وزيرة السياحة الفلسطينية تشيد بدور الاردن بالدعم السياحي
جو 24 : التقى وزير العمل ووزير السياحة والآثار الدكتور نضال مرضي القطامين وزير السياحة الفلسطينية رولا معايعة حيث بحث الجانبان سبل التعاون السياحي بين البلدين الشقيقين بخاصة ما يتعلق بالسياحة الدينية الإسلامية والمسيحية، حيث إتفق الجانبان على التحضير لتوقيع مذكرة تفاهم مشتركة لتأطير اوجه التعاون بينهما لتوقيعها خلال زيارة رسمية الشهر القادم تضم وكلاء سياحة و سفر و فنادق و طيران من الجانب الفلسطيني.
واكد القطامين خلال هذا اللقاء حرص المملكة الاردنية على تعزيز التعاون المتبادل مع فلسطينو الترابط الوثيق بين القيادتين والشعبين الاردني والفلسطيني ، و تذليل العقبات التي تقف بوجه التعاون المشترك بين مؤسسات الدولتين، مؤكدا استعداد وزارته التعاون والشراكة في أي مجال يحقق المصلحة والدعم للشعب الفلسطيني ومؤسساته.
وعلى اهميه السياحة ودورها في ابراز هوية الارض العربية الفلسطينيه والاردنية وما احتضنتهما من معالم اثرية حضارية ودينية وعلى ضرورة استثمار مقومات وعناصر السياحة بانواعها بالبلدين من خلال التعاون والمشاركة في تطوير المنتج والتعريف به وتفعيل دور المسارات السياحية وخاصة الدينية منها لجذب السياح من مختلف انحاء المعمورة وخاصة الاسيوية منها في عمل مشترك بين وزارتي السياحة بالبلدين مرورا من الاردن نحو فلسطين في مسار متكامل.
ودعا المهتمين من وكالات السياحة والسفر والجهات المعنية بامور السياحة والاثار للاسهام بالترويج لهذا التعاون من خلال برامج مدروسة تنعش هذا المسار
من جانبها اشادت وزير السياحة الفلسطينية بدور الاردن الكبير في تنشيط وتفعيل السياحة الفلسطينية من خلال المبادرات واطروحات مع الجانب الاردني ودعمه المتواصل وحرصه على التعاون المشترك بالمجالات المختلفة ومنها السياحة .
وقالت ان خطة عملنا ترتكز حول تطوير المنتج السياحي الفلسطيني الذي له علاقة بالمواقع السياحية الأثرية، والدينية،خاصة لما تحتوي الارض الفلسطينيه من مواقع ومعالم من هنا فاننا تشجعنا لقبول فكره المسار الديني الذي عرضه الجانب الاردني والذي يربط فلسطين بجاراتها ويعزز صمود الاهل ودعوه كل المؤمنين الحاجين والمعتمرين الى فلسطين ،وكذلك بهدف تشجيع السائح على الإقامة في الجانبين ، وكان هذا هو التحدي الأكبر، بمعنى آخر خلق مسارات سياحية متكاملة ، وبرامج مختلفة، سياحة دينية بيئية، وثقافية، وريفية التي تم التركيز عليها كثيرا .
واضافت أن القطاع السياحي الفلسطيني يواجه العديد من التحديات والتهديدات التي تعيق تطوير صناعة السياحة المستدامة.
واكد القطامين خلال هذا اللقاء حرص المملكة الاردنية على تعزيز التعاون المتبادل مع فلسطينو الترابط الوثيق بين القيادتين والشعبين الاردني والفلسطيني ، و تذليل العقبات التي تقف بوجه التعاون المشترك بين مؤسسات الدولتين، مؤكدا استعداد وزارته التعاون والشراكة في أي مجال يحقق المصلحة والدعم للشعب الفلسطيني ومؤسساته.
وعلى اهميه السياحة ودورها في ابراز هوية الارض العربية الفلسطينيه والاردنية وما احتضنتهما من معالم اثرية حضارية ودينية وعلى ضرورة استثمار مقومات وعناصر السياحة بانواعها بالبلدين من خلال التعاون والمشاركة في تطوير المنتج والتعريف به وتفعيل دور المسارات السياحية وخاصة الدينية منها لجذب السياح من مختلف انحاء المعمورة وخاصة الاسيوية منها في عمل مشترك بين وزارتي السياحة بالبلدين مرورا من الاردن نحو فلسطين في مسار متكامل.
ودعا المهتمين من وكالات السياحة والسفر والجهات المعنية بامور السياحة والاثار للاسهام بالترويج لهذا التعاون من خلال برامج مدروسة تنعش هذا المسار
من جانبها اشادت وزير السياحة الفلسطينية بدور الاردن الكبير في تنشيط وتفعيل السياحة الفلسطينية من خلال المبادرات واطروحات مع الجانب الاردني ودعمه المتواصل وحرصه على التعاون المشترك بالمجالات المختلفة ومنها السياحة .
وقالت ان خطة عملنا ترتكز حول تطوير المنتج السياحي الفلسطيني الذي له علاقة بالمواقع السياحية الأثرية، والدينية،خاصة لما تحتوي الارض الفلسطينيه من مواقع ومعالم من هنا فاننا تشجعنا لقبول فكره المسار الديني الذي عرضه الجانب الاردني والذي يربط فلسطين بجاراتها ويعزز صمود الاهل ودعوه كل المؤمنين الحاجين والمعتمرين الى فلسطين ،وكذلك بهدف تشجيع السائح على الإقامة في الجانبين ، وكان هذا هو التحدي الأكبر، بمعنى آخر خلق مسارات سياحية متكاملة ، وبرامج مختلفة، سياحة دينية بيئية، وثقافية، وريفية التي تم التركيز عليها كثيرا .
واضافت أن القطاع السياحي الفلسطيني يواجه العديد من التحديات والتهديدات التي تعيق تطوير صناعة السياحة المستدامة.
تابعو الأردن 24 على 
