القرني : أدعو «علا الفارس لارتداء الحجاب»
جو 24 : دعا الداعية السعودي عائض القرني الإعلامية علا الفارس خلال حلقة تلفزيونية بثت على قناة «إم بي سي» أمس، إلى ارتداء الحجاب امتثالاً لأمر الله تعالى.
وقال القرني خلال مداخلة مع برنامج «MBC في أسبوع» أمس (الجمعة): «ما زلت أدعو الأخت علا إلى ارتداء الحجاب، لأنها مؤمنة بالله وبرسوله، وتمتثل لأمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم».
وأوضح القرني أنه كان حماسياً وليس متطرفاً بحسب ما يشاع، مؤكداً تخليه عن الخوض في السياسة والحديث عنها، لافتاً إلى أن التشدد المفرط هو حمل السلاح والخروج على ولاة الأمر.
ورأى أن الحديث في السياسة مضيعة للوقت، معتبراً دخول الداعية للسياسة والإدلاء برأيه في أمور سياسية سيخسره الكثير، مضيفاً: «هذا ما جعلني أبتعد كثيراً عن الحديث في هذا الموضوع، وإبداء رأيي في السياسة».
وطالب الفقهاء ورجال الدين بمواقع التواصل الاجتماعي في «تويتر» بعدم التحول للسباب والشتائم، معتبراً أن «تويتر» لا يقدم الصورة الحقيقية للعالم عن الإسلام وسماحته، بل أوجد أشخاصاً يتحلون بالسب والشتم لكل من خالفهم.
وأفاد بأنه وصل إلى قناعة أن مهمته هي «الدعوة إلى الله»، وأنه لا يوجد لديه منهج يخفيه، مرجعاً عامل السن وكثرة القراءة إلى سبب التحولات التي حدثت في حياته.
واعترف أن خطبه كانت حماسية في سن الشباب بحكم حماسة العمر على حد قوله، مشيراً إلى تأثره بالعلامة عبدالعزيز بن باز، وأنه أصبح ينهج منهج الاعتدال، قائلاً: «تركت لكم السياسة، فهناك من هو أبخص مني».
وقال القرني خلال مداخلة مع برنامج «MBC في أسبوع» أمس (الجمعة): «ما زلت أدعو الأخت علا إلى ارتداء الحجاب، لأنها مؤمنة بالله وبرسوله، وتمتثل لأمر الله ورسوله صلى الله عليه وسلم».
وأوضح القرني أنه كان حماسياً وليس متطرفاً بحسب ما يشاع، مؤكداً تخليه عن الخوض في السياسة والحديث عنها، لافتاً إلى أن التشدد المفرط هو حمل السلاح والخروج على ولاة الأمر.
ورأى أن الحديث في السياسة مضيعة للوقت، معتبراً دخول الداعية للسياسة والإدلاء برأيه في أمور سياسية سيخسره الكثير، مضيفاً: «هذا ما جعلني أبتعد كثيراً عن الحديث في هذا الموضوع، وإبداء رأيي في السياسة».
وطالب الفقهاء ورجال الدين بمواقع التواصل الاجتماعي في «تويتر» بعدم التحول للسباب والشتائم، معتبراً أن «تويتر» لا يقدم الصورة الحقيقية للعالم عن الإسلام وسماحته، بل أوجد أشخاصاً يتحلون بالسب والشتم لكل من خالفهم.
وأفاد بأنه وصل إلى قناعة أن مهمته هي «الدعوة إلى الله»، وأنه لا يوجد لديه منهج يخفيه، مرجعاً عامل السن وكثرة القراءة إلى سبب التحولات التي حدثت في حياته.
واعترف أن خطبه كانت حماسية في سن الشباب بحكم حماسة العمر على حد قوله، مشيراً إلى تأثره بالعلامة عبدالعزيز بن باز، وأنه أصبح ينهج منهج الاعتدال، قائلاً: «تركت لكم السياسة، فهناك من هو أبخص مني».