سلمى رشيد.. تعترف أخيرا بحبها لبلال "واحد من الفانز"

هل وقعت سلمى رشيد أخيرا في شباك الحب؟ هذا هو الانطباع الذي قد يصل لذهن جمهورها فور قراءتهم لتغريدتها الأخيرة، التي وعدت فيها حبيبها بزيارته في أستراليا.

ولكن بعد التمعن في التغريدة وبعد الاطلاع على الصورة المرفقة نرى أنها لم تقصد سوى طفل بريء لقبته سلمى بـ"أحلى فانز رومانسي"، وجاءت التغريدة على النحو التالي " ما تزعل حبيبي.. بوعدك اني بزور #استراليا و تشوفني وانا بحبك بزاااف يا بلبلتي الصغير يااحلى فانز رومانسي هههه"، وأرفقت رشيد الصورة التالية مع التغريدة..


وسبقت هذه التغريدة، تغريدة أخرى بينت اسم الطفل، بلال، وقالت فيها " (بلال( من اصغر فانزي وصل اليوم مع امه من #استراليا ل #المغرب لمقابلتي وللاسف كانو حاجزين قبل اعلان سفري لمصر".