7 آلاف سوري يعملون في قطاع الزراعة بالمفرق
جو 24 : بلغ عدد الأيدي العاملة من الجنسية السورية في جميع مناطق محافظة المفرق سبعة آلاف عامل، وفقا لمدير عمل المحافظة عبد الحميد الحراحشة. وأكد الحراحشة أن الغالبية العظمى من العمالة السورية تعمل ضمن المشروعات الزراعية الى جانب بعض المهن الاخرى.
ولفت الحراحشة الى ان الكوادر التفتيشية في المديرية تنظم جولات تفتيشية ميدانية بين الحين والاخر لجميع المنشات التجارية والصناعية والحيازات الزراعية بهدف الاطلاع على واقع العمالة فيها، مشيرا الى ان المديرية لن تتوانى عن اتخاذ الاجراءات القانونية المتبعة حيال المنشات المخالفة بما يضمن تنظيم سوق العمل في المحافظة.
واشار رئيس غرفة تجارة المفرق عبدالله نويفع شديفات الى أن العمالة السورية في المفرق سيطرت على فرص العمل التي تشهد عزوفا من قبل الأردنيين كالعمل في المزارع والمطاعم، لا سيما انها تعمل باجور اقل مقارنة بالعمالة الاردنية، داعيا الى ضرورة حماية المهن الاخرى المخصصة للاردنيين من توغل العمالة السورية فيها.
وبين عدد من رؤساء البلديات في البادية الشرقية ان بلدياتهم تضم مشروعات زراعية متعددة نظرا لكثرة الآبار الارتوازية، مشيرين الى تراجع عدد العائلات الاردنية المستقطبة في تلك المزارع لصالح العائلات السورية، لا سيما مع تزايد تسرب العمالة السورية من مخيم الزعتري. بترا.
ولفت الحراحشة الى ان الكوادر التفتيشية في المديرية تنظم جولات تفتيشية ميدانية بين الحين والاخر لجميع المنشات التجارية والصناعية والحيازات الزراعية بهدف الاطلاع على واقع العمالة فيها، مشيرا الى ان المديرية لن تتوانى عن اتخاذ الاجراءات القانونية المتبعة حيال المنشات المخالفة بما يضمن تنظيم سوق العمل في المحافظة.
واشار رئيس غرفة تجارة المفرق عبدالله نويفع شديفات الى أن العمالة السورية في المفرق سيطرت على فرص العمل التي تشهد عزوفا من قبل الأردنيين كالعمل في المزارع والمطاعم، لا سيما انها تعمل باجور اقل مقارنة بالعمالة الاردنية، داعيا الى ضرورة حماية المهن الاخرى المخصصة للاردنيين من توغل العمالة السورية فيها.
وبين عدد من رؤساء البلديات في البادية الشرقية ان بلدياتهم تضم مشروعات زراعية متعددة نظرا لكثرة الآبار الارتوازية، مشيرين الى تراجع عدد العائلات الاردنية المستقطبة في تلك المزارع لصالح العائلات السورية، لا سيما مع تزايد تسرب العمالة السورية من مخيم الزعتري. بترا.