جيني إسبر ودريد لحام يعودان إلى التاريخ!
جو 24 : تنهي النجمة السورية جيني إسبر مشاركتها في المسلسل الرمضاني الجديد "بواب الريح"، وهي ستكون للمرة الأولى ضمن قالب تاريخي للمسلسل الذي تعود أحداثه إلى العام 1860، وذلك إلى جانب الفنان القدير دريد لحام والممثل السوري العالمي غسان مسعود بالإضافة إلى كوكبة من نجوم الدراما السورية.
جيني إسبر، التي ابتعدت طوال الفترة الماضية عن الأعمال التاريخية، تطلّ من جديد في قالب تاريخي يذكرنا بنساء "باب الحارة" أو "حمام القيشاني"، بحسب ما وردنا من معلومات. المسلسل من إنتاج شركة سما للإنتاج وسيعرض على فضائية سما السورية، ومن المفترض أن يعرض أيضاً على إحدى المحطات اللبنانية، وبالتالي ستكون لدريد لحام إطلالة جديدة بعدما اكتسب العام الماضي نجاحاً من خلال مسلسل "سنعود بعد قليل" الذي تفوّق على غيره من مسلسلات الدراما السورية في رمضان 2013.
ووفق معلومات خاصة، فإن المسلسل الذي دخل عملية المونتاج في هذه الأثناء سيناقش مسائل إنسانية بين الحب والغيرة والانتقام والحسّ الوطني، وبذلك تخلع الممثلة إسبر عباءتها الخاصة بالمسلسلات الحديثة التي شاركت فيها في السنوات الأخيرة لترتدي مجدداً العباءة التاريخية، خصوصا أنها عرفت بإطلالتها المثيرة للجدل من ناحية الشكل في كل الأعمال الدرامية التي قدّمتها سابقاً وهي تعوّل عليها كثيراً على "بواب الريح" نظرا لما تتطلّبه هذه الأدوار والأفكار في المسلسلات من إتقان وحنكة كون فريق الممثلين يعتبر من جيل المخضرمين.
يذكر أن المسلسل من إخراج المثنى صبح الذي قدّم أبرز أعمال الدراما السورية في الفترة الأخيرة ومنها "جلسات نسائية" و"عصي الدمع".
جيني إسبر، التي ابتعدت طوال الفترة الماضية عن الأعمال التاريخية، تطلّ من جديد في قالب تاريخي يذكرنا بنساء "باب الحارة" أو "حمام القيشاني"، بحسب ما وردنا من معلومات. المسلسل من إنتاج شركة سما للإنتاج وسيعرض على فضائية سما السورية، ومن المفترض أن يعرض أيضاً على إحدى المحطات اللبنانية، وبالتالي ستكون لدريد لحام إطلالة جديدة بعدما اكتسب العام الماضي نجاحاً من خلال مسلسل "سنعود بعد قليل" الذي تفوّق على غيره من مسلسلات الدراما السورية في رمضان 2013.
ووفق معلومات خاصة، فإن المسلسل الذي دخل عملية المونتاج في هذه الأثناء سيناقش مسائل إنسانية بين الحب والغيرة والانتقام والحسّ الوطني، وبذلك تخلع الممثلة إسبر عباءتها الخاصة بالمسلسلات الحديثة التي شاركت فيها في السنوات الأخيرة لترتدي مجدداً العباءة التاريخية، خصوصا أنها عرفت بإطلالتها المثيرة للجدل من ناحية الشكل في كل الأعمال الدرامية التي قدّمتها سابقاً وهي تعوّل عليها كثيراً على "بواب الريح" نظرا لما تتطلّبه هذه الأدوار والأفكار في المسلسلات من إتقان وحنكة كون فريق الممثلين يعتبر من جيل المخضرمين.
يذكر أن المسلسل من إخراج المثنى صبح الذي قدّم أبرز أعمال الدراما السورية في الفترة الأخيرة ومنها "جلسات نسائية" و"عصي الدمع".