تأبين فيلانوفا يجمع "الأعداء" جنباً إلى جنب
جو 24 : ودّع نادي برشلونة الاسباني مدربه السابق تيتو فيلانوفا في كاتدرائية برشلونة وسط المدينة، وسط حضور أكثر من 1500 شخص، حضروا مراسم تأبين المدرب الشاب الذي فارق الحياة مساء الجمعة الماضي عن عمر 45 عاماً بسبب مرض السرطان.
وبجانب عائلته ولاعبي برشلونة وأعضاء القطاع الرياضي بالنادي وعدد من سياسي مقاطعة كاتالونيا، تواجد رؤساء النادي السابقين جميعاً لأول مرة، حيث جلس الغريمان خوان لابورتا وساندرو روسيل لأول مرة جنباً الى جنب، وبرفقة أوغوستو مونتال وجوسيب لويس نونيز وخوان غاسبارت واينريك رينا.
وأرسلت الأندية الاسبانية جميعها مبعوثين لها، حيث حضر الأرجنيتني بوتراغيينو من ريال مدريد، وكان البرتغالي نونو غوميز ممثلاً لنادي بنفيكاً، بالإضافة الى تيكسي بيغريستين المدير الرياضي بمانشستر سيتي الانجليزي.
ووضعت شاشات كبيرة للجماهير التي احتشدت لتوديع مدرب فريقها السابق، فيما ألقى كل من جوسيب ماريا باريتيمو، رئيس النادي الحالي، وجوردي رورا صديق المدرب الراحل وابنه أدريا، لاعب الفئات السنية بالفريق الكاتالوني، خطابات عن الرجل الذي أصيب بالسرطان لأول مرة قبل عامين ونصف.
وقال أدريا: " كان والدي مكافحاً وسخر حياته من أجلنا، وعندما عرف بأمر مرضه كان همّه الأول تأمين مستقبلنا، ودائماً ما قال لي إن المرء لا يعلم متى تكون ساعته.. أنا أشكره من كل قلبي لأنه كان بجانبي لـ17 عاماً علمني فيها الكثير.. وكل انتصار مستقبلي سيكون إهداء له".
وبجانب عائلته ولاعبي برشلونة وأعضاء القطاع الرياضي بالنادي وعدد من سياسي مقاطعة كاتالونيا، تواجد رؤساء النادي السابقين جميعاً لأول مرة، حيث جلس الغريمان خوان لابورتا وساندرو روسيل لأول مرة جنباً الى جنب، وبرفقة أوغوستو مونتال وجوسيب لويس نونيز وخوان غاسبارت واينريك رينا.
وأرسلت الأندية الاسبانية جميعها مبعوثين لها، حيث حضر الأرجنيتني بوتراغيينو من ريال مدريد، وكان البرتغالي نونو غوميز ممثلاً لنادي بنفيكاً، بالإضافة الى تيكسي بيغريستين المدير الرياضي بمانشستر سيتي الانجليزي.
ووضعت شاشات كبيرة للجماهير التي احتشدت لتوديع مدرب فريقها السابق، فيما ألقى كل من جوسيب ماريا باريتيمو، رئيس النادي الحالي، وجوردي رورا صديق المدرب الراحل وابنه أدريا، لاعب الفئات السنية بالفريق الكاتالوني، خطابات عن الرجل الذي أصيب بالسرطان لأول مرة قبل عامين ونصف.
وقال أدريا: " كان والدي مكافحاً وسخر حياته من أجلنا، وعندما عرف بأمر مرضه كان همّه الأول تأمين مستقبلنا، ودائماً ما قال لي إن المرء لا يعلم متى تكون ساعته.. أنا أشكره من كل قلبي لأنه كان بجانبي لـ17 عاماً علمني فيها الكثير.. وكل انتصار مستقبلي سيكون إهداء له".