رامي عياش يتهم تامر حسني بتبديد ماله
جو 24 : خمسة اتهامات وجّهها "البوب ستار" رامي عياش إلى خمسة فنانين خلال إطلالته في برنامج "المتّهم" مع الإعلاميّين رجا ناصر الدين ورودولف هلال، الأولى للموسيقار ملحم بركات والثانية للموزع الموسيقي هادي شرارة والثالثة إلى الفنان وائل كفوري والرابعة إلى الفنان المعتزل فضل شاكر والخامس إلى الفنان المصري تامر حسني .
حمّل وائل كفوري مسؤولية فشل الفيلم
رامي عياش وصف الموسيقار ملحم بركات بـ "شيخ الشباب". ولكنه اتهمه بكثرة الكلام وطلب منه "يبطلّ" حكي" لأن فنه أكبر من كلامه، ومؤكداً "نحن متمسكون به ولكننا خائفون عليه"، ولكنه نفى في الوقت نفسه تأثره به، مشيراً إلى أن من روّج لهذا الكلام هو المخرج سيمون أسمر الذي تأسف على الآخرة التي وصل إليها، ومشيراً أن بركات هو من صنع الفن اللبناني والعربي، كما لفت إلى أنه متعلق كثيراً بـ"أبو مجد" (ملحم بركات). ووجه إليه كما إلى الموزع هادي شرارة نصيحة مفادها "ما بقى تطلعوا تحكوا" وذلك على خلفية ظهورهما في الإعلام وانتقادهما للفنانين اللبنانيين، بمن فيهم هو شخصياً. كما حمّل رامي عياش الفنان وائل كفوري مسؤولية فشل مشروع الفيلم الذي عرضه عليه المنتج محمد ياسين، موضحاً أنه اشترط عليه أن يتولى سعيد الماروق إخراجه كما أنه من اقترح على المنتج مشاركة وائل كفوري فيه، لأنه وبحسب خبرته في التسويق، يمكن أن يعرف أن وجودهما معاً في عمل واحد سيؤدي حتماً إلى نجاحه، وأنه عرض الفكرة على وائل ولكنه رفض الفكرة بسبب فارق الطول بينهما. وهذا ما سمعه على "السبيكر".
"ما حدا بينسبط للحالة" التي وصل إليها فضل شاكر
من ناحية أخرى وجّه رامي عياش اتهاماً إلى الفنان المعتزل فضل شاكر، وتحدث عن خلفية البيان الذي ردّ فيه على موضوع خلافه مع الفنّان المعتزل فضل شاكر، وقال إنه بالإجمال يفضّل عدم الردّ، أو الدخول في سجالات مع أحد، ومشيراً كانت هذه المرّة الأولى التي يردّ فيها، وأضاف "أنا إبن جبل، إبن بعقلين، ولا أسمح لأحد أن يمسّ بكرامتي"، ولدى سؤاله عمّا إذا كان سعيداً لما آلت إليه أحوال شاكر، قال: "ما حدا بينسبط لحدا بهذه الطريقة، كلا، التحقيقات تأخذ مجراها، والله يهدي كلّ إنسان إلى المسار الصحيح".
أحلام طفلة
وبالنسبة إلى الفنان تامر حسني، فلقد اتهمه رامي عياش بأنه يبدد طاقاته في المكان غير الصحيح من خلال إصراره على تنفيذ اعمال عالمية مع نجوم عالميين لتقديم "ديوتهات عالمية"،معتبراً أن في هذا الأمر تبديد لماله أيضاً، وقال:"تامر صديق وأنا احبه كما هو، ولماذا يريد تغيير هويته!".
رامي عياش أكد أنه يرفض الاقتراب من الفنانة أحلام عندما سئل ما هي التهمة التي يوجهها لها وأضاف" أشعر أنها طفلة وعندها طيبة".
أما عن تعامله مع مايا دياب وهيفاء وهبي في أغنيتين مصورتين، فاعتبر رامي أن أغنيته مع مايا نجحت أكثر من أغنيته من هيفاء، لأنها صوّرت بطريقة الفيديو كليب، أما الثانية فهي أغنية رومانسية، إلا أنه راهن على نجاحها في حال تم تصويرها، مشدداً على الكيمياء المتبادلة بينه وبين هيفاء.
لا خلاف مع راغب علامة
في المقابل نفى رامي وجود خلاف بينه وبين راغب علامة، بسبب عدم احترام الأخير له خلال استضافته في برنامج "أراب أيدول". وقال: "أنا قدّمت حلقة جميلة، ولم أنزعج من أعضاء لجنة التحكيم"، كما نفى أيضاً وجود خلافات مماثلة بينه وبين الفنان المصري أحمد عدوية وقال:"جمعني ديو ناجح جدّاً بعدوّية، أنا أقيم حفلات منذ العام 1998 في مصر، ولكن من خلال هذه الأغنية تقرّبت أكثر من الشارع المصري، والخلاف يتعلق بابن الفنّان الكبير عدويّة، لكنّني أحبّ أحمد كثيراً وأحترمه".
رامي عياش دافع عن أغنيته "يا تفاحة" واصفاً إياها بـ" المهضومة والخفيفة" ومشيراً إلى أن هناك فنانين قبله غنوا " فوق غصنك يا لمونة، ويا بلح زغلولي" وهو تربّى على سماعهما بصوت كبار الفنّانين، ومؤكداً أنه يحرص على التنويع في أغنياته مع المحافظة على اللون الكلاسيكي".
رامي والسياسة
في السياسة، أكد رامي انه لا ينمتي إلى أي حزب سياسي بل إن انتماءه الوحيد هو لوطنه لبنان، حيث قال: "إذا انجمع قائد في لبنان، عنده حنكة وليد بك جنبلاط، رجولة وشهامة السيّد حسن نصرالله، طيبة الشيخ سعد الحريري، صبر الحكيم سمير جعجع، قلب أب مثل الجنرال ميشال عون، تاريخ الكتائب، وعقل سليمان بك فرنجيّة، تخيّلوا كيف سيكون لبنان؟". كما اعتبر أن وليد جنبلاط هو "نصف قلبه من دون منازع"، ولكنه لا يدلي بصوته في الانتخابات، وأن أبو تيمور (وليد جنبلاط ) يعرف ذلك.
توضيح بشأن التكريم
رامي (34 سنة) أكّد، في بداية الحلقة، عدم فبركته خبر التكريم في مصر، مشيراً الى أنّ البيان لم يتضمّن مطلقاً كلمة تكريم، بل هو بمثابة شكر وامتنان للتعاون بينه وبين نقابة الفنّانين في مصر، بعد حديث دار بين مدير حفلاته ومسؤولة مكتبه الإعلامي وبين خالد المغربي من طرف النقابة في مصر، عبّر خلاله الأخير عن سعادته بالحفلات الكثيرة التي يقدّمها عيّاش في مصر.سيدتي
حمّل وائل كفوري مسؤولية فشل الفيلم
رامي عياش وصف الموسيقار ملحم بركات بـ "شيخ الشباب". ولكنه اتهمه بكثرة الكلام وطلب منه "يبطلّ" حكي" لأن فنه أكبر من كلامه، ومؤكداً "نحن متمسكون به ولكننا خائفون عليه"، ولكنه نفى في الوقت نفسه تأثره به، مشيراً إلى أن من روّج لهذا الكلام هو المخرج سيمون أسمر الذي تأسف على الآخرة التي وصل إليها، ومشيراً أن بركات هو من صنع الفن اللبناني والعربي، كما لفت إلى أنه متعلق كثيراً بـ"أبو مجد" (ملحم بركات). ووجه إليه كما إلى الموزع هادي شرارة نصيحة مفادها "ما بقى تطلعوا تحكوا" وذلك على خلفية ظهورهما في الإعلام وانتقادهما للفنانين اللبنانيين، بمن فيهم هو شخصياً. كما حمّل رامي عياش الفنان وائل كفوري مسؤولية فشل مشروع الفيلم الذي عرضه عليه المنتج محمد ياسين، موضحاً أنه اشترط عليه أن يتولى سعيد الماروق إخراجه كما أنه من اقترح على المنتج مشاركة وائل كفوري فيه، لأنه وبحسب خبرته في التسويق، يمكن أن يعرف أن وجودهما معاً في عمل واحد سيؤدي حتماً إلى نجاحه، وأنه عرض الفكرة على وائل ولكنه رفض الفكرة بسبب فارق الطول بينهما. وهذا ما سمعه على "السبيكر".
"ما حدا بينسبط للحالة" التي وصل إليها فضل شاكر
من ناحية أخرى وجّه رامي عياش اتهاماً إلى الفنان المعتزل فضل شاكر، وتحدث عن خلفية البيان الذي ردّ فيه على موضوع خلافه مع الفنّان المعتزل فضل شاكر، وقال إنه بالإجمال يفضّل عدم الردّ، أو الدخول في سجالات مع أحد، ومشيراً كانت هذه المرّة الأولى التي يردّ فيها، وأضاف "أنا إبن جبل، إبن بعقلين، ولا أسمح لأحد أن يمسّ بكرامتي"، ولدى سؤاله عمّا إذا كان سعيداً لما آلت إليه أحوال شاكر، قال: "ما حدا بينسبط لحدا بهذه الطريقة، كلا، التحقيقات تأخذ مجراها، والله يهدي كلّ إنسان إلى المسار الصحيح".
أحلام طفلة
وبالنسبة إلى الفنان تامر حسني، فلقد اتهمه رامي عياش بأنه يبدد طاقاته في المكان غير الصحيح من خلال إصراره على تنفيذ اعمال عالمية مع نجوم عالميين لتقديم "ديوتهات عالمية"،معتبراً أن في هذا الأمر تبديد لماله أيضاً، وقال:"تامر صديق وأنا احبه كما هو، ولماذا يريد تغيير هويته!".
رامي عياش أكد أنه يرفض الاقتراب من الفنانة أحلام عندما سئل ما هي التهمة التي يوجهها لها وأضاف" أشعر أنها طفلة وعندها طيبة".
أما عن تعامله مع مايا دياب وهيفاء وهبي في أغنيتين مصورتين، فاعتبر رامي أن أغنيته مع مايا نجحت أكثر من أغنيته من هيفاء، لأنها صوّرت بطريقة الفيديو كليب، أما الثانية فهي أغنية رومانسية، إلا أنه راهن على نجاحها في حال تم تصويرها، مشدداً على الكيمياء المتبادلة بينه وبين هيفاء.
لا خلاف مع راغب علامة
في المقابل نفى رامي وجود خلاف بينه وبين راغب علامة، بسبب عدم احترام الأخير له خلال استضافته في برنامج "أراب أيدول". وقال: "أنا قدّمت حلقة جميلة، ولم أنزعج من أعضاء لجنة التحكيم"، كما نفى أيضاً وجود خلافات مماثلة بينه وبين الفنان المصري أحمد عدوية وقال:"جمعني ديو ناجح جدّاً بعدوّية، أنا أقيم حفلات منذ العام 1998 في مصر، ولكن من خلال هذه الأغنية تقرّبت أكثر من الشارع المصري، والخلاف يتعلق بابن الفنّان الكبير عدويّة، لكنّني أحبّ أحمد كثيراً وأحترمه".
رامي عياش دافع عن أغنيته "يا تفاحة" واصفاً إياها بـ" المهضومة والخفيفة" ومشيراً إلى أن هناك فنانين قبله غنوا " فوق غصنك يا لمونة، ويا بلح زغلولي" وهو تربّى على سماعهما بصوت كبار الفنّانين، ومؤكداً أنه يحرص على التنويع في أغنياته مع المحافظة على اللون الكلاسيكي".
رامي والسياسة
في السياسة، أكد رامي انه لا ينمتي إلى أي حزب سياسي بل إن انتماءه الوحيد هو لوطنه لبنان، حيث قال: "إذا انجمع قائد في لبنان، عنده حنكة وليد بك جنبلاط، رجولة وشهامة السيّد حسن نصرالله، طيبة الشيخ سعد الحريري، صبر الحكيم سمير جعجع، قلب أب مثل الجنرال ميشال عون، تاريخ الكتائب، وعقل سليمان بك فرنجيّة، تخيّلوا كيف سيكون لبنان؟". كما اعتبر أن وليد جنبلاط هو "نصف قلبه من دون منازع"، ولكنه لا يدلي بصوته في الانتخابات، وأن أبو تيمور (وليد جنبلاط ) يعرف ذلك.
توضيح بشأن التكريم
رامي (34 سنة) أكّد، في بداية الحلقة، عدم فبركته خبر التكريم في مصر، مشيراً الى أنّ البيان لم يتضمّن مطلقاً كلمة تكريم، بل هو بمثابة شكر وامتنان للتعاون بينه وبين نقابة الفنّانين في مصر، بعد حديث دار بين مدير حفلاته ومسؤولة مكتبه الإعلامي وبين خالد المغربي من طرف النقابة في مصر، عبّر خلاله الأخير عن سعادته بالحفلات الكثيرة التي يقدّمها عيّاش في مصر.سيدتي