وزير الخارجية يجري مباحثات مع نظيره العراقي ووزير الشؤون الاجتماعية اللبناني وغوتيرس
جو 24 : بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري اليوم العلاقات الثنائية واخر التطورات والمستجدات التي تشهدها المنطقة خاصة الازمة في سوريا.
وناقش الطرفان اهمية اجتماع وزراء خارجية دول الجوار السوري الثالث الذي ينعقد في مخيم الزعتري يوم غد الاحد بمشاركة المفوض السامي للامم المتحدة لشؤون اللاجئين انطونيو غوتيرس .
واكد الطرفان على عمق ومتانة العلاقات الثنائية التي تربط البلدين الشقيقين في مختلف المجالات والحرص المشترك على التعاون والتشاور حيال مختلف القضايا التي تهم الطرفين.
وشدد الطرفان على اهمية التوصل الى حل سياسي للوضع في سوريا بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري واهمية ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في مساعدة ومساندة دول الجوار التي تستقبل مئات الالاف من اللاجئين السوريين والعبء الكبير الذي تتحمله هذه الدول نتيجة لتدفق هؤلاء اللاجئين.
ومن جهته عبر وزير الخارجية العراقي عن تقديره لدور الاردن المحوري بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في خدمة قضايا المنطقة وتحقيق الامن والاستقرار.
وعلى صعيد متصل بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الشؤون الاجتماعية اللنباني وائل ابو فاعور التطورات على الساحة السورية وانعكاساتها الانسانية على دول الجوار واهمية مساعدة ومساندة هذه الدول لمواجهة تدفق اللاجئين السوريين.
واستعرض الطرفان ترتيبات وتحضيرات اجتماع دول الجوار السوري الذي تستضيفه الاردن في مخيم الزعتري يوم غد الاحد والمواضيع التي سوف يتم طرحها خلال الاجتماع.
وتم التاكيد على اهمية تضافر جهود جميع هذه الدول بالتعاون مع المجتمع الدولي لمواجهة هذا الوضع الانساني والعبء الكبير الذي تتحمله دول الجوار.
واكد الطرفان خلال اللقاء على الحرص المشترك للحفاظ على العلاقات القائمة بين الاردن ولبنان والبناء على ما تم انجازه في كافة الميادين.
كما التقى وزير الخارجية ناصر جوده اليوم السبت المفوض السامي للامم المتحدة لشؤون اللاجئين انطونيو غوتيرس وبحث معه تطورات الأوضاع في سوريا وانعكاساتها الإنسانية على دول المنطقة والأردن تحديدا.
واستعرض جوده مع غوتيرس التحضيرات الجارية لانعقاد اجتماع وزراء خارجية دول الجوار السوري في مخيم الزعتري يوم غد الاحد لتسليط الضوء على انعكاسات الوضع في سوريا على دول الجوار واهمية دعم المجتمع الدولي لهذه الدول.
وناقش الجانبان التزايد الكبير والمستمر في تدفق الاشقاء السوريين على الاردن والعبء الذي يتحمله الاردن في ايوائهم مؤكدين اهمية دعم ومساندة الاردن للاستمرار باداء هذه المهمة الانسانية.
واكد وزير الخارجية الحرص على استمرار التنسيق والتعاون مع اذرع ومؤسسات الامم المتحدة العاملة في الميدان.
واشار الى انعكاسات تدفق اللاجئين على الاردن في ظل محدودية الموارد خاصة المياه والطاقة فيما نبه الى ان الأردن بحاجة الى دعم المجتمع الدولي بهذا الخصوص مثمنا ما قدمته الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية لدعم الاردن.
ومن جانبه اكد غوتيرس تقديره للدور الاردني الانساني المتمثل باستقبال اللاجئين السوريين وخدمتهم داعيا الى اهمية مساعدة الاردن في هذا الاطار خاصة وان الاردن دعامة للامن والاستقرار على مستوى المنطقة مشيرا الى ان المفوضية السامية لشؤون اللاجئين حريصة على التعاون مع الاردن ودعمه في جهوده ودوره الانساني الهام .
وناقش الطرفان اهمية اجتماع وزراء خارجية دول الجوار السوري الثالث الذي ينعقد في مخيم الزعتري يوم غد الاحد بمشاركة المفوض السامي للامم المتحدة لشؤون اللاجئين انطونيو غوتيرس .
واكد الطرفان على عمق ومتانة العلاقات الثنائية التي تربط البلدين الشقيقين في مختلف المجالات والحرص المشترك على التعاون والتشاور حيال مختلف القضايا التي تهم الطرفين.
وشدد الطرفان على اهمية التوصل الى حل سياسي للوضع في سوريا بمشاركة كافة مكونات الشعب السوري واهمية ان يتحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في مساعدة ومساندة دول الجوار التي تستقبل مئات الالاف من اللاجئين السوريين والعبء الكبير الذي تتحمله هذه الدول نتيجة لتدفق هؤلاء اللاجئين.
ومن جهته عبر وزير الخارجية العراقي عن تقديره لدور الاردن المحوري بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني في خدمة قضايا المنطقة وتحقيق الامن والاستقرار.
وعلى صعيد متصل بحث وزير الخارجية وشؤون المغتربين ناصر جوده مع وزير الشؤون الاجتماعية اللنباني وائل ابو فاعور التطورات على الساحة السورية وانعكاساتها الانسانية على دول الجوار واهمية مساعدة ومساندة هذه الدول لمواجهة تدفق اللاجئين السوريين.
واستعرض الطرفان ترتيبات وتحضيرات اجتماع دول الجوار السوري الذي تستضيفه الاردن في مخيم الزعتري يوم غد الاحد والمواضيع التي سوف يتم طرحها خلال الاجتماع.
وتم التاكيد على اهمية تضافر جهود جميع هذه الدول بالتعاون مع المجتمع الدولي لمواجهة هذا الوضع الانساني والعبء الكبير الذي تتحمله دول الجوار.
واكد الطرفان خلال اللقاء على الحرص المشترك للحفاظ على العلاقات القائمة بين الاردن ولبنان والبناء على ما تم انجازه في كافة الميادين.
كما التقى وزير الخارجية ناصر جوده اليوم السبت المفوض السامي للامم المتحدة لشؤون اللاجئين انطونيو غوتيرس وبحث معه تطورات الأوضاع في سوريا وانعكاساتها الإنسانية على دول المنطقة والأردن تحديدا.
واستعرض جوده مع غوتيرس التحضيرات الجارية لانعقاد اجتماع وزراء خارجية دول الجوار السوري في مخيم الزعتري يوم غد الاحد لتسليط الضوء على انعكاسات الوضع في سوريا على دول الجوار واهمية دعم المجتمع الدولي لهذه الدول.
وناقش الجانبان التزايد الكبير والمستمر في تدفق الاشقاء السوريين على الاردن والعبء الذي يتحمله الاردن في ايوائهم مؤكدين اهمية دعم ومساندة الاردن للاستمرار باداء هذه المهمة الانسانية.
واكد وزير الخارجية الحرص على استمرار التنسيق والتعاون مع اذرع ومؤسسات الامم المتحدة العاملة في الميدان.
واشار الى انعكاسات تدفق اللاجئين على الاردن في ظل محدودية الموارد خاصة المياه والطاقة فيما نبه الى ان الأردن بحاجة الى دعم المجتمع الدولي بهذا الخصوص مثمنا ما قدمته الدول الشقيقة والصديقة والمنظمات الدولية لدعم الاردن.
ومن جانبه اكد غوتيرس تقديره للدور الاردني الانساني المتمثل باستقبال اللاجئين السوريين وخدمتهم داعيا الى اهمية مساعدة الاردن في هذا الاطار خاصة وان الاردن دعامة للامن والاستقرار على مستوى المنطقة مشيرا الى ان المفوضية السامية لشؤون اللاجئين حريصة على التعاون مع الاردن ودعمه في جهوده ودوره الانساني الهام .