لقاء تفاوضي جديد لتمديد محادثات السلام
جو 24 : يلتقي المبعوث الأميركي لعملية السلام، مارتن إنديك، الجمعة، المفاوضين الفلسطينيين والإسرائيليين كلا على حدة، لمحاولة التوصل إلى اتفاق لتمديد محادثات السلام قبل انتهاء أشهر المحادثات التسعة في 29 أبريل، وفق مصدر فلسطيني.
ومن المقرر أن يجتمع إنديك مع كبير المفاوضين الفلسطينيين، صائب عريقات، في رام الله.
وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، جنيفر بساكي، قالت إن المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين يحاولون التوصل إلى اتفاق لتمديد محادثات السلام إلى ما بعد 29 أبريل.
ولكن المعلق في صحيفة "يديعوت أحرونوت" ناعوم بارني وصف، الجمعة، أشهر المحادثات التسعة، والتي من المفترض أن تنتهي في 29 أبريل، بـ"التعذيب المتبادل".
وكان وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، حض الطرفين على العمل من أجل تمديد مهلة المفاوضات.
وتضغط واشنطن من أجل تمديد المحادثات، بالرغم من وصولها إلى طريق مسدود منذ نحو أسبوعين، حين رفض الإسرائيليون الإفراج عن الدفعة الرابعة والأخيرة من الأسرى الفلسطينيين، بحسب ما كان تم الاتفاق عليه قبل إطلاق المفاوضات.
ورد الفلسطينيون على القرار الإسرائيلي، بتقديم طلبات للانضمام إلى 15 معاهدة ومنظمة دولية.
وقال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الأربعاء، لنواب إسرائيليين معارضين خلال زيارتهم لرام الله، إنه في حال تمديد المفاوضات، فإنه يرغب في أن تكون الأشهر الثلاثة الأولى "مخصصة لإجراء نقاشات جادة حول الحدود"، وفق ما نقلت صحيفة "هآرتس".
ويطالب الفلسطينيون بدولة على أساس حدود ما قبل يونيو 1967، قبيل احتلال إسرائيل للضفة الغربية وقطاع غزة.
سكاي نيوز
ومن المقرر أن يجتمع إنديك مع كبير المفاوضين الفلسطينيين، صائب عريقات، في رام الله.
وكانت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية، جنيفر بساكي، قالت إن المفاوضين الإسرائيليين والفلسطينيين يحاولون التوصل إلى اتفاق لتمديد محادثات السلام إلى ما بعد 29 أبريل.
ولكن المعلق في صحيفة "يديعوت أحرونوت" ناعوم بارني وصف، الجمعة، أشهر المحادثات التسعة، والتي من المفترض أن تنتهي في 29 أبريل، بـ"التعذيب المتبادل".
وكان وزير الخارجية الأميركي، جون كيري، حض الطرفين على العمل من أجل تمديد مهلة المفاوضات.
وتضغط واشنطن من أجل تمديد المحادثات، بالرغم من وصولها إلى طريق مسدود منذ نحو أسبوعين، حين رفض الإسرائيليون الإفراج عن الدفعة الرابعة والأخيرة من الأسرى الفلسطينيين، بحسب ما كان تم الاتفاق عليه قبل إطلاق المفاوضات.
ورد الفلسطينيون على القرار الإسرائيلي، بتقديم طلبات للانضمام إلى 15 معاهدة ومنظمة دولية.
وقال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، الأربعاء، لنواب إسرائيليين معارضين خلال زيارتهم لرام الله، إنه في حال تمديد المفاوضات، فإنه يرغب في أن تكون الأشهر الثلاثة الأولى "مخصصة لإجراء نقاشات جادة حول الحدود"، وفق ما نقلت صحيفة "هآرتس".
ويطالب الفلسطينيون بدولة على أساس حدود ما قبل يونيو 1967، قبيل احتلال إسرائيل للضفة الغربية وقطاع غزة.
سكاي نيوز