مواجهات في ريف دمشق بعد قصف جوي
جو 24 : تجددت، فجر الثلاثاء، الاشتباكات بين القوات السورية الحكومية وفصائل من المعارضة المسلحة في الغوطة الشرقية بريف دمشق، ولاسيما في المليحة التي كانت قد تعرضت لسلسلة من الغارات الجوية.
وقال "مكتب دمشق الإعلامي" المعارض إن اشتباكات وصفها بالعنيفة اندلعت فجرا بين طرفي النزاع "على كافة جبهات المليحة"، بالتزامن مع قصف بـ"الصواريخ والقذائف الثقيلة" استهدف أحياء البلدة.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قال إن طيران الجيش شن، الاثنين، أكثر من 15 غارة على مناطق في بلدة المليحة ومحيطها، وإن بلدات أخرى في ريف دمشق تعرضت بدورها لقصف بالبراميل المتفجرة.
وغداة مقتل أكثر من 72 شخصا وفقا لـ"اتحاد تنسيقيات الثورة السورية"، قال ناشطون معارضون إن القوات الحكومية قصفت في ساعات الصباح الأولى المناطق الخاضعة لسيطرة مسلحي المعارضة.
واستهدف القصف زملكا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، كما سقطت أكثر من 20 قذيفة على بلدة عندان في ريف حلب في وقت قصفت راجمات الصواريخ الحي الغربي في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.
وفي درعا، قالت "وكالة سوريا برس للأنباء" إن مواجهات دارت قرب ساحة بصرى، بالتزامن مع اندلاع اشتباكات عنيفة في درعا المحطة إثر تفجير استهدف حاجزا للقوات الحكومية في المنطقة.
جدير بالذكر أن بعد مرور أكثر من 3 أعوام على اندلاع الأزمة في سوريا، لايزال المجتمع الدولي عاجزا عن إيجاد حل لهذا النزاع الذي أوقع أكثر من 150 ألف قتيل وشرد مئات الآلاف.سكاي نيوز
وقال "مكتب دمشق الإعلامي" المعارض إن اشتباكات وصفها بالعنيفة اندلعت فجرا بين طرفي النزاع "على كافة جبهات المليحة"، بالتزامن مع قصف بـ"الصواريخ والقذائف الثقيلة" استهدف أحياء البلدة.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قال إن طيران الجيش شن، الاثنين، أكثر من 15 غارة على مناطق في بلدة المليحة ومحيطها، وإن بلدات أخرى في ريف دمشق تعرضت بدورها لقصف بالبراميل المتفجرة.
وغداة مقتل أكثر من 72 شخصا وفقا لـ"اتحاد تنسيقيات الثورة السورية"، قال ناشطون معارضون إن القوات الحكومية قصفت في ساعات الصباح الأولى المناطق الخاضعة لسيطرة مسلحي المعارضة.
واستهدف القصف زملكا في الغوطة الشرقية بريف دمشق، كما سقطت أكثر من 20 قذيفة على بلدة عندان في ريف حلب في وقت قصفت راجمات الصواريخ الحي الغربي في مدينة خان شيخون بريف إدلب الجنوبي.
وفي درعا، قالت "وكالة سوريا برس للأنباء" إن مواجهات دارت قرب ساحة بصرى، بالتزامن مع اندلاع اشتباكات عنيفة في درعا المحطة إثر تفجير استهدف حاجزا للقوات الحكومية في المنطقة.
جدير بالذكر أن بعد مرور أكثر من 3 أعوام على اندلاع الأزمة في سوريا، لايزال المجتمع الدولي عاجزا عن إيجاد حل لهذا النزاع الذي أوقع أكثر من 150 ألف قتيل وشرد مئات الآلاف.سكاي نيوز