اثار الحكيم تقاضي رامز جلال
جو 24 : أكدت الفنانة المصرية آثار الحكيم أنها ستقاضي الفنان رامز جلال، بعد أن تعرضت لعملية نصب منه ومن فريق برنامجه.
آثار كانت إحدى ضحايا برنامج رامز الجديد، وشرحت ما حدث معها قائلة ” اتصلت بي إحدى معدات البرنامج، وطلبت مني السفر إلى الغردقة لتصوير برنامج ترفيهي حول مونديال البرازيل، وشرحت لي أن البرنامج يشرف على إنتاجه قناة برازيلية وقناة ON TVالمصرية تحت إشراف الأستاذ عبدالحليم قنديل الكاتب الصحفي، فوافقت لكني حذرتها من أن يكون برنامج مقالب”.
الفنانة المصرية أضافت “سافرت الغردقة استعدادًا للتصوير، وعند وصولي شرح لي فريق البرنامج أن الحوار سيتم تصويره في البحر، فلم أعترض وقابلت مذيعة برازيلية وأخرى لبنانية، وتحركنا في قارب مطاطي كبير متجهين إلى نقطة بعيدة من البحر، وبدأ الحور يدور حول من تعطيه كارت أحمر ومن تعطيه كارت أصفر وأسئلة قريبة من ذلك، وكان معنا على متن القارب المذيعتين ومصور وشخص يقود”.
الحكيم أكملت روايتها قائلة “وما أن تحركنا إلا وفوجئت بقائد القارب يتصل هاتفيًا بأحد الأشخاص ويقول له لماذا لم تصلح موتور القارب لقد تعطل بنا وسنغرق، فوجئت بوقوع قائد القارب في الماء، وفجأة اختفى ولم يظهر، ثم امتلأ البحر بلون أحمر يشبه الدم تمامًا، وبعدها وجدت فتحة يدخل منها الماء إلى القارب، فأمسكت بتارة القيادة، وبدأت أرى قرش يحوم حولنا”.
الفنانة المصرية استكملت حديثها مضيفة “بعد فترة طلبت مني المذيعة أن أترك تارة القيادة حتى لا أتعرض للصعق بسبب الكهرباء، إلا أنني لم أتركها حتى لا أقع في الماء، واكتشفت فيما بعد أن هناك 5 كاميرات و5 غطاسين يصورون كل مشهد تحت الماء، وإذا كنت وقعت في الماء كانوا سيصورون الجزء الأسفل، ولا أعلم ماذا حدث لبعض الفنانات الأخريات، خاصة أنني كنت أرتدي بنطالًا وليس (جيبة) أو ما شابه، ولذلك لن أسكت وسأقاضي البرنامج وأطلب المواد الخام، وأبلغت ذلك لنقيب المهن التمثيلية وأكد لي أن محامي النقابة في صفي وسيسير معي حتى الخطوة الأخيرة”.
آثار كانت إحدى ضحايا برنامج رامز الجديد، وشرحت ما حدث معها قائلة ” اتصلت بي إحدى معدات البرنامج، وطلبت مني السفر إلى الغردقة لتصوير برنامج ترفيهي حول مونديال البرازيل، وشرحت لي أن البرنامج يشرف على إنتاجه قناة برازيلية وقناة ON TVالمصرية تحت إشراف الأستاذ عبدالحليم قنديل الكاتب الصحفي، فوافقت لكني حذرتها من أن يكون برنامج مقالب”.
الفنانة المصرية أضافت “سافرت الغردقة استعدادًا للتصوير، وعند وصولي شرح لي فريق البرنامج أن الحوار سيتم تصويره في البحر، فلم أعترض وقابلت مذيعة برازيلية وأخرى لبنانية، وتحركنا في قارب مطاطي كبير متجهين إلى نقطة بعيدة من البحر، وبدأ الحور يدور حول من تعطيه كارت أحمر ومن تعطيه كارت أصفر وأسئلة قريبة من ذلك، وكان معنا على متن القارب المذيعتين ومصور وشخص يقود”.
الحكيم أكملت روايتها قائلة “وما أن تحركنا إلا وفوجئت بقائد القارب يتصل هاتفيًا بأحد الأشخاص ويقول له لماذا لم تصلح موتور القارب لقد تعطل بنا وسنغرق، فوجئت بوقوع قائد القارب في الماء، وفجأة اختفى ولم يظهر، ثم امتلأ البحر بلون أحمر يشبه الدم تمامًا، وبعدها وجدت فتحة يدخل منها الماء إلى القارب، فأمسكت بتارة القيادة، وبدأت أرى قرش يحوم حولنا”.
الفنانة المصرية استكملت حديثها مضيفة “بعد فترة طلبت مني المذيعة أن أترك تارة القيادة حتى لا أتعرض للصعق بسبب الكهرباء، إلا أنني لم أتركها حتى لا أقع في الماء، واكتشفت فيما بعد أن هناك 5 كاميرات و5 غطاسين يصورون كل مشهد تحت الماء، وإذا كنت وقعت في الماء كانوا سيصورون الجزء الأسفل، ولا أعلم ماذا حدث لبعض الفنانات الأخريات، خاصة أنني كنت أرتدي بنطالًا وليس (جيبة) أو ما شابه، ولذلك لن أسكت وسأقاضي البرنامج وأطلب المواد الخام، وأبلغت ذلك لنقيب المهن التمثيلية وأكد لي أن محامي النقابة في صفي وسيسير معي حتى الخطوة الأخيرة”.