبة لدى رونالدو مما أدى لاحقاً إلى تفاقم الإصابة .
وقال سانز عبر برنامج " التشيرجنويتو " الإسباني الشهير :" الطاقم الطبي لريال مدريد أخفق في تشخيص إصابة كريستيانو رونالدو منذ البداية حيث لم يتم الكشف المبكر عن إصابة اللاعب، وليست هذه الحالة الأولى من نوعها في مدريد، حيث سبق وان قام بعدد من الأخطاء سابقاً ما جعل اللاعبين في مدريد يفقدون ثقتهم بهذا الطاقم ويتوجهون للعلاج في الخارج ".
وتابع سانز المقرب من كريستيانو رونالدو بالقول :" رونالدو حاله كحال أي لاعب آخر في مدريد اليوم ، هو لا يثق بما قد تخدمه الخدمات الطبية في الفريق لهذا توجه إلى بورتو ليتلقى العلاج هناك تحت إشراف طبيب مختص ".
وكشف سانز في حديثه أيضاً عن وجود مشاكل بين الطاقم الطبي نفسه وهو ما يُضعف من قدرتهم على تقديم ما يليق من رعاية بلاعبي النادي العاصمي الذين باتوا يعلمون جيداً بوجود هذه المشاكل في أروقة الطاقم الطبي للنادي .
سانز تطرَّق على وجه الخصوص لحادثة إصابة كريستيانو رونالدو الأخيرة مؤكداً أنَّ الفريق الطبي في النادي الملكي هو من أخطأ في تشخيص إصابة اللاعب أولاً حيث لم يتمكنوا من تشخيص التمزق في أوتار الركبة لدى رونالدو مما أدى لاحقاً إلى تفاقم الإصابة .
وقال سانز عبر برنامج " التشيرجنويتو " الإسباني الشهير :" الطاقم الطبي لريال مدريد أخفق في تشخيص إصابة كريستيانو رونالدو منذ البداية حيث لم يتم الكشف المبكر عن إصابة اللاعب، وليست هذه الحالة الأولى من نوعها في مدريد، حيث سبق وان قام بعدد من الأخطاء سابقاً ما جعل اللاعبين في مدريد يفقدون ثقتهم بهذا الطاقم ويتوجهون للعلاج في الخارج ".
وتابع سانز المقرب من كريستيانو رونالدو بالقول :" رونالدو حاله كحال أي لاعب آخر في مدريد اليوم ، هو لا يثق بما قد تخدمه الخدمات الطبية في الفريق لهذا توجه إلى بورتو ليتلقى العلاج هناك تحت إشراف طبيب مختص ".
وكشف سانز في حديثه أيضاً عن وجود مشاكل بين الطاقم الطبي نفسه وهو ما يُضعف من قدرتهم على تقديم ما يليق من رعاية بلاعبي النادي العاصمي الذين باتوا يعلمون جيداً بوجود هذه المشاكل في أروقة الطاقم الطبي للنادي .