2024-07-29 - الإثنين
Weather Data Source: het weer vandaag Amman per uur
jo24_banner
jo24_banner

الرياطي: النسور ومحادين ونائب يعملون سرا لإقامة مشاريع "يهودية"

الرياطي: النسور ومحادين ونائب يعملون سرا لإقامة مشاريع يهودية
جو 24 : وجه النائب محمد الرياطي عبر صفحته على موقع فيسبوك للتواصل الإجتماعي، تهمة لسلطة العقبة الإقتصادية وأحد نواب المجلس الحالي بتعاونهم مع رئيس الحكومة د. عبد الله النسور للعمل على إقامة مشاريع في مدينة العقبة وأصحابها "يهود".

ووعد النائب بالتأكد من المعلومات التي وردته وملاحقة المتسببين بأي ضرر في العقبة.

وتاليا نص ما كتب:


"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
وصلتني معلومات شبه مؤكده ان احد النواب من المجلس الحالي من خارج العقبة يعمل بشكل سري مع رئيس الوزراء ورئيس السلطة في العقبة على اقامة مشاريع اصحابها يهود .

انا من جانبي سأعمل جاهدا على التاكد من هذه المعلومة وسأعمل بكل ما اوتيت من قوة لما يحمي العقبة بشكل خاص والاردن بشكل عام .

الامر يحتاج من الجميع ( المواطن والنائب والمسوؤل وكل غيور على هذا البلد ) ان يدافع عن البلد وان لا نبقى في موقع المتفرج ، حيث ان هذه الحكومة تظهر لين الكلام في حين انها ستكون في المرتبة الاولى في التطبيع مع العدو .

عجبني موقف يسجل لأهل معان عندما كونوا يدا واحدة وحافظوا على استقرار محافظتهم الغالية عندما التفوا حول بعضهم البعض ومنعوا حصول الفتنة ووقفوا وقفة رجل واحد .

والموقف الثاني :-
عندما اراد رئيس سلطة العقبة الحالي ان يضم وادي عربة وحاول ان يقنع الجميع بذلك ، الا انني جلست مع زملائي النواب ونصحتهم ان ضم وادي عربة في ظل هذه الحكومة وبالاخص في ظل رئاسة السلطة الحالية يعني ضياع اراضيكم تحت شعارات مشابها لما حصل في العقبة ( للنثر الرمال ذهبا) .
وبالفعل اجتمعوا رؤساء البلديات والوجهاء والنواب وكانوا على قلب رجل واحد وعندما طالبوا معرفة المخطط المنوي لمناطقهم في حالة الضم لم يجدوا الا الكلام المعسول والنية الخبيثة ، مما جعلهم ان يلتفوا حول بعضهم البعض وكانوا ايضا على قلب رجل وحد واجتمعوا مع رئيس الوزراء وابلغوه رفضهم الضم بهذه الطريقة وبالاخص في ظل رئاسةسلطة العقبة الحالية . وكانت النتيجة الغاء قرار الضم ، وجعلها مديرية تتبع لسلطة وادي الاردن .

الموقف الثالث :-
سلطة العقبة نهبت الاراضي وزادت البطالة وأخفت الملايين التي خصصت لابناء العقبة وزادت من الواسطة والمحسوبية وقسمت المحافظة الى دويلات تحت مسمى شركات لا تجد لها الا الاسم والسؤال الذي يطرح نفسه متى سنكون يدا واحدة مثل من سبقونا من أهل الخير ( اهل معان ووادي عربة وغيرهم ).

واليكم الدليل الحالي على فساد السلطة ، اليس انها قامت بأنفاق عشرات الملايين خلال السنوات الماضية من أجل تصريف مياه الامطار واليوم هي تغرق بسبب الفساد المالي والاداري الواضح .

انتظر اقتراحاتكم ، مع علمي ان الكثير للأسف يتخوف حتى من أبداء الراي ، وفي النهاية سأبقى أقوم بدوري الرقابي والتشريعي الذي يقدرني عليه ربي .

أخوكم بالله النائب محمد الرياطي
Photo: ‎السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
وصلتني معلومات شبه مؤكده ان احد النواب من المجلس الحالي من خارج العقبة يعمل بشكل سري مع رئيس الوزراء ورئيس السلطة في العقبة على اقامة مشاريع اصحابها يهود .

انا من جانبي سأعمل جاهدا على التاكد من هذه المعلومة وسأعمل بكل ما اوتيت من قوة لما يحمي العقبة بشكل خاص والاردن بشكل عام .

الامر يحتاج من الجميع ( المواطن والنائب والمسوؤل وكل غيور على هذا البلد ) ان يدافع عن البلد وان لا نبقى في موقع المتفرج ، حيث ان هذه الحكومة تظهر لين الكلام في حين انها ستكون في المرتبة الاولى في التطبيع مع العدو .

عجبني موقف يسجل لأهل معان عندما كونوا يدا واحدة وحافظوا على استقرار محافظتهم الغالية عندما التفوا حول بعضهم البعض ومنعوا حصول الفتنة ووقفوا وقفة رجل واحد .

والموقف الثاني :-
عندما اراد رئيس سلطة العقبة الحالي ان يضم وادي عربة وحاول ان يقنع الجميع بذلك ، الا انني جلست مع زملائي النواب ونصحتهم ان ضم وادي عربة في ظل هذه الحكومة وبالاخص في ظل رئاسة السلطة الحالية يعني ضياع اراضيكم تحت شعارات مشابها لما حصل في العقبة ( للنثر الرمال ذهبا) .
وبالفعل اجتمعوا رؤساء البلديات والوجهاء والنواب وكانوا على قلب رجل واحد وعندما طالبوا معرفة المخطط المنوي لمناطقهم في حالة الضم لم يجدوا الا الكلام المعسول والنية الخبيثة ، مما جعلهم ان يلتفوا حول بعضهم البعض وكانوا ايضا على قلب رجل وحد واجتمعوا مع رئيس الوزراء وابلغوه رفضهم الضم بهذه الطريقة وبالاخص في ظل رئاسةسلطة العقبة الحالية . وكانت النتيجة الغاء قرار الضم ، وجعلها مديرية تتبع لسلطة وادي الاردن .

الموقف الثالث :-
سلطة العقبة نهبت الاراضي وزادت البطالة وأخفت الملايين التي خصصت لابناء العقبة وزادت من الواسطة والمحسوبية وقسمت المحافظة الى دويلات تحت مسمى شركات لا تجد لها الا الاسم والسؤال الذي يطرح نفسه متى سنكون يدا واحدة مثل من سبقونا من أهل الخير ( اهل معان ووادي عربة وغيرهم ).

واليكم الدليل الحالي على فساد السلطة ، اليس انها قامت بأنفاق عشرات الملايين خلال السنوات الماضية من أجل تصريف مياه الامطار واليوم هي تغرق بسبب الفساد المالي والاداري الواضح .

انتظر اقتراحاتكم ، مع علمي ان الكثير للأسف يتخوف حتى من إبداء الرأي ، وفي النهاية سأبقى أقوم بدوري الرقابي والتشريعي الذي يقدرني عليه ربي .

أخوكم بالله النائب محمد الرياطي‎"
تابعو الأردن 24 على google news