الاخوان: اللجوء إلى الحوار يعكس قوة الدولة وهيبتها ولا للحل الامني
جو 24 : قالت جماعة الاخوان المسلمين ان واجب الحكومة ان تبتعد عن مناطق الاحتكاك وسحب قوات الدرك من محافظة معان.
وطالبت الجماعة في بيان وصل jo24 نسخة منه بافساح المجال أمام الحوار المسؤول مع وجهاء المحافظة وبمشاركة مع الشخصيات الوطنية والجهات الشعبية ، مؤكدة على ان المعالجات السياسية الحكيمة دليل على ثقة المسئولين وقوة الدولة وهيبتها وان اللجوء الى القمع والعنف ومواجهة الشعب بالحل الأمني مؤشر على الضعف والعجز وضيق الأفق .
وتاليا نص البيان :
جماعة الإخوان المسلمين وهي تتابع باهتمام كبير تطور الاحداث في مدينة معان وازدياد التوتر والاحتقان واحتمال التصادم -ﻻ قدر الله- وخطورة اتساع او تحول الاحداث إلى مواجهات ومصادمات لن ينتج عنها الا خسارة في الانفس والممتلكات وهدرا لمقدرات الوطن واستنزافا لامكاناته .
واننا نهيب بالجميع تقدير الموقف بمسئولية عالية وتفويت الفرصة على المتربصين والموتورين وتجنب اية مواجهات بين المواطنين والاجهزة الأمنية.
وبهذا الخصوص فان واجب الحكومة صاحبة الولاية العامة ان تسارع الى الإبتعاد عن مناطق الاحتكاك وسحب قوات الدرك. وافساح المجال أمام الحوار المسؤل مع وجهاء المحافظة وبمشاركة مع الشخصيات الوطنية والجهات الشعبية -اذا لزم الأمر-. ونؤكد على ان المعالجات السياسية الحكيمة دليل على ثقة المسئولين وقوة الدولة وهيبتها واما اللجوء الى القمع والعنف ومواجهة الشعب بالحل الأمني مؤشر على الضعف والعجز وضيق الأفق .
ان تكرر الازمة في محافظة معان واستمرارها يؤكد على ضرورة البحث عن حلول شاملة تبدأ بالاستماع والحوار واقرار مشاريع تنموية واقتصادية واجتماعية ودينية وتربوية.
واننا نطالب الحكومة بتحمل مسئوليتها وسرعة العمل على تلافي مخاطر اراقة الدماء او اهلاك الممتلكات
وطالبت الجماعة في بيان وصل jo24 نسخة منه بافساح المجال أمام الحوار المسؤول مع وجهاء المحافظة وبمشاركة مع الشخصيات الوطنية والجهات الشعبية ، مؤكدة على ان المعالجات السياسية الحكيمة دليل على ثقة المسئولين وقوة الدولة وهيبتها وان اللجوء الى القمع والعنف ومواجهة الشعب بالحل الأمني مؤشر على الضعف والعجز وضيق الأفق .
وتاليا نص البيان :
جماعة الإخوان المسلمين وهي تتابع باهتمام كبير تطور الاحداث في مدينة معان وازدياد التوتر والاحتقان واحتمال التصادم -ﻻ قدر الله- وخطورة اتساع او تحول الاحداث إلى مواجهات ومصادمات لن ينتج عنها الا خسارة في الانفس والممتلكات وهدرا لمقدرات الوطن واستنزافا لامكاناته .
واننا نهيب بالجميع تقدير الموقف بمسئولية عالية وتفويت الفرصة على المتربصين والموتورين وتجنب اية مواجهات بين المواطنين والاجهزة الأمنية.
وبهذا الخصوص فان واجب الحكومة صاحبة الولاية العامة ان تسارع الى الإبتعاد عن مناطق الاحتكاك وسحب قوات الدرك. وافساح المجال أمام الحوار المسؤل مع وجهاء المحافظة وبمشاركة مع الشخصيات الوطنية والجهات الشعبية -اذا لزم الأمر-. ونؤكد على ان المعالجات السياسية الحكيمة دليل على ثقة المسئولين وقوة الدولة وهيبتها واما اللجوء الى القمع والعنف ومواجهة الشعب بالحل الأمني مؤشر على الضعف والعجز وضيق الأفق .
ان تكرر الازمة في محافظة معان واستمرارها يؤكد على ضرورة البحث عن حلول شاملة تبدأ بالاستماع والحوار واقرار مشاريع تنموية واقتصادية واجتماعية ودينية وتربوية.
واننا نطالب الحكومة بتحمل مسئوليتها وسرعة العمل على تلافي مخاطر اراقة الدماء او اهلاك الممتلكات