ماجدة الرومي تفتتح مهرجانات بيت الدين
جو 24 : يبدو برنامج مهرجانات بيت الدين هذا العام متقشفاً أو أن منظــميه يخـــافون من الوضع الســــياسي والأمني المتردي في لبنان وسورية والذي قد يُفاجئنا في أي لحظة بتفجير ما أو قنبلة أو مواجهات مســـلحة... وأرادت إدارة المهرجان الذي يعتبر من الأكثر مهنية وجماهيرية في لبنان، واستضاف أشهر المغنين والمسرحيات والاستعراضات الراقصة، أن يقتصر برنامجه على 7 حفلات. ولم تطلق الإدارة الفنية برنامجها هذا العام في مؤتمر صحافي كما جرت العادة، بل اكتفت بإرسال المعلومات المتعلقة بالعروض عبر البريد الإلكتروني، ووضعها مفصلة على موقع المهرجان على شبكة الإنترنت.
وتفتتح الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي في 26 حزيران (يوليو) المقبل المهرجانات التي تستمر حتى التاسع من آب (اغسطس) المقبل، بأشهر أغانيها القديمة والجديدة، لتكون هذه المرة الخامسة التي تقف فيها صاحبة «كلمات» و»سيدي الرئيس» على خشبة قصر الأمير بشير الشهابي.
وفي البرنامج حفلتان للفنان العراقي كاظم الساهر في الأول من آب المقبل والثاني منه.
وباتت للموشحات والغناء الصوفي مساحة سنوية في المهرجان الذي يستضيف في 10 يوليو (تموز) المقبل فرقتين من حلب وإسطنبول لتؤديا قصائد لجلال الدين الرومي ومحيي الدين ابن عربي، الى جانب المغنية السورية وعازفة العود وعد بو حسون التي ستنشد قصائد لرابعة العدوية.
وتضم الفرقة الموسيقية، على العود الفنان السوري فواز باكر وهو مؤلف ومدير سابق للمعهد الموسيقي في حلب، تتلمذ على أيدي أساتذة الموسيقى العربية والتركية. إضافة الى عازف الناي التركي قدسي أرغونر، الملمّ بالموسيقى العثمانية.
وطعّم المهرجان برنامجه بحفلتين غنائيتين غربيتين، الأولى في الثاني من تموز تحييها نجمة الـــسول والبوب البريطانية جوس ستون الفائزة بجـــائزة «غرامي»، والتي تعاونت مع موسيقيين كبار من بيــــنهم ميك جاغر ودامـــيان مارلي ودايف ستيوارت. وغزا ألبومها «سوبر هيفي» الأسواق في العام 2011.
أما الحفلة الثانية، فتحييها في 18 تموز المغنية البريطانية الجورجية كاتي ميلويا التي حصدت 56 جائزة بلاتينية، لتقدّم أمسية حافلة بأنغام الجاز والبلوز والفولك.
ويتوقع أن تجذب أمسية 25 تموز جمهوراً واسعاً، إذ يقام فيها عرض الباليه «تايتانك ترايمف» لفرقة مرسيليا الوطنية للباليه، وهو مستوحى من حادث غرق أضخم سفينة في التاريخ. ويتسم العمل بالضخامة على صعيد الديكور والإخراج وابتكار في تصميم الخطوات، كما جاء في البيان.
وتختتم مسرحية «أنتيغون» المقتبسة عن سوفوكليس للكاتب والمسرحي اللبناني الفرنسي وجدي معوض، المهرجان في 7 و8 و9 آب، وعرضت المسرحية التي شارك في وضع موسيقاها الفنان الفرنسي برتران كانتا، للمرة الأولى في مهرجان «أفينيون» للمسرح في فرنسا.
وسبق أن عمل معوض على نصوص يونانية عدة. أما في «أنتيغون» فيستعيد حكاية تلك المرأة التي دفنت حيّة دفاعاً عن القانون وعن كرامة الإنسان.
وعلى هامش المهرجان، يقام معرض فوتوغرافي بعنوان «كنوز الشوف الأعلى»، إضافة الى عرض مجموعة خاصة لمحمد بركات بعنوان «الكوانين والمنقل».
وتفتتح الفنانة اللبنانية ماجدة الرومي في 26 حزيران (يوليو) المقبل المهرجانات التي تستمر حتى التاسع من آب (اغسطس) المقبل، بأشهر أغانيها القديمة والجديدة، لتكون هذه المرة الخامسة التي تقف فيها صاحبة «كلمات» و»سيدي الرئيس» على خشبة قصر الأمير بشير الشهابي.
وفي البرنامج حفلتان للفنان العراقي كاظم الساهر في الأول من آب المقبل والثاني منه.
وباتت للموشحات والغناء الصوفي مساحة سنوية في المهرجان الذي يستضيف في 10 يوليو (تموز) المقبل فرقتين من حلب وإسطنبول لتؤديا قصائد لجلال الدين الرومي ومحيي الدين ابن عربي، الى جانب المغنية السورية وعازفة العود وعد بو حسون التي ستنشد قصائد لرابعة العدوية.
وتضم الفرقة الموسيقية، على العود الفنان السوري فواز باكر وهو مؤلف ومدير سابق للمعهد الموسيقي في حلب، تتلمذ على أيدي أساتذة الموسيقى العربية والتركية. إضافة الى عازف الناي التركي قدسي أرغونر، الملمّ بالموسيقى العثمانية.
وطعّم المهرجان برنامجه بحفلتين غنائيتين غربيتين، الأولى في الثاني من تموز تحييها نجمة الـــسول والبوب البريطانية جوس ستون الفائزة بجـــائزة «غرامي»، والتي تعاونت مع موسيقيين كبار من بيــــنهم ميك جاغر ودامـــيان مارلي ودايف ستيوارت. وغزا ألبومها «سوبر هيفي» الأسواق في العام 2011.
أما الحفلة الثانية، فتحييها في 18 تموز المغنية البريطانية الجورجية كاتي ميلويا التي حصدت 56 جائزة بلاتينية، لتقدّم أمسية حافلة بأنغام الجاز والبلوز والفولك.
ويتوقع أن تجذب أمسية 25 تموز جمهوراً واسعاً، إذ يقام فيها عرض الباليه «تايتانك ترايمف» لفرقة مرسيليا الوطنية للباليه، وهو مستوحى من حادث غرق أضخم سفينة في التاريخ. ويتسم العمل بالضخامة على صعيد الديكور والإخراج وابتكار في تصميم الخطوات، كما جاء في البيان.
وتختتم مسرحية «أنتيغون» المقتبسة عن سوفوكليس للكاتب والمسرحي اللبناني الفرنسي وجدي معوض، المهرجان في 7 و8 و9 آب، وعرضت المسرحية التي شارك في وضع موسيقاها الفنان الفرنسي برتران كانتا، للمرة الأولى في مهرجان «أفينيون» للمسرح في فرنسا.
وسبق أن عمل معوض على نصوص يونانية عدة. أما في «أنتيغون» فيستعيد حكاية تلك المرأة التي دفنت حيّة دفاعاً عن القانون وعن كرامة الإنسان.
وعلى هامش المهرجان، يقام معرض فوتوغرافي بعنوان «كنوز الشوف الأعلى»، إضافة الى عرض مجموعة خاصة لمحمد بركات بعنوان «الكوانين والمنقل».