من يحرّك بوصلة فضل شاكر في جديده الغنائي؟!
جو 24 : بعد إصدار أغنيتين للفنان المعتزل فضل شاكر ونشرهما اعتمادًا على مواقع التواصل الاجتماعي، يبدو أن الطريق طويل في مسيرة إصدار بعض الأغنيات المسجّلة التي تحوز نسبة عالية من المستمعين أو المتابعين، وتحقق أيضًا سيلًا من النقد الجارح بحق الفنان المتواري عن الأنظار بسبب الأحكام القضائية التي صدرت بحقه.
ولكن مَن يحرّك هذه البوصلة التي تتابع نشر أغنيات مسجّلة في وقت سابق؟ وخاصة أن فضل سبق أن طلب من متابعيه إتلافها أو عدم الاستماع إليها بعد قراره الاعتزال.
مصدر مقرّب من الفنان فضل شاكر أكد لـ"نواعم" أن هذه الأغنيات موجودة بتسجيلها الذي يظهر على موقع يوتيوب عند الموزّعين الموسيقيين الذين كان فضل يتعاون معهم، وأن نسخًا منها كانت موجودة في فيلته في مدينة صيدا في جنوب لبنان لكنها اختفت بعد دخول القوى الأمنية إليها وحرقها في ما بعد، فيما يتولّى محمد، ابن فضل شاكر اليوم، إصدارها بطريقة متقطّعة، وهناك ثلاث أغنيات مسجّلة بصوت فضل شاكر، ويتنافس بعض الموزّعين على نشر بعضها، كما حصل في أغنية "نسيتها" التي نشرت عبر موقع يوتيوب بنسختين: الأولى موزّعة موسيقيًا من قبل الموزّع ناصر الأسعد وتحتوي على صوت كورال يشارك النجم في الغناء، بينما وزّع الثانية بلال الزين وهي النسخة التي وافق عليها فضل لكنه لم يصدرها في وقتها وخبّأها في أدراج مكتبه.
وعلمنا أن ثمة مفاوضات يقوم بها الشاعر أحمد ماضي بين الموزّعين ومحمد فضل شاكر لسحب هذه الأغنيات وتنزيلها بطريقة تدريجية، ما قد يمهّد لعودة جديّة لفضل شاكر إذا قرّر العودة إلى الفن. وفي هذا السياق، ثمة أغنيتان مسجّلتان يبدو أن إصدارهما أو نشرهما بات قريبًا، وبات عدد كبير من الزملاء الصحافيين على علم بذلك، وهم مقرّبون من الشاعر أحمد ماضي ويتواصلون مع أقرباء الفنان فضل شاكر الذين يؤكدون أنه ينوي العودة إلى عالم الغناء في وقت قريب، وبالتالي سينتظر القرارات القضائية التي قد تسهم في تخفيف الأحكام الصادرة بحقه.
هكذا سيستمع فضل شاكر مرة جديدة إلى جديده الغنائي الذي يحقق نسبة عالية من المتابعين تصل إلى الملايين عبر موقع "يوتيوب" وحده، وتتأرجح ما بين مؤيّد لعودته ورافض للفكرة.
ولكن مَن يحرّك هذه البوصلة التي تتابع نشر أغنيات مسجّلة في وقت سابق؟ وخاصة أن فضل سبق أن طلب من متابعيه إتلافها أو عدم الاستماع إليها بعد قراره الاعتزال.
مصدر مقرّب من الفنان فضل شاكر أكد لـ"نواعم" أن هذه الأغنيات موجودة بتسجيلها الذي يظهر على موقع يوتيوب عند الموزّعين الموسيقيين الذين كان فضل يتعاون معهم، وأن نسخًا منها كانت موجودة في فيلته في مدينة صيدا في جنوب لبنان لكنها اختفت بعد دخول القوى الأمنية إليها وحرقها في ما بعد، فيما يتولّى محمد، ابن فضل شاكر اليوم، إصدارها بطريقة متقطّعة، وهناك ثلاث أغنيات مسجّلة بصوت فضل شاكر، ويتنافس بعض الموزّعين على نشر بعضها، كما حصل في أغنية "نسيتها" التي نشرت عبر موقع يوتيوب بنسختين: الأولى موزّعة موسيقيًا من قبل الموزّع ناصر الأسعد وتحتوي على صوت كورال يشارك النجم في الغناء، بينما وزّع الثانية بلال الزين وهي النسخة التي وافق عليها فضل لكنه لم يصدرها في وقتها وخبّأها في أدراج مكتبه.
وعلمنا أن ثمة مفاوضات يقوم بها الشاعر أحمد ماضي بين الموزّعين ومحمد فضل شاكر لسحب هذه الأغنيات وتنزيلها بطريقة تدريجية، ما قد يمهّد لعودة جديّة لفضل شاكر إذا قرّر العودة إلى الفن. وفي هذا السياق، ثمة أغنيتان مسجّلتان يبدو أن إصدارهما أو نشرهما بات قريبًا، وبات عدد كبير من الزملاء الصحافيين على علم بذلك، وهم مقرّبون من الشاعر أحمد ماضي ويتواصلون مع أقرباء الفنان فضل شاكر الذين يؤكدون أنه ينوي العودة إلى عالم الغناء في وقت قريب، وبالتالي سينتظر القرارات القضائية التي قد تسهم في تخفيف الأحكام الصادرة بحقه.
هكذا سيستمع فضل شاكر مرة جديدة إلى جديده الغنائي الذي يحقق نسبة عالية من المتابعين تصل إلى الملايين عبر موقع "يوتيوب" وحده، وتتأرجح ما بين مؤيّد لعودته ورافض للفكرة.