تفجيران بحمص وهجوم للمعارضة بريف إدلب
جو 24 : قتل 13 شخصا وأصيب العشرات، الأحد، جراء انفجار سيارتين مفختين في منطقتين توصفان بأنهما مواليتان للحكومة، في مدينة حمص وسط سوريا، في يوم شهد مقتل 44 شخصا في مختلف أنحاء البلاد.
ووقع الانفجار الأول في حي الزهراء، والثاني إلى الغرب عند جسر مصفاة حمص، حسبما قال طلال البرازي محافظ حمص.
وتسبب الانفجار الأول الذي استهدف موقفا لسيارات الأجرة، في احتراق 25 سيارة.
وكان مائة شخص على الأقل، قتلوا في تفجير سيارتين مفخختين في حي الزهراء في أبريل الماضي، تبنته جبهة النصرة.
وتسيطر القوات الحكومية السورية منذ بداية مايو على مجمل مدينة حمص، بعد انسحاب حوالى ألفي عنصر من مقاتلي المعارضة من الأحياء القديمة بموجب تسوية بين ممثلين عنهم والسلطات، إثر عامين من حصار فرضته قوات الحكومة على هذه الأحياء.
وفي حلب هزت 3 انفجارات محيط مبنى فرع المخابرات الجوية، حسبما أفاد ناشطون.
ووقعت اشتباكات بين القوات الحكومية ومقاتلي المعارضة في مخيم اليرموك بدمشق، كما قصفت القوات الحكومية حي التضامن جنوبي العاصمة.
وفي ريف دمشق، تعرضت مناطق بين المليحة وكفربطنا للقصف، أما في حماة فقتل عدد من المدنيين إثر إلقاء براميل متفجرة على مدينة اللطامنة.سكاي نيوز
ووقع الانفجار الأول في حي الزهراء، والثاني إلى الغرب عند جسر مصفاة حمص، حسبما قال طلال البرازي محافظ حمص.
وتسبب الانفجار الأول الذي استهدف موقفا لسيارات الأجرة، في احتراق 25 سيارة.
وكان مائة شخص على الأقل، قتلوا في تفجير سيارتين مفخختين في حي الزهراء في أبريل الماضي، تبنته جبهة النصرة.
وتسيطر القوات الحكومية السورية منذ بداية مايو على مجمل مدينة حمص، بعد انسحاب حوالى ألفي عنصر من مقاتلي المعارضة من الأحياء القديمة بموجب تسوية بين ممثلين عنهم والسلطات، إثر عامين من حصار فرضته قوات الحكومة على هذه الأحياء.
وفي حلب هزت 3 انفجارات محيط مبنى فرع المخابرات الجوية، حسبما أفاد ناشطون.
ووقعت اشتباكات بين القوات الحكومية ومقاتلي المعارضة في مخيم اليرموك بدمشق، كما قصفت القوات الحكومية حي التضامن جنوبي العاصمة.
وفي ريف دمشق، تعرضت مناطق بين المليحة وكفربطنا للقصف، أما في حماة فقتل عدد من المدنيين إثر إلقاء براميل متفجرة على مدينة اللطامنة.سكاي نيوز