"أنا عايز شقة".. مطلب حملته بطاقات انتخاب في مصر
جو 24 : "أنا عايز أتزوج، أنا عايز شقة"، هاتان الجملتان مجرد عينة مما حملته بعض البطاقات الانتخابية من الأصوات الباطلة، التي رصدت خلال عملية فرز الأصوات في مصر بعد جلاء الغبار عن الاستحقاق الرئاسي .
وعلى الرغم من أن تلك الشعارات والعبارات التي خطت على بعض البطاقات الانتخابات أطاحت بأصوات أصحابها، لأنها لم تحتسب، إلا أنها عكست إلى حد ما جزءاً يسيراً من المشاكل الاجتماعية التي تقلق الشعب المصري.
إلى جانب تلك الأصوات التي عكستها البطاقات الباطلة، برز شق آخر، تجلى في اندفاع بعض الناخبين في التعبير عن حبهم لمرشحهم، فكتب البعض على سبيل المثال، "بحبك، السيسي رئيسي" وغيرها من الآراء التي تجلت على البطاقات الانتخابية كان قد تخوف منها البعض، لذلك سارع الإعلاميون عشية الانتخابات إلى شرح كيفية الاقتراع، محذرين الناخب من المزايدة في التعبير على ورقة الاقتراع.
إلا أنه رغم كل تلك التحذيرات، حصدت الأصوات الباطلة رقماً مرتفعاً نسبياً، لعله مجرد دلالة على كم المشكلات التي تنتظر الواصل إلى قصر الاتحادية، إلى جانب الدعم الشعبي الذي تجلى في بعض البطاقات.
وعلى الرغم من أن تلك الشعارات والعبارات التي خطت على بعض البطاقات الانتخابات أطاحت بأصوات أصحابها، لأنها لم تحتسب، إلا أنها عكست إلى حد ما جزءاً يسيراً من المشاكل الاجتماعية التي تقلق الشعب المصري.
إلى جانب تلك الأصوات التي عكستها البطاقات الباطلة، برز شق آخر، تجلى في اندفاع بعض الناخبين في التعبير عن حبهم لمرشحهم، فكتب البعض على سبيل المثال، "بحبك، السيسي رئيسي" وغيرها من الآراء التي تجلت على البطاقات الانتخابية كان قد تخوف منها البعض، لذلك سارع الإعلاميون عشية الانتخابات إلى شرح كيفية الاقتراع، محذرين الناخب من المزايدة في التعبير على ورقة الاقتراع.
إلا أنه رغم كل تلك التحذيرات، حصدت الأصوات الباطلة رقماً مرتفعاً نسبياً، لعله مجرد دلالة على كم المشكلات التي تنتظر الواصل إلى قصر الاتحادية، إلى جانب الدعم الشعبي الذي تجلى في بعض البطاقات.