ليال عبّود: لم أتزوّج سرّاً وقلبي جاهزٌ للحب
جو 24 : بعد احتلال أغنيتها الأخيرة "خلّيها بقلبي تجرح" المرتبة الأولى للأسبوع الثاني على التوالي في لائحة الـ Official Lebanese Top 20، خصّت النجمة اللبنانية ليال عبّود "الجمهورية" بحديثٍ كشفت فيه آخر مشاريعها الفنّية وأخبارها الشخصية.
بعد سلسلة نجاحاتٍ كبيرة حققتها في غير عمل غنائي أمثال "حواسي كِلّا"، "مشغول بالي عليك"، "أحلى زفّة"، "بجنون"، "ما بعيش"، "يا أنا يا أنا" و"خشخَش حديد المهرة"، أطلقت النجمة اللبنانية ليال عبّود أحدث أغنياتها المصوّرة بعنوان "خلّيها بقلبي تجرح" من كلمات حسين اسماعيل وألحان مدير أعمالها دوري شحادة وتوزيع روجيه خوري.
والعمل الذي صوّره وليد ناصيف، جاء بمثابة هديّة ثمينة لجمهور ليال الذي بات ينتظر جديدها بعدما برهنت عن صوابية اختياراتها الفنية وقدرتها الفريدة على أداء ألوان غنائية متنوّعة.
"خلّيها بقلبي تجرح"
ليال السعيدة بنجاح أغنيتها الساحق، تعترف لـ"الجمهورية": "قلبي ينبض بقوّة مع كل نجاح جديد تحققه هذه الأغنية وأنا سعيدة بتلقّف الجمهور لها وبالمحبّة التي أظهرها لي، ولا سيّما أنّ كثراً وضعوا عبارة "خلّيها بقلبي تجرح" كـ Status على صفحاتهم الخاصّة على مواقع التواصل الاجتماعي".
وتؤكّد: "لا شكّ في أنّ الأغنية تطرح موضوعاً شيّقاً في مضمونها وتحاكي مشاعر كثيرين ممن يسكتون عن الظلم لأسباب مختلفة. انطلقت من المثل الشائع الذي تستهلّ به الأغنية كلماتها وحمّلتها رسالة اجتماعية غنّيتها بإحساسٍ كبير لتصل إلى قلوب الجميع. ففي لبنان حكايات كثيرة نسكت إزاءها وندعها في القلب تجرح لئلّا نجرح الآخر أو ننحدر إلى مستوى المعاملة السيّئة التي يقابلنا بها. والمرأة اللبنانية والعربية عموماً هي امرأة مُضحّية وإنسانة تسكت عن الكثير بهدف حماية عائلتها وصون بيتها".
أحبّ جنون ناصيف
وعن تكرار التعاون مع وليد ناصيف، تؤكّد أنّ وليد "جعل الصورة تشهد على مضمون الأغنية بطريقة فيها كثير من البساطة والعفوية وبصورة جذّابة ذات ألوان جميلة وقد تضمّن الشريط المصوّر إطلالتين لي: واحدة بثوبٍ طويل أسود والثاني أبيض قصير. وأنا سعيدة جداً بردود الفعل حوله، ولا سيّما أنّ الجمهور وجده راقياً ومحترماً. والحقيقة أنّ وليد ناصيف مخرج متميّز ومجنون بأفكاره وأنا أحبّ جنونه هذا".
أترك الجرح في قلبي
وعمّا إذا كان إحساسها العالي في أداء الأغنية يفشي بمعايشتها جرحاً كبيراً في حياتها تردّ: "نلتُ نصيبي من الجروح في تجارب عدة وليس في تجربة واحدة. والوسط الفنّي نفسه يضعك في تجارب جارحة تضطّرين فيها الى السكوت عن حقّك لأنّك إنسانة معتادة على الأدب والأخلاق ولا تردّين الخطأ بالخطأ والإساءة بالإساءة، وانا كامرأة جنوبية وكإنسانة قبل أن أكون فنانة أفضّل في كثير من المواقف عدم الردّ وأترك الجرح في قلبي لأفجّره لاحقاً فنوناً ومواهب".
دراما خفيفة
وعن تركيزها على اللقطات الجمالية في الكليب على حساب البنية الدرامية، تجيب: "قدّم ناصيف في الكليب جرعاتٍ من الدراما الخفيفة حيث هناك نوع من الخيانة بين حبيبين والهدف من اللقطات الجمالية هي أن يتعرّف الجمهور أكثر إلى وجهي ويرسخ في ذهنه، فالحقيقة أنّ كثيراً من أغنياتي الضاربة نجحت ولم يعرف الناس أنني أنا من يغنّيها لهذا ترين أنّ 90 في المئة من الفيديو كليب يركّز عليّ وهذا مقصود".
لن أضحّي بألبومي
وعن تأجيل ألبومها لنحو عام ونصف العام، توضح: "الألبوم جاهز منذ مدّة وأنا أسعى إلى تجديد بعض الأغنيات التي مضى وقت على تسجيلها لتبقى مواكبةً للعصر. والظروف الأمنية السياسية في المنطقة لم تكن تساعد على إصدار ألبوم كامل، فمن الممكن أن أضحّي بأغنية ولكنني لن أضحّي بألبومي الذي وضعت مجهوداً كبيراً لاختيار أغنياته واحدة واحدة و"ربّيته على إيدي" على ما يقال".
وتكشف: "الألبوم يضمّ 16 أغنية جديدة تتنوّع بين اللبناني الكلاسيكي والشعبي والخليجي والمصري والعراقي والبدوي وانشاء الله تكون انطلاقته بعد شهر رمضان المبارك".
وليال التي تهوى الكتابة، وتنشر دوريّاً بعض الخواطر والكتابات المتفرّقة عبر صفحتها على "فايسبوك" تفصح بأنّ الألبوم سيضمّ أغنية من كلماتها وألحانها، في خطوة هي الأولى لها في هذا المجال.
تفجير مخزوني
عن الكتابة تقول: "كلّ شيء ممكن أن يحرّضني على الكتابة، ولا سيّما مع طبيعة الحياة اليومية التي نعيشها والمعاناة التي نتابعها على الشاشات وفي الشوارع وفي كل بيت في لبنان والعالم العربي. مُمكن أن أنطلق من شعور معيّن أو حالة حب. كل هذا يشكّل دوافع ليتحرّك قلمي، وأنا لا أكتب الشعر الحديث الحرّ فحسب وإنما الشعر العامودي المقفّى والموزون، وأشعر أنّ القلم والورقة يتيحان لي تفجير المخزون الذي في داخلي فأكنّ لهما أحياناً ما لا أقوى على قوله".
وعن كليشيه المرأة الجميلة تقول: "لأنَّ ما في داخلي أحلى بكثير مما يظهر للناس أبقى جميلة. لانّ المظهر لا يساوي شيئاً أمام ما يملأ المرأة من أخلاق وجمال روحي وسلام فهي خصال تنعكس عليها فرحاً وإشراقاً وتكون مصدرَ جمالها الحقيقي".
لا أعتمد على الجمال
وتؤكّد: "جمالي لم يقدّم لي شيئاً ولا أعتمد عليه للنجاح. أهتمّ بإطلالتي وأحرص على ملاحقة الموضة لأرضي جمهوري ولأظهر بصورة تليق به، ولكنني لا أشعر بأنّ الجمال هو سفير لقلوب الناس فهناك نجمات صف أوّل لم يكن الجمال العامل الذي أوصلّهن إلى النجاح وإنما الكاريزما والحضور أو عوامل أخرى مختلفة".
بابي كان مقفلاً
وعمّا إذا كانت تعيش حالياً حالَ حبّ، تعترف: "أنا كلّ يوم في حال حبّ". وتكمل بعيداً من الديبلوماسية معترفةً: "لم أشعر بعد بهذا الحب الكبير الذي يعيدني طفلةً مجنونةً فلم ألتقِ بعد الشخص الذي يشعرني بذلك. صحيح أنّ بابي كان مقفلاً منذ فترة ولكنه اليوم مفتوحٌ للشخص المميّز والذي يستحق طبعاً وأشعر بانني جاهزة للحب".
وعن شائعة زواجها سرّاً وطلاقها، تؤكّد: "لم اتزوّج يوماً لا سرّاً ولا علانيةً وبطبيعة الحال لم أطلّق. كذلك، كلّ هذه الأخبار تبقى ضمن إطار الشائعات العارية تماماً من الصحة".
أبحث عن الرجولة
وعن صفات فارس الأحلام تقول: "أبحث عن الرجولة في الرجل وعن الكرم والطيبة والابتسامة التي تكون أوّل ما يجذبني إليه. كذلك، يهمّني أن يكون الرجل مسؤولاً تجاه المرأة وألّا يكون عديم المسؤولية أمّا عنصر الشكل فيأتي آخراً ولا يهمّني كثيراً".
ليال التي تكاد لا تشبه أحداً على الساحة الفنية تؤكّد انها تعتزّ بالهوية الفنّية الخاصّة التي رسمتها لنفسها معلّقةً بالقول: "في الماضي شبّهوني بإحدى الفنانات بعدما أصدرتُ أولى أغنياتي بعنوان "حواسّي كلّها". ولكنني برهنتُ على مدى سنوات من التعب والجهد أنّ لي "ستايل" خاصاً بي فالتقليد بنظري مجرّد مرادف آخر للفشل".
مجموعة حفلات
وعمّا إذا كان هناك Veto على اسمها بسبب غيابها أخيراً عن الإطلالات التلفزيونية، تجيب: "لا أحد يستطيع وضعَ Veto على اسمي لانني ببساطة طيبة القلب والجميع يحبّني ويرحّب بوجودي وهذه نعمة من الله. ولكنّ الحقيقة هي أنني تعرّضت أخيراً لظرفٍ صحّي معيّن. وبعدما تعافيت انشغلتُ كثيراً بالسفر والأعمال وكنت أحضّر لأغنيتي الجديدة التي شكّلت عودةً قوية لي ستوازيها قريباً إطلالات تلفزيونية وإعلامية عبر أكثر من منبر، على أن أفتتح الموسم الصيفي مع مجموعة حفلات ومهرجانات في لبنان وعدد من الدول".
(رنا اسطيح - الجمهورية)
بعد سلسلة نجاحاتٍ كبيرة حققتها في غير عمل غنائي أمثال "حواسي كِلّا"، "مشغول بالي عليك"، "أحلى زفّة"، "بجنون"، "ما بعيش"، "يا أنا يا أنا" و"خشخَش حديد المهرة"، أطلقت النجمة اللبنانية ليال عبّود أحدث أغنياتها المصوّرة بعنوان "خلّيها بقلبي تجرح" من كلمات حسين اسماعيل وألحان مدير أعمالها دوري شحادة وتوزيع روجيه خوري.
والعمل الذي صوّره وليد ناصيف، جاء بمثابة هديّة ثمينة لجمهور ليال الذي بات ينتظر جديدها بعدما برهنت عن صوابية اختياراتها الفنية وقدرتها الفريدة على أداء ألوان غنائية متنوّعة.
"خلّيها بقلبي تجرح"
ليال السعيدة بنجاح أغنيتها الساحق، تعترف لـ"الجمهورية": "قلبي ينبض بقوّة مع كل نجاح جديد تحققه هذه الأغنية وأنا سعيدة بتلقّف الجمهور لها وبالمحبّة التي أظهرها لي، ولا سيّما أنّ كثراً وضعوا عبارة "خلّيها بقلبي تجرح" كـ Status على صفحاتهم الخاصّة على مواقع التواصل الاجتماعي".
وتؤكّد: "لا شكّ في أنّ الأغنية تطرح موضوعاً شيّقاً في مضمونها وتحاكي مشاعر كثيرين ممن يسكتون عن الظلم لأسباب مختلفة. انطلقت من المثل الشائع الذي تستهلّ به الأغنية كلماتها وحمّلتها رسالة اجتماعية غنّيتها بإحساسٍ كبير لتصل إلى قلوب الجميع. ففي لبنان حكايات كثيرة نسكت إزاءها وندعها في القلب تجرح لئلّا نجرح الآخر أو ننحدر إلى مستوى المعاملة السيّئة التي يقابلنا بها. والمرأة اللبنانية والعربية عموماً هي امرأة مُضحّية وإنسانة تسكت عن الكثير بهدف حماية عائلتها وصون بيتها".
أحبّ جنون ناصيف
وعن تكرار التعاون مع وليد ناصيف، تؤكّد أنّ وليد "جعل الصورة تشهد على مضمون الأغنية بطريقة فيها كثير من البساطة والعفوية وبصورة جذّابة ذات ألوان جميلة وقد تضمّن الشريط المصوّر إطلالتين لي: واحدة بثوبٍ طويل أسود والثاني أبيض قصير. وأنا سعيدة جداً بردود الفعل حوله، ولا سيّما أنّ الجمهور وجده راقياً ومحترماً. والحقيقة أنّ وليد ناصيف مخرج متميّز ومجنون بأفكاره وأنا أحبّ جنونه هذا".
أترك الجرح في قلبي
وعمّا إذا كان إحساسها العالي في أداء الأغنية يفشي بمعايشتها جرحاً كبيراً في حياتها تردّ: "نلتُ نصيبي من الجروح في تجارب عدة وليس في تجربة واحدة. والوسط الفنّي نفسه يضعك في تجارب جارحة تضطّرين فيها الى السكوت عن حقّك لأنّك إنسانة معتادة على الأدب والأخلاق ولا تردّين الخطأ بالخطأ والإساءة بالإساءة، وانا كامرأة جنوبية وكإنسانة قبل أن أكون فنانة أفضّل في كثير من المواقف عدم الردّ وأترك الجرح في قلبي لأفجّره لاحقاً فنوناً ومواهب".
دراما خفيفة
وعن تركيزها على اللقطات الجمالية في الكليب على حساب البنية الدرامية، تجيب: "قدّم ناصيف في الكليب جرعاتٍ من الدراما الخفيفة حيث هناك نوع من الخيانة بين حبيبين والهدف من اللقطات الجمالية هي أن يتعرّف الجمهور أكثر إلى وجهي ويرسخ في ذهنه، فالحقيقة أنّ كثيراً من أغنياتي الضاربة نجحت ولم يعرف الناس أنني أنا من يغنّيها لهذا ترين أنّ 90 في المئة من الفيديو كليب يركّز عليّ وهذا مقصود".
لن أضحّي بألبومي
وعن تأجيل ألبومها لنحو عام ونصف العام، توضح: "الألبوم جاهز منذ مدّة وأنا أسعى إلى تجديد بعض الأغنيات التي مضى وقت على تسجيلها لتبقى مواكبةً للعصر. والظروف الأمنية السياسية في المنطقة لم تكن تساعد على إصدار ألبوم كامل، فمن الممكن أن أضحّي بأغنية ولكنني لن أضحّي بألبومي الذي وضعت مجهوداً كبيراً لاختيار أغنياته واحدة واحدة و"ربّيته على إيدي" على ما يقال".
وتكشف: "الألبوم يضمّ 16 أغنية جديدة تتنوّع بين اللبناني الكلاسيكي والشعبي والخليجي والمصري والعراقي والبدوي وانشاء الله تكون انطلاقته بعد شهر رمضان المبارك".
وليال التي تهوى الكتابة، وتنشر دوريّاً بعض الخواطر والكتابات المتفرّقة عبر صفحتها على "فايسبوك" تفصح بأنّ الألبوم سيضمّ أغنية من كلماتها وألحانها، في خطوة هي الأولى لها في هذا المجال.
تفجير مخزوني
عن الكتابة تقول: "كلّ شيء ممكن أن يحرّضني على الكتابة، ولا سيّما مع طبيعة الحياة اليومية التي نعيشها والمعاناة التي نتابعها على الشاشات وفي الشوارع وفي كل بيت في لبنان والعالم العربي. مُمكن أن أنطلق من شعور معيّن أو حالة حب. كل هذا يشكّل دوافع ليتحرّك قلمي، وأنا لا أكتب الشعر الحديث الحرّ فحسب وإنما الشعر العامودي المقفّى والموزون، وأشعر أنّ القلم والورقة يتيحان لي تفجير المخزون الذي في داخلي فأكنّ لهما أحياناً ما لا أقوى على قوله".
وعن كليشيه المرأة الجميلة تقول: "لأنَّ ما في داخلي أحلى بكثير مما يظهر للناس أبقى جميلة. لانّ المظهر لا يساوي شيئاً أمام ما يملأ المرأة من أخلاق وجمال روحي وسلام فهي خصال تنعكس عليها فرحاً وإشراقاً وتكون مصدرَ جمالها الحقيقي".
لا أعتمد على الجمال
وتؤكّد: "جمالي لم يقدّم لي شيئاً ولا أعتمد عليه للنجاح. أهتمّ بإطلالتي وأحرص على ملاحقة الموضة لأرضي جمهوري ولأظهر بصورة تليق به، ولكنني لا أشعر بأنّ الجمال هو سفير لقلوب الناس فهناك نجمات صف أوّل لم يكن الجمال العامل الذي أوصلّهن إلى النجاح وإنما الكاريزما والحضور أو عوامل أخرى مختلفة".
بابي كان مقفلاً
وعمّا إذا كانت تعيش حالياً حالَ حبّ، تعترف: "أنا كلّ يوم في حال حبّ". وتكمل بعيداً من الديبلوماسية معترفةً: "لم أشعر بعد بهذا الحب الكبير الذي يعيدني طفلةً مجنونةً فلم ألتقِ بعد الشخص الذي يشعرني بذلك. صحيح أنّ بابي كان مقفلاً منذ فترة ولكنه اليوم مفتوحٌ للشخص المميّز والذي يستحق طبعاً وأشعر بانني جاهزة للحب".
وعن شائعة زواجها سرّاً وطلاقها، تؤكّد: "لم اتزوّج يوماً لا سرّاً ولا علانيةً وبطبيعة الحال لم أطلّق. كذلك، كلّ هذه الأخبار تبقى ضمن إطار الشائعات العارية تماماً من الصحة".
أبحث عن الرجولة
وعن صفات فارس الأحلام تقول: "أبحث عن الرجولة في الرجل وعن الكرم والطيبة والابتسامة التي تكون أوّل ما يجذبني إليه. كذلك، يهمّني أن يكون الرجل مسؤولاً تجاه المرأة وألّا يكون عديم المسؤولية أمّا عنصر الشكل فيأتي آخراً ولا يهمّني كثيراً".
ليال التي تكاد لا تشبه أحداً على الساحة الفنية تؤكّد انها تعتزّ بالهوية الفنّية الخاصّة التي رسمتها لنفسها معلّقةً بالقول: "في الماضي شبّهوني بإحدى الفنانات بعدما أصدرتُ أولى أغنياتي بعنوان "حواسّي كلّها". ولكنني برهنتُ على مدى سنوات من التعب والجهد أنّ لي "ستايل" خاصاً بي فالتقليد بنظري مجرّد مرادف آخر للفشل".
مجموعة حفلات
وعمّا إذا كان هناك Veto على اسمها بسبب غيابها أخيراً عن الإطلالات التلفزيونية، تجيب: "لا أحد يستطيع وضعَ Veto على اسمي لانني ببساطة طيبة القلب والجميع يحبّني ويرحّب بوجودي وهذه نعمة من الله. ولكنّ الحقيقة هي أنني تعرّضت أخيراً لظرفٍ صحّي معيّن. وبعدما تعافيت انشغلتُ كثيراً بالسفر والأعمال وكنت أحضّر لأغنيتي الجديدة التي شكّلت عودةً قوية لي ستوازيها قريباً إطلالات تلفزيونية وإعلامية عبر أكثر من منبر، على أن أفتتح الموسم الصيفي مع مجموعة حفلات ومهرجانات في لبنان وعدد من الدول".
(رنا اسطيح - الجمهورية)