ليفربول وتشلسي.. اللقب بين يدي الـ"ريدز"
جو 24 : عندما يحل تشلسي ضيفا على ليفربول، الأحد، في قمة المرحلة 36 من الدوري الإنجليزي الممتاز، فإن فوز الـ"ريدز" يعني خطوة أخرى عملاقة على طريق استعادة اللقب الغائب منذ عام 1990.
ويتصدر ليفربول الترتيب برصيد 80 نقطة، بفارق 5 نقاط عن تشلسي، و6 نقاط عن منافسه الثاني على اللقب مانشستر سيتي، الذي يستضيف كريستال بالاس مباشرة بعد نهاية قمة ليفربول وتشلسي، علما بأن مانشستر سيتي يملك مباراة مؤجلة أمام آستون فيلا سيخوضها في السابع من مايو المقبل.
ويمني ليفربول النفس بمواصلة انتصاراته المتتالية واستغلال الفترة الحالية التي يمر بها تشلسي، ليضيفه إلى قائمة ضحاياه، ويدنو بشدة من معانقة اللقب التاسع عشر في تاريخه.
وحقق لاعبو ليفربول 11 فوزا متتاليا في الدوري، وحافظوا على سجلهم الخالي من الهزائم للمباراة السادسة عشرة على التوالي، أي منذ الهزيمة أمام تشلسي 1-2 في 29 ديسمبر الماضي، وبالتالي ستكون مباراة الأحد فرصة لرد الاعتبار وتأمين اللقب.
ويمتلك الفريق الشمالي الأسلحة اللازمة للثأر من المدرب جوزيه مورينيو، وفي مقدمتها المهاجم الأوروغواياني لويس سواريز، هداف الدوري حتى الآن، الذي سجل الأحد الماضي هدفه الـ30 هذا الموسم.
وعادل سواريز الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة من طرف مهاجم لليفربول في الدوري، تحديدا منذ الويلزي آيان راش موسم 1986-1987، كما بات على بعد هدف واحد لمعادلة الرقم القياسي في عدد الأهداف في موسم واحد، الذي يتقاسمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، وآلان شيرر.
وإلى جانب سواريز، يتواجد دانيال ستاريدج، ثاني لائحة الهدافين (20 هدفا)، والواعد رحيم ستيرلنغ، والقائد ستيفن جيرارد.
ويأمل ليفربول في استغلال الفترة الحرجة التي يمر بها تشلسي، إذ تأتي مباراة القمة بينهما قبل 3 أيام من القمة الحاسمة للفريق اللندني أمام ضيفه أتلتيكو مدريد الإسباني، في إياب الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا.
ويعاني فريق المدرب جوزيه مورينيو عددا من الغيابات، أهمها الكاميروني صامويل إيتو، والبلجيكي إدين هازارد، والقائد جون تيري، والحارس العملاق التشيكي بيتر تشيك بسبب الإصابة، ما قد يجبر البرتغالي على الدفع بلاعبين بدلاء.
ويتصدر ليفربول الترتيب برصيد 80 نقطة، بفارق 5 نقاط عن تشلسي، و6 نقاط عن منافسه الثاني على اللقب مانشستر سيتي، الذي يستضيف كريستال بالاس مباشرة بعد نهاية قمة ليفربول وتشلسي، علما بأن مانشستر سيتي يملك مباراة مؤجلة أمام آستون فيلا سيخوضها في السابع من مايو المقبل.
ويمني ليفربول النفس بمواصلة انتصاراته المتتالية واستغلال الفترة الحالية التي يمر بها تشلسي، ليضيفه إلى قائمة ضحاياه، ويدنو بشدة من معانقة اللقب التاسع عشر في تاريخه.
وحقق لاعبو ليفربول 11 فوزا متتاليا في الدوري، وحافظوا على سجلهم الخالي من الهزائم للمباراة السادسة عشرة على التوالي، أي منذ الهزيمة أمام تشلسي 1-2 في 29 ديسمبر الماضي، وبالتالي ستكون مباراة الأحد فرصة لرد الاعتبار وتأمين اللقب.
ويمتلك الفريق الشمالي الأسلحة اللازمة للثأر من المدرب جوزيه مورينيو، وفي مقدمتها المهاجم الأوروغواياني لويس سواريز، هداف الدوري حتى الآن، الذي سجل الأحد الماضي هدفه الـ30 هذا الموسم.
وعادل سواريز الرقم القياسي في عدد الأهداف المسجلة من طرف مهاجم لليفربول في الدوري، تحديدا منذ الويلزي آيان راش موسم 1986-1987، كما بات على بعد هدف واحد لمعادلة الرقم القياسي في عدد الأهداف في موسم واحد، الذي يتقاسمه البرتغالي كريستيانو رونالدو، وآلان شيرر.
وإلى جانب سواريز، يتواجد دانيال ستاريدج، ثاني لائحة الهدافين (20 هدفا)، والواعد رحيم ستيرلنغ، والقائد ستيفن جيرارد.
ويأمل ليفربول في استغلال الفترة الحرجة التي يمر بها تشلسي، إذ تأتي مباراة القمة بينهما قبل 3 أيام من القمة الحاسمة للفريق اللندني أمام ضيفه أتلتيكو مدريد الإسباني، في إياب الدور نصف النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا.
ويعاني فريق المدرب جوزيه مورينيو عددا من الغيابات، أهمها الكاميروني صامويل إيتو، والبلجيكي إدين هازارد، والقائد جون تيري، والحارس العملاق التشيكي بيتر تشيك بسبب الإصابة، ما قد يجبر البرتغالي على الدفع بلاعبين بدلاء.