"الملكية للعلوم الطبية"..شيكات مرتجعة.. وحقوق مقاولين في مهب الريح
جو 24 : ما زالت الجامعة الملكية للعلوم الطبية تماطل في دفع المستحقات المالية للمقاولين والشركات التي نفذت أعمالا مختلفة في الجامعة التي حصلت على الاعتماد العام قبل اتمامها لشروط حق الحصول عليه.
وحصلت jo24 على صورة لشيك مسترجع نظرا لعدم وجود رصيد كاف في حساب الجامعة في البنك ما يعزز من مصداقية المقاولين الذين كانوا قد بثوا شكواهم في وقت سابق عبر الموقع.
وكان 'المتضررون من تسويف ادارة الجامعة وتلكؤها في دفع استحقاقاتهم واجبة الدفع' اكدوا لـjo24 ان هناك عاملا واحدا فقط يبعث على الاطمئنان والراحة في هذه القضية الشائكة وهو ان للجيش العربي مساهمة محدودة في هذا المشروع 'حصة'، وتعد هذه المساهمة كما اكدوا أن الضامن الاول لحقوقهم جميعا واحدى اهم عوامل الاطمئنان الرئيسة بالنسبة لهم، وذلك كون الجيش وقائده لن يسمحوا أبدا ان يؤكل حق أحد أو ان يستخدموا كغطاء لاي جهة ضد ابناء البلد، 'ولا شك من انه سيتدخل في الوقت المناسب لاجبار المستثمر على الالتزام بدفع ما عليه وتسديد الفواتير للناس جميعا ودون استثناءات'.
ويبدو ان 'الاعتماد العام' الذي منح للجامعة ساهم في التغرير بهؤلاء، وركونهم الى حتمية نجاح المشروع بعد الحصول على الموافقات الرسمية التي يبدو انها كانت بعيدة كل البعد عن الحرفية والدقة.
وحصلت jo24 على صورة لشيك مسترجع نظرا لعدم وجود رصيد كاف في حساب الجامعة في البنك ما يعزز من مصداقية المقاولين الذين كانوا قد بثوا شكواهم في وقت سابق عبر الموقع.
وكان 'المتضررون من تسويف ادارة الجامعة وتلكؤها في دفع استحقاقاتهم واجبة الدفع' اكدوا لـjo24 ان هناك عاملا واحدا فقط يبعث على الاطمئنان والراحة في هذه القضية الشائكة وهو ان للجيش العربي مساهمة محدودة في هذا المشروع 'حصة'، وتعد هذه المساهمة كما اكدوا أن الضامن الاول لحقوقهم جميعا واحدى اهم عوامل الاطمئنان الرئيسة بالنسبة لهم، وذلك كون الجيش وقائده لن يسمحوا أبدا ان يؤكل حق أحد أو ان يستخدموا كغطاء لاي جهة ضد ابناء البلد، 'ولا شك من انه سيتدخل في الوقت المناسب لاجبار المستثمر على الالتزام بدفع ما عليه وتسديد الفواتير للناس جميعا ودون استثناءات'.
ويبدو ان 'الاعتماد العام' الذي منح للجامعة ساهم في التغرير بهؤلاء، وركونهم الى حتمية نجاح المشروع بعد الحصول على الموافقات الرسمية التي يبدو انها كانت بعيدة كل البعد عن الحرفية والدقة.