هل تنجح محاولة الصلح مجدّدًا بين أحلام وشمس؟
جو 24 : علمت "نواعم" أنه يُحكى في الكواليس عن مصالحة ستتمّ قريبًا بين النجمتين أحلام الإماراتية وشمس الكويتية، وتعود الفكرة إلى منتجة لبنانية منفّذة من جهة اتفقت مع النجمة فلة التي التقت أحلام قبل أسبوع، وبالتنسيق الكامل مع النجمة شمس لطيّ صفحة الخلافات بين النجمتين وفتح صفحة جديدة.
شمس، التي تطلق غدًا أغنية وكليب "دين أبوكم إسمه إيه" وذلك ضمن احتفال ضخم في فندق فينسيا في بيروت، وبمشاركة وجوه وشخصيات فنية واجتماعية من سوريا ومصر، تمهّلت في إعطاء الرد إلى كل الذين يعلمون على مصالحة النجمتين، وطلبت الانتظار حتى الانتهاء من العمل على إطلاق الأغنية، وذلك بعد صلح لم يدم طويلًا بين النجمتين في عام 2011، حيث عادت المعارك بعدها على أشدّها، خصوصًا بين معجبي النجمتين على موقع "تويتر".
وفي سياق متصل، علمت "نواعم" أن أغنية شمس الجديدة صُنّفت ضمن خانة الأغنيات الداعمة للفريق عبد الفتاح السيسي المرشّح للرئاسة المصرية في الانتخابات المقبلة، وهي موجّهة ضد التطرّف الديني. ويبدو أن شمس، لشدّة تعلّقها بمصر، اختارت الوقوف في مواجهة مع التيّارات الدينية المتطرّفة، كما هي الحال بالنسبة إلى عدد كبير من النجوم المصريين ومنهم على وجه التحديد النجمة غادة عبد الرازق التي تُعدّ من أشدّ المدافعات عن تولّي السيسي أو انتخابه لرئاسة الجمهورية، وهي من أبرز الداعمات له، كما هي الحال بالنسبة إلى صديق شمس المخرج خالد يوسف الذي من المفترض أن يشارك في الحفل في بيروت.
والمعروف أن خالد يوسف كان مشرفًا على تحضير المرشّح السيسي من ناحية الإطلالات الإعلامية وتدريبه! وهو أمر أصبح مادة ضرورية يجب أن يتقنها المرشّحون لرئاسة الجمهورية، وتدخل ضمن إطار اختصاص مساعدتهم حول كيفية ظهور الرئيس إعلاميًا.
فهل تكون شمس الكويتية أول فنانة خليجية تعلن وقوفها إلى جانب التيارات السياسية لمحاربة التطرّف الديني، وخصوصًا أن شمس، المقيمة في الإمارات اليوم، تعلم جيدًا أن نجوم الخليج لم يدخلوا في إطار الآراء السياسية وكل ما يجري في العالم العربي ووقفوا على الحياد، وانعدمت آراؤهم في السياسة وما يجري في الوطن العربي.
شمس، التي تطلق غدًا أغنية وكليب "دين أبوكم إسمه إيه" وذلك ضمن احتفال ضخم في فندق فينسيا في بيروت، وبمشاركة وجوه وشخصيات فنية واجتماعية من سوريا ومصر، تمهّلت في إعطاء الرد إلى كل الذين يعلمون على مصالحة النجمتين، وطلبت الانتظار حتى الانتهاء من العمل على إطلاق الأغنية، وذلك بعد صلح لم يدم طويلًا بين النجمتين في عام 2011، حيث عادت المعارك بعدها على أشدّها، خصوصًا بين معجبي النجمتين على موقع "تويتر".
وفي سياق متصل، علمت "نواعم" أن أغنية شمس الجديدة صُنّفت ضمن خانة الأغنيات الداعمة للفريق عبد الفتاح السيسي المرشّح للرئاسة المصرية في الانتخابات المقبلة، وهي موجّهة ضد التطرّف الديني. ويبدو أن شمس، لشدّة تعلّقها بمصر، اختارت الوقوف في مواجهة مع التيّارات الدينية المتطرّفة، كما هي الحال بالنسبة إلى عدد كبير من النجوم المصريين ومنهم على وجه التحديد النجمة غادة عبد الرازق التي تُعدّ من أشدّ المدافعات عن تولّي السيسي أو انتخابه لرئاسة الجمهورية، وهي من أبرز الداعمات له، كما هي الحال بالنسبة إلى صديق شمس المخرج خالد يوسف الذي من المفترض أن يشارك في الحفل في بيروت.
والمعروف أن خالد يوسف كان مشرفًا على تحضير المرشّح السيسي من ناحية الإطلالات الإعلامية وتدريبه! وهو أمر أصبح مادة ضرورية يجب أن يتقنها المرشّحون لرئاسة الجمهورية، وتدخل ضمن إطار اختصاص مساعدتهم حول كيفية ظهور الرئيس إعلاميًا.
فهل تكون شمس الكويتية أول فنانة خليجية تعلن وقوفها إلى جانب التيارات السياسية لمحاربة التطرّف الديني، وخصوصًا أن شمس، المقيمة في الإمارات اليوم، تعلم جيدًا أن نجوم الخليج لم يدخلوا في إطار الآراء السياسية وكل ما يجري في العالم العربي ووقفوا على الحياد، وانعدمت آراؤهم في السياسة وما يجري في الوطن العربي.