أهداف وبرنامج الزيارة الملكية لأمريكا وبريطانيا "فيديو"
جو 24 : غادر الملك عبدالله الثاني، ترافقه الملكة رانيا، أرض الوطن امس الجمعة، في زيارة عمل إلى العاصمة البريطانية لندن، يلقي خلالها الملك محاضرة في الكلية الملكية البريطانية للدراسات الدفاعية، تتناول آخر المستجدات الإقليمية والدولية.
ومن لندن، يتوجه الملك إلى مدينتي سان فرانسيسكو ولوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، حيث يلتقي عدداً من القيادات الاقتصادية والأكاديمية ومؤسسات المجتمع المدني هناك، إضافة إلى لقاء رواد من رجال الأعمال الأردنيين في مجتمع الأعمال الأمريكي، لعرض الميزات التي يوفرها الاقتصاد الأردني، وتشجيع فرص جذب الاستثمارات الأميركية إلى المملكة، خصوصا في مجال قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وهو القطاع الذي يشكل أحد المحركات الرئيسة للاقتصاد الأردني.
ويختتم الملك جولة العمل من مدينة نيويورك بحضور مؤتمر خاص تقيمه مؤسسة كلينتون العالمية، حيث سيشكل فرصة لحشد الجهود الدولية لدعم الأردن في تحمل الأعباء التي نتجت عن استضافة مئات الالاف من اللاجئين السوريين، وتأثيرات ذلك على الموارد والقدرات المحدودة للمملكة.
وفيما يلي تلخيصا لأهداف هذه الزيارة، بحسب الديوان الملكي:
1. الأهداف العامة:
* مواصلة تعزيز مكانة الأردن كبوابة إقليمية للشركات الأمريكية التي تتطلع للاستثمار و / أو التوسع في منطقة الشرق الأوسط.
* الاستمرار في تنويع شركاء الأردن في الاستثمار والتجارة للحد من الضغوط الناتجة
عن الأوضاع الإقليمية بسبب حالة عدم الاستقرار.
* التأكيد على الموقف الأردني تجاه التطورات التي تشهدها الأزمة السورية وانعكاساتها الإقليمية، وضرورة وجود حل سياسي للنزاع.
* مواصلة تسليط الضوء على الأعباء التي يتحملها الأردن نتيجة الأزمة الإنسانية الناجمة عن الصراع السوري وكيف يمكن للمجتمع الدولي أن يساهم ويلعب دورا في التخفيف من الضغوط على الدول والمجتمعات التي تستضيف اللاجئين.
2. الأهداف الخاصة (المحددة):
* إبراز تنافسية قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وقصص النجاح ضمن البيئة الاقتصادية الجاذبة في الأردن أمام القيادات الصناعية العالمية، من أجل جذب مزيد من الاستثمارات في الشركات وأصحاب المشاريع الريادية في الأردن.
* تعزيز مكانة الأردن كوجهة جاذبة في قطاعي الأفلام والمحتوى الاليكتروني اللذان يحققان نموا سريعا، لما يتوفر به من مناظر طبيعية واستقرار، إضافة إلى تنامي المواهب المحلية.
* التواصل مع أردنيين مغتربين وفاعلين في مجتمع الأعمال الأمريكي لبحث الدور الذي يمكن أن يقوموا به للمساهمة في دعم الاقتصاد الأردني.
ومن لندن، يتوجه الملك إلى مدينتي سان فرانسيسكو ولوس أنجلوس في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، حيث يلتقي عدداً من القيادات الاقتصادية والأكاديمية ومؤسسات المجتمع المدني هناك، إضافة إلى لقاء رواد من رجال الأعمال الأردنيين في مجتمع الأعمال الأمريكي، لعرض الميزات التي يوفرها الاقتصاد الأردني، وتشجيع فرص جذب الاستثمارات الأميركية إلى المملكة، خصوصا في مجال قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، وهو القطاع الذي يشكل أحد المحركات الرئيسة للاقتصاد الأردني.
ويختتم الملك جولة العمل من مدينة نيويورك بحضور مؤتمر خاص تقيمه مؤسسة كلينتون العالمية، حيث سيشكل فرصة لحشد الجهود الدولية لدعم الأردن في تحمل الأعباء التي نتجت عن استضافة مئات الالاف من اللاجئين السوريين، وتأثيرات ذلك على الموارد والقدرات المحدودة للمملكة.
وفيما يلي تلخيصا لأهداف هذه الزيارة، بحسب الديوان الملكي:
1. الأهداف العامة:
* مواصلة تعزيز مكانة الأردن كبوابة إقليمية للشركات الأمريكية التي تتطلع للاستثمار و / أو التوسع في منطقة الشرق الأوسط.
* الاستمرار في تنويع شركاء الأردن في الاستثمار والتجارة للحد من الضغوط الناتجة
عن الأوضاع الإقليمية بسبب حالة عدم الاستقرار.
* التأكيد على الموقف الأردني تجاه التطورات التي تشهدها الأزمة السورية وانعكاساتها الإقليمية، وضرورة وجود حل سياسي للنزاع.
* مواصلة تسليط الضوء على الأعباء التي يتحملها الأردن نتيجة الأزمة الإنسانية الناجمة عن الصراع السوري وكيف يمكن للمجتمع الدولي أن يساهم ويلعب دورا في التخفيف من الضغوط على الدول والمجتمعات التي تستضيف اللاجئين.
2. الأهداف الخاصة (المحددة):
* إبراز تنافسية قطاع تكنولوجيا المعلومات والاتصالات وقصص النجاح ضمن البيئة الاقتصادية الجاذبة في الأردن أمام القيادات الصناعية العالمية، من أجل جذب مزيد من الاستثمارات في الشركات وأصحاب المشاريع الريادية في الأردن.
* تعزيز مكانة الأردن كوجهة جاذبة في قطاعي الأفلام والمحتوى الاليكتروني اللذان يحققان نموا سريعا، لما يتوفر به من مناظر طبيعية واستقرار، إضافة إلى تنامي المواهب المحلية.
* التواصل مع أردنيين مغتربين وفاعلين في مجتمع الأعمال الأمريكي لبحث الدور الذي يمكن أن يقوموا به للمساهمة في دعم الاقتصاد الأردني.