من هي المرأة المثالية التي يبحث عنها الرجل؟
جو 24 : وفقا لدراسة جديدة اجريت مؤخرا على الانترنت، لا يوجد مواصفات كاملة للمرأة المثالية. فالبيئة والظروف المحيطة هي التي تحدد مواصفات الزوجة المثالية. ولكن مبدئيا إذا كنت تبحثين عن رجل يقدر الجمال والأنوثة فمن الافضل أن تقومي بالانتقال الى بلد يملك مستويات عالية من الظروف الصحية والمعيشية لأن الرجال هناك فقط يقدرون المواصفات الانثوية.
هذا ووجدت الدراسة أن الرجال الذين يعيشون في ظروف غير صحية لا يشعرون بالانجذاب للوجوه الجميلة مقارنة مع نظرائهم الذين يعيشون في ظروف صحية أفضل. على سبيل المثال، الرجل الذي يعيش في نيبال أو نيجيريا يجد المرأة ذات العيون الكبيرة، والشفاه الممتلئة، والفك الرقيق غير جذابة مقارنة مع رجل أخر في اليابان أو أستراليا!
تقول أورزولا مارشينكوسكا ، وهي مرشحة للدكتوراه في جامعة توركو في فنلندا، "في الظروف القاسية، يفكر الرجل جيداً قبل الارتباط بأي أمرأة، فهو بحاجة إلى نسل قوي يستطيع أن يتحمل الظروف القاسية المحيطة ببيئته وزوجة قادرة على البحث عن الموارد الحياتية أساسية. وبالتالي فهو لن ينجذب إلى المرأة الرقيقة والنحيلة والتي تتمتع بمواصفات أنثوية!"
وأضافت، "الظروف القاسية أدت إلى تطوير تفضيل للنساء اللاتي لا يتمتعن بمظاهر الانوثة كثيرا، ذلك لأن المرأة التي تتمتع بالمواصفات الانثوية غالبا ما تكون أقل هيمنة اجتماعيا."
شارك في الدراسة 1.972 من الرجال العاديين من 28 بلدا، حيث قدمت لهم صور مختلفة للنساء بحيث تم تعديلها لتبدو أقل أو أكثر أنوثة.
ظهرت الدراسة في مجلة رسائل علم الأحياء .
هذا ووجدت الدراسة أن الرجال الذين يعيشون في ظروف غير صحية لا يشعرون بالانجذاب للوجوه الجميلة مقارنة مع نظرائهم الذين يعيشون في ظروف صحية أفضل. على سبيل المثال، الرجل الذي يعيش في نيبال أو نيجيريا يجد المرأة ذات العيون الكبيرة، والشفاه الممتلئة، والفك الرقيق غير جذابة مقارنة مع رجل أخر في اليابان أو أستراليا!
تقول أورزولا مارشينكوسكا ، وهي مرشحة للدكتوراه في جامعة توركو في فنلندا، "في الظروف القاسية، يفكر الرجل جيداً قبل الارتباط بأي أمرأة، فهو بحاجة إلى نسل قوي يستطيع أن يتحمل الظروف القاسية المحيطة ببيئته وزوجة قادرة على البحث عن الموارد الحياتية أساسية. وبالتالي فهو لن ينجذب إلى المرأة الرقيقة والنحيلة والتي تتمتع بمواصفات أنثوية!"
وأضافت، "الظروف القاسية أدت إلى تطوير تفضيل للنساء اللاتي لا يتمتعن بمظاهر الانوثة كثيرا، ذلك لأن المرأة التي تتمتع بالمواصفات الانثوية غالبا ما تكون أقل هيمنة اجتماعيا."
شارك في الدراسة 1.972 من الرجال العاديين من 28 بلدا، حيث قدمت لهم صور مختلفة للنساء بحيث تم تعديلها لتبدو أقل أو أكثر أنوثة.
ظهرت الدراسة في مجلة رسائل علم الأحياء .