فيديو صادم.. أب روسي يدع ابنه يدخن و"الأم" تضحك
جو 24 : انتشر فيديو صادم على الإنترنت يظهر أباً روسياً يدع ابنه الصغير يدخن سيجارة، فيما يسمع في الخلفية امرأة تضحك.
والفيديو، الذي يستمر دقيقتين ونشر على موقع LiveLeak الأربعاء الماضي، أثار غضب مستخدمي موقع تشارك الفيديوهات هذا. وتساءل البعض إن كانت المرأة التي تضحك في خلفية الفيديو، والتي يبدو أنها من قامت بتصويره، هي أم الطفل.
ويظهر في الفيديو رجل نصف عارٍ يجلس مع ابنه الرضيع في مطبخ متواضع، وهما يتكلمان اللغة الروسية، حسب ما أوضحت صحيفة "الديلي مايل" البريطانية.
ويمرر الأب عدة مرات، السيجارة التي يدخنها لابنه، فيضعها الصغير في فمه محاولا تدخينها، وسط تشجيع أبيه الذي يعلمه كيفية "نفخ" السيجارة.
وعندما حاول الأب ممازحة ابنه مدعياً رفض إعطائه سيجارة، بدأ الصغير بادعاء البكاء، وبالإشارة بيده إلى علبة السجائر التي على الطاولة أمامه ليسارع أبوه بإمداده بسيجارة جديدة.
وتماماً كالكبار حمل الرضيع الولاعة لإشعال سيجارته، إلا أنه فشل، فأتى أبوه لنجدته مشعلاً لابنه السيجارة.
كما يظهر في الفيديو لقطة أخرى خطيرة، حيث إنه عندما أوقع الطفل السيجارة على الطاولة، أعاد التقاطها ليضعها في فمه مجددا، لكن من "الجهة الخطأ"، أي من حيث يجب أن تكون مشتعلة.
وهنا بدأ "حرص" الأب على ابنه، حيث سارع بنزع السيجارة من فم الرضيع وطلب منه "البصق" لإخراج المواد الخطرة من فمه.
والفيديو، الذي يستمر دقيقتين ونشر على موقع LiveLeak الأربعاء الماضي، أثار غضب مستخدمي موقع تشارك الفيديوهات هذا. وتساءل البعض إن كانت المرأة التي تضحك في خلفية الفيديو، والتي يبدو أنها من قامت بتصويره، هي أم الطفل.
ويظهر في الفيديو رجل نصف عارٍ يجلس مع ابنه الرضيع في مطبخ متواضع، وهما يتكلمان اللغة الروسية، حسب ما أوضحت صحيفة "الديلي مايل" البريطانية.
ويمرر الأب عدة مرات، السيجارة التي يدخنها لابنه، فيضعها الصغير في فمه محاولا تدخينها، وسط تشجيع أبيه الذي يعلمه كيفية "نفخ" السيجارة.
وعندما حاول الأب ممازحة ابنه مدعياً رفض إعطائه سيجارة، بدأ الصغير بادعاء البكاء، وبالإشارة بيده إلى علبة السجائر التي على الطاولة أمامه ليسارع أبوه بإمداده بسيجارة جديدة.
وتماماً كالكبار حمل الرضيع الولاعة لإشعال سيجارته، إلا أنه فشل، فأتى أبوه لنجدته مشعلاً لابنه السيجارة.
كما يظهر في الفيديو لقطة أخرى خطيرة، حيث إنه عندما أوقع الطفل السيجارة على الطاولة، أعاد التقاطها ليضعها في فمه مجددا، لكن من "الجهة الخطأ"، أي من حيث يجب أن تكون مشتعلة.
وهنا بدأ "حرص" الأب على ابنه، حيث سارع بنزع السيجارة من فم الرضيع وطلب منه "البصق" لإخراج المواد الخطرة من فمه.