اطلاق مبادرة دورها براسك في الجامعة الاردنية
جو 24 : هذه المبادرة تهدف إلى نشر الوعي البيئي في الجامعة الأردنية وخارج الجامعة وصولاً إلى تطبيق ثقافة إعادة التدوير للنفايات في مجتمعنا. وتسير هذه المبادرة في مسارين:
الأول: مسار الدراسات الذي يمكن من خلاله التوصل إلى تدوير النفايات في الجامعة، وهو مسار تتعاون معنا فيه أمانة عمان.
الثاني: مسار التوعية البيئية الذي يهدف إلى نشر ثقافة التدوير بين طلبة الجامعة وطلبة الجامعات والمدارس الزائرين؛ وذلك من خلال الحديقة البيئية التي تم تنفيذها بجانب قسم الجيولوجيا/ كلية العلوم.
وتحتوي الحديقة على خمس جداريات فنية تم تصميمها باستخدام مواد كانت قد أعدت للإتلاف، حيث عملت المبادرة على جمعها من مكب النفايات واستطاعت الجهود المشتركة بين الطلبة والعاملين الفنيين في الجامعة استطاعت هذه الجهود أن تصمم أعمالاً فنية جميلة مبهرة. وهو الأمر الذي يلفت انتباه الجميع إلى أهمية هذه النفايات وأنها بالإمكان أن تشكل ثروة وطنية.
وتتضمن الحديقة أيضاً سبورة مصنوعة بالطريقة التقليدية يقابلها مجموعة من المقاعد التي تمت صناعتها من جذوع الأشجار التي كانت قد كسرتها العاصفة الثلجية السابقة حيث تشكل هذه العناصر قاعة صفية في الهواء الطلق ستكون مقراً لإعطاء المحاضرات وورش العمل التي تتحدث عن أهمية التدوير للنفايات.. بحسب مديرة المكتب د. نداء زقزوق
مكتب مبادرات الطلبة في الجامعة الأردنية يطلق مبادرة إعادة تدوير النفايات "دورها براسك"
هذه المبادرة تهدف إلى نشر الوعي البيئي في الجامعة الأردنية وخارج الجامعة وصولاً إلى تطبيق ثقافة إعادة التدوير للنفايات في مجتمعنا. وتسير هذه المبادرة في مسارين:
الأول: مسار الدراسات الذي يمكن من خلاله التوصل إلى تدوير النفايات في الجامعة، وهو مسار تتعاون معنا فيه أمانة عمان.
الثاني: مسار التوعية البيئية الذي يهدف إلى نشر ثقافة التدوير بين طلبة الجامعة وطلبة الجامعات والمدارس الزائرين؛ وذلك من خلال الحديقة البيئية التي تم تنفيذها بجانب قسم الجيولوجيا/ كلية العلوم.
وتحتوي الحديقة على خمس جداريات فنية تم تصميمها باستخدام مواد كانت قد أعدت للإتلاف، حيث عملت المبادرة على جمعها من مكب النفايات واستطاعت الجهود المشتركة بين الطلبة والعاملين الفنيين في الجامعة استطاعت هذه الجهود أن تصمم أعمالاً فنية جميلة مبهرة. وهو الأمر الذي يلفت انتباه الجميع إلى أهمية هذه النفايات وأنها بالإمكان أن تشكل ثروة وطنية.
وتتضمن الحديقة أيضاً سبورة مصنوعة بالطريقة التقليدية يقابلها مجموعة من المقاعد التي تمت صناعتها من جذوع الأشجار التي كانت قد كسرتها العاصفة الثلجية السابقة حيث تشكل هذه العناصر قاعة صفية في الهواء الطلق ستكون مقراً لإعطاء المحاضرات وورش العمل التي تتحدث عن أهمية التدوير للنفايات.. بحسب مديرة المكتب د. نداء زقزوق
الأول: مسار الدراسات الذي يمكن من خلاله التوصل إلى تدوير النفايات في الجامعة، وهو مسار تتعاون معنا فيه أمانة عمان.
الثاني: مسار التوعية البيئية الذي يهدف إلى نشر ثقافة التدوير بين طلبة الجامعة وطلبة الجامعات والمدارس الزائرين؛ وذلك من خلال الحديقة البيئية التي تم تنفيذها بجانب قسم الجيولوجيا/ كلية العلوم.
وتحتوي الحديقة على خمس جداريات فنية تم تصميمها باستخدام مواد كانت قد أعدت للإتلاف، حيث عملت المبادرة على جمعها من مكب النفايات واستطاعت الجهود المشتركة بين الطلبة والعاملين الفنيين في الجامعة استطاعت هذه الجهود أن تصمم أعمالاً فنية جميلة مبهرة. وهو الأمر الذي يلفت انتباه الجميع إلى أهمية هذه النفايات وأنها بالإمكان أن تشكل ثروة وطنية.
وتتضمن الحديقة أيضاً سبورة مصنوعة بالطريقة التقليدية يقابلها مجموعة من المقاعد التي تمت صناعتها من جذوع الأشجار التي كانت قد كسرتها العاصفة الثلجية السابقة حيث تشكل هذه العناصر قاعة صفية في الهواء الطلق ستكون مقراً لإعطاء المحاضرات وورش العمل التي تتحدث عن أهمية التدوير للنفايات.. بحسب مديرة المكتب د. نداء زقزوق
مكتب مبادرات الطلبة في الجامعة الأردنية يطلق مبادرة إعادة تدوير النفايات "دورها براسك"
هذه المبادرة تهدف إلى نشر الوعي البيئي في الجامعة الأردنية وخارج الجامعة وصولاً إلى تطبيق ثقافة إعادة التدوير للنفايات في مجتمعنا. وتسير هذه المبادرة في مسارين:
الأول: مسار الدراسات الذي يمكن من خلاله التوصل إلى تدوير النفايات في الجامعة، وهو مسار تتعاون معنا فيه أمانة عمان.
الثاني: مسار التوعية البيئية الذي يهدف إلى نشر ثقافة التدوير بين طلبة الجامعة وطلبة الجامعات والمدارس الزائرين؛ وذلك من خلال الحديقة البيئية التي تم تنفيذها بجانب قسم الجيولوجيا/ كلية العلوم.
وتحتوي الحديقة على خمس جداريات فنية تم تصميمها باستخدام مواد كانت قد أعدت للإتلاف، حيث عملت المبادرة على جمعها من مكب النفايات واستطاعت الجهود المشتركة بين الطلبة والعاملين الفنيين في الجامعة استطاعت هذه الجهود أن تصمم أعمالاً فنية جميلة مبهرة. وهو الأمر الذي يلفت انتباه الجميع إلى أهمية هذه النفايات وأنها بالإمكان أن تشكل ثروة وطنية.
وتتضمن الحديقة أيضاً سبورة مصنوعة بالطريقة التقليدية يقابلها مجموعة من المقاعد التي تمت صناعتها من جذوع الأشجار التي كانت قد كسرتها العاصفة الثلجية السابقة حيث تشكل هذه العناصر قاعة صفية في الهواء الطلق ستكون مقراً لإعطاء المحاضرات وورش العمل التي تتحدث عن أهمية التدوير للنفايات.. بحسب مديرة المكتب د. نداء زقزوق