الجربا يبحث أوضاع اللاجئين بالأردن
جو 24 : كشف مصدر سياسي سوري معارض عن وصول أحمد الجربا، السبت، إلى العاصمة الأردنية عمان لبحث أوضاع اللاجئين ومستجدات الأزمة السورية مع المسؤولين الأردنيين.
وقال المصدر لوكالة الأنباء الألمانية إن «الجربا سيلتقي أيضا بعض المعارضين السوريين فضلا عن دبلوماسيين غربيين وعرب». وأضاف المصدر أن «الجربا سيزور الولايات المتحدة الأمريكية نهاية الشهر الجاري للقاء مسؤولين في الإدارة الأمريكية وأعضاء في الكونجرس».
اجتمع وفد من الائتلاف، السبت، في اسطنبول مع كبار الموظفين من لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس الأمريكي بحثوا فيه «تطوير العلاقة المشتركة ودعم الثورة السورية».
وقال بيان للائتلاف إن «أعضاء الهيئة السياسية للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية برئاسة فاروق طيفور، نائب رئيس الائتلاف، وبحضور نائب الرئيس نورا الأمير، وبدر جاموس، الأمين العام للائتلاف، وأعضاء آخرين من الائتلاف بحثوا سبل تطوير آليات دعم الشعب السوري في مواجهة آلة القتل التي يستخدمها نظام بشار الأسد تجاه الشعب مع وفد من كبار موظفي لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس الأمريكي».
وتابع البيان أن: «المباحثات تناولت أيضا الوضع الداخلي في سوريا، ولاسيما في حمص وحلب والخدمات التي تقدمها المجالس المحلية في الداخل ومنظمات الإغاثة الدولية وخروقات النظام لقرار مجلس الأمن رقم 2139 واتباعه سياسة الحصار والتجويع أو الاستسلام عبر محاولات فرض اتفاقيات ما يسميها الهدن والمصالحات». د.ب.أ
وقال المصدر لوكالة الأنباء الألمانية إن «الجربا سيلتقي أيضا بعض المعارضين السوريين فضلا عن دبلوماسيين غربيين وعرب». وأضاف المصدر أن «الجربا سيزور الولايات المتحدة الأمريكية نهاية الشهر الجاري للقاء مسؤولين في الإدارة الأمريكية وأعضاء في الكونجرس».
اجتمع وفد من الائتلاف، السبت، في اسطنبول مع كبار الموظفين من لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس الأمريكي بحثوا فيه «تطوير العلاقة المشتركة ودعم الثورة السورية».
وقال بيان للائتلاف إن «أعضاء الهيئة السياسية للائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية برئاسة فاروق طيفور، نائب رئيس الائتلاف، وبحضور نائب الرئيس نورا الأمير، وبدر جاموس، الأمين العام للائتلاف، وأعضاء آخرين من الائتلاف بحثوا سبل تطوير آليات دعم الشعب السوري في مواجهة آلة القتل التي يستخدمها نظام بشار الأسد تجاه الشعب مع وفد من كبار موظفي لجنة العلاقات الخارجية في الكونجرس الأمريكي».
وتابع البيان أن: «المباحثات تناولت أيضا الوضع الداخلي في سوريا، ولاسيما في حمص وحلب والخدمات التي تقدمها المجالس المحلية في الداخل ومنظمات الإغاثة الدولية وخروقات النظام لقرار مجلس الأمن رقم 2139 واتباعه سياسة الحصار والتجويع أو الاستسلام عبر محاولات فرض اتفاقيات ما يسميها الهدن والمصالحات». د.ب.أ