الكيلاني: أتمنى لو كنت قريبا من ماركيز
جو 24 : تحدث عبدالعزيز الكيلاني (أصغر رئيس تحرير عربي في أوروبا) عن غابرييل غارسيا ماركيز قائلا: "لم أحظ بلقاء الكاتب الروائي المخضرم غابرييل غارسيا ماركيز ولكنب حظيت بالنظر في صفحات روايته: "الحب في زمن الكوليرا". أعلم أنه من العجيب أن يكون غابرييل غارسيا ماركيز معروف للذين من هم جيلي ولكني كنت أحد متابعيه في قراءة رواياته في أوقات فراغي. ما الذي شدّني إليه هو اختياراته لعناوين رواباته، فكما يقول المثل: "اقرأ المكتوب من عنوانه" حيث اختياره اسم " الحب في زمن الكوليرا" أي مرض الكوليرا وهذا العنوان أعمق بكثير من العنوان ذاته.
ففالعنوان فلسفة ابداعية رائعة. ولن أبالغ إذا قلت بأن هذه الرواية هي إحدى أجمل روايات أو قصص الحب فالتاريخ بأكمله. ودائما أتسائل إذا كانت ترجمة الرواية بالعربية هكذا فكيف ستكون الرواية بلغتها الأصليّة أي الكولومبية. كنت أتمنى لو أكملت قراءة روايته الأشهر: " مائة عام من العزلة" التي حققت إجماعا كبيرا على أنها واحدة من أفضل روايات التاريخ والتي تم بيع ٥٠ مليون نسخة منها في ٢٥ لغة مختلفة، لكنه لم يتسع لي الوقت لقراءة هذه الرواية."
وأضاف: "الذي دعاني إلى تسميته بأسطورة أميركا اللاتنية هو أنني لم أعرف ولا أظن أنني سأعرف كاتبا روائيا بمكانة غابرييل غارسيا ماركيز.
على أي من الأحوال، سيبقى ماركيز خالدا في ذاكرتنا، وأعماله تشهد على ذلك. وأضيف على ما قلته، يا ليتني كنت قريب من ماركيز بقدر ما أعرف عنه."
وهو جدير بالذكر بأن نذكر أن عبدالعزيز الكيلاني يبلغ من العمر ١٦ سنة وقد كتب ٧ كتب، وكان معظم هذه الكتب يدور مضمونها حول سيرة شخصيات عالمية، وقصص قصيرة.
ففالعنوان فلسفة ابداعية رائعة. ولن أبالغ إذا قلت بأن هذه الرواية هي إحدى أجمل روايات أو قصص الحب فالتاريخ بأكمله. ودائما أتسائل إذا كانت ترجمة الرواية بالعربية هكذا فكيف ستكون الرواية بلغتها الأصليّة أي الكولومبية. كنت أتمنى لو أكملت قراءة روايته الأشهر: " مائة عام من العزلة" التي حققت إجماعا كبيرا على أنها واحدة من أفضل روايات التاريخ والتي تم بيع ٥٠ مليون نسخة منها في ٢٥ لغة مختلفة، لكنه لم يتسع لي الوقت لقراءة هذه الرواية."
وأضاف: "الذي دعاني إلى تسميته بأسطورة أميركا اللاتنية هو أنني لم أعرف ولا أظن أنني سأعرف كاتبا روائيا بمكانة غابرييل غارسيا ماركيز.
على أي من الأحوال، سيبقى ماركيز خالدا في ذاكرتنا، وأعماله تشهد على ذلك. وأضيف على ما قلته، يا ليتني كنت قريب من ماركيز بقدر ما أعرف عنه."
وهو جدير بالذكر بأن نذكر أن عبدالعزيز الكيلاني يبلغ من العمر ١٦ سنة وقد كتب ٧ كتب، وكان معظم هذه الكتب يدور مضمونها حول سيرة شخصيات عالمية، وقصص قصيرة.