السعود يدعو الى إعادة الهيبة للتعليم العالي
جو 24 : دعا وزير التعليم العالي و البحث العلمي الأسبق الأستاذ الدكتور راتب السعود الى ضرورة إعادة الهيبة للتعليم و النظر في محتواه و السعي لتجويد مخرجاته.
جاء ذلك في محاضرة القاها بمناسبة انعقاد اليوم العلمي لكلية العلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط ، وعرض فيها أبرز المحطات التربوية و التعليمية في الأردن بداية من تأسيس المدارس و انتشارها و الجامعات الحكومية و الخاصة و تطور التعليم فيها .
و أضاف في المحاضرة التي حضرها رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور يعقوب ناصر الدين و رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم أن" الجامعات تقف أمام تحديات كبيرة بسبب التهافت الكبير على التعليم العالي و بخاصة العلوم الإنسانية فعلى الجامعات العمل على تطوير برامجها بشكل مستمر و رفع روح التنافسية بينها لتقدم نتاج أفضل يخدم المجتمع الأردني".
و بين الدكتور السعود أن الأردن قطع شوطا كبيرا في مجال التعليم من الناحية الكمية لكن النوعية لا زالت تراوح مكانها من القرن الماضي مضيفا أنه مع كل التقدم و الخدمات التي تقدمها الجامعات الا أن النتاجات غير سارة ولا تليق بمكانة الأردن التعليمية التي رسمت مع بدايات التعليم بالمنطقة .
و تخلل فعاليات اليوم العلمي عرض لحلول في التعلم الإلكتروني ،وعرض لتطبيقات الهواتف الذكية في التعليم قدمتة عدد من الشركات المختصة في مجال التعلم الإلكتروني .
و تضمن اليوم العلمي معرضا للمشاريع البحثية والمشاريع التطبيقية لطلبة البكالوريوس تناولت فديوهات تعليمية و معرضا لنتاجات أساتذة الكلية من الكتب و فيلما وثائقيا يتحدث عن صعوبات التعلم من انتاج و اخراج طلبة الكلية .
جاء ذلك في محاضرة القاها بمناسبة انعقاد اليوم العلمي لكلية العلوم التربوية في جامعة الشرق الأوسط ، وعرض فيها أبرز المحطات التربوية و التعليمية في الأردن بداية من تأسيس المدارس و انتشارها و الجامعات الحكومية و الخاصة و تطور التعليم فيها .
و أضاف في المحاضرة التي حضرها رئيس مجلس أمناء الجامعة الدكتور يعقوب ناصر الدين و رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور ماهر سليم أن" الجامعات تقف أمام تحديات كبيرة بسبب التهافت الكبير على التعليم العالي و بخاصة العلوم الإنسانية فعلى الجامعات العمل على تطوير برامجها بشكل مستمر و رفع روح التنافسية بينها لتقدم نتاج أفضل يخدم المجتمع الأردني".
و بين الدكتور السعود أن الأردن قطع شوطا كبيرا في مجال التعليم من الناحية الكمية لكن النوعية لا زالت تراوح مكانها من القرن الماضي مضيفا أنه مع كل التقدم و الخدمات التي تقدمها الجامعات الا أن النتاجات غير سارة ولا تليق بمكانة الأردن التعليمية التي رسمت مع بدايات التعليم بالمنطقة .
و تخلل فعاليات اليوم العلمي عرض لحلول في التعلم الإلكتروني ،وعرض لتطبيقات الهواتف الذكية في التعليم قدمتة عدد من الشركات المختصة في مجال التعلم الإلكتروني .
و تضمن اليوم العلمي معرضا للمشاريع البحثية والمشاريع التطبيقية لطلبة البكالوريوس تناولت فديوهات تعليمية و معرضا لنتاجات أساتذة الكلية من الكتب و فيلما وثائقيا يتحدث عن صعوبات التعلم من انتاج و اخراج طلبة الكلية .