أمام الملك.. الأردن والأزمة الإنسانية السورية "فيديو"
جو 24 : عرضت قناة الديوان الملكي تسجيلا مصورا عُرض على الملك عبدالله الثاني ويظهر تعامل الأردن مع اللاجئين السوريين الذين نزحوا للأردن جراء الأزمة التي تعيشها بلادهم.
وانعكس التأثير السلبي لأزمة اللاجئين السوريين على الأردن في ثلاثة اتجاهات مختلفة لكنها مترابطة:
• ازدياد الضغط على المالية العامة، وخسائر في الميزان التجاري وقطاعات اقتصادية رئيسية.
• تفاقم مشكلة الشرائح الفقيرة من المواطنين الأردنيين, ومزاحمتهم من الوظائف الغير رسمية والتسبب بانخفاض معدل الأجور للأردنيين.
• ضغط كبير على الخدمات الأساسية في المحافظات المستضيفة للاجئين السوريين.
• أسهمت الأزمة السورية في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2% في العام 2013.
6 مجالات تقع تحت ضغط هائل:
التعليم: عودة المدارس إلى تطبيق نظام الفترتين بعد أن أصبح 41% من المدارس الحكومية مزدحمة.
• 86,966 طالب سوري يجلسون على مقاعد الدراسة في المدارس الأردنية.
• 3 آلاف طالب سوري ينتظرون دورهم للالتحاق بمدرسة في الأردن.
• لم يلتحق 90 ألف طالب سوري في المدارس رغم انه لهم الحق بالتعليم.
الصحة:
• تجاوزت المستشفيات قدرتها الاستيعابية من المرضى والمراجعين.
• بدأت بعض أصناف الأدوية تشح في السوق المحلي.
• بدأت الأمراض القديمة والمزمنة التي تم القضاء عليها بالعودة والظهور مجدداً في الأردن.
الإسكان:
• ارتفعت قيمة الإيجار في المملكة لغاية 200 % في بعض المناطق.
المياه:
• يستهلك مخيم الزعتري 4 ملايين ليتر مياه يومياً.
• يعتبر الأردن واحدا من أفقر البلدان في العالم من حيث الموارد المائية, فإن استهلاك اللاجئين يضع عبيء كبير على إمدادات المياه في الأردن.
الزراعة:
• انخفض حجم الصادرات الزراعية إلى سوريا بنسبة 25%.
• انخفضت الواردات بمقدار 30%.
• كل هذا أدى إلى خسارة كثير ممن يعملون في قطاع الزراعة وتجارة المواد الغذائية في رزقهم ومصادر دخلهم.
التوترات الاجتماعية:
• أسعار السلع ارتفعت بشكل لافت وكبير.
• ازدياد المنافسة على فرص العمل وتوافر محدود للبيوت
وانعكس التأثير السلبي لأزمة اللاجئين السوريين على الأردن في ثلاثة اتجاهات مختلفة لكنها مترابطة:
• ازدياد الضغط على المالية العامة، وخسائر في الميزان التجاري وقطاعات اقتصادية رئيسية.
• تفاقم مشكلة الشرائح الفقيرة من المواطنين الأردنيين, ومزاحمتهم من الوظائف الغير رسمية والتسبب بانخفاض معدل الأجور للأردنيين.
• ضغط كبير على الخدمات الأساسية في المحافظات المستضيفة للاجئين السوريين.
• أسهمت الأزمة السورية في انخفاض الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 2% في العام 2013.
6 مجالات تقع تحت ضغط هائل:
التعليم: عودة المدارس إلى تطبيق نظام الفترتين بعد أن أصبح 41% من المدارس الحكومية مزدحمة.
• 86,966 طالب سوري يجلسون على مقاعد الدراسة في المدارس الأردنية.
• 3 آلاف طالب سوري ينتظرون دورهم للالتحاق بمدرسة في الأردن.
• لم يلتحق 90 ألف طالب سوري في المدارس رغم انه لهم الحق بالتعليم.
الصحة:
• تجاوزت المستشفيات قدرتها الاستيعابية من المرضى والمراجعين.
• بدأت بعض أصناف الأدوية تشح في السوق المحلي.
• بدأت الأمراض القديمة والمزمنة التي تم القضاء عليها بالعودة والظهور مجدداً في الأردن.
الإسكان:
• ارتفعت قيمة الإيجار في المملكة لغاية 200 % في بعض المناطق.
المياه:
• يستهلك مخيم الزعتري 4 ملايين ليتر مياه يومياً.
• يعتبر الأردن واحدا من أفقر البلدان في العالم من حيث الموارد المائية, فإن استهلاك اللاجئين يضع عبيء كبير على إمدادات المياه في الأردن.
الزراعة:
• انخفض حجم الصادرات الزراعية إلى سوريا بنسبة 25%.
• انخفضت الواردات بمقدار 30%.
• كل هذا أدى إلى خسارة كثير ممن يعملون في قطاع الزراعة وتجارة المواد الغذائية في رزقهم ومصادر دخلهم.
التوترات الاجتماعية:
• أسعار السلع ارتفعت بشكل لافت وكبير.
• ازدياد المنافسة على فرص العمل وتوافر محدود للبيوت