النساء والإنترنت.. أدوات الجماعات الإرهابية لإستقطاب الشباب
جو 24 : جماعات خطيرة تلجأ الى انشطة خطيرة، تستخدم وسائل في متناول الجميع وباستطاعتها الوصول الى اكبر عدد من المستخدمين، يحدث في السعودية وقوى الامن دائما في المرصاد.
جديد هذه الجماعات، اضافة الى استخدام وسائل الاتصال الالكتروني، إستخدام النساء لتمرير المعلومات المضللة وللحصول على التمويل اللازم لها.. انه الارهاب المعلوماتي، الذي تتصدى له الجهات الامنية والرقابية خصوصا بعدما كشفت عن ان 40% من المشاركين في الكتائب الجهادية على الانترنت هم من النساء!
بعد نجاح الجهات الأمنية في ملاحقة الجماعات الإرهابية والخلايا النائمة من الخارجين على القانون، أخذ الإرهابيون يطورون معرفتهم وإلمامهم بالأجهزة التقنية المتطورة في عالم الإتصال من جهة وتنمية قدراتهم في استخدام وسائل التواصل الإجتماعي الحديثة من جهة أخرى بل إنها لجأت لإثارة العواطف والغرائز عن طريق التغرير بالشباب.
ولأن الإرهاب لاوطن له ولاعنوان فقد لبست وتدثرت الفئة الضالة بعباءة الدين وأخذت في تطوير الوسائل وتحديثها من أجل الإيقاع بالفريسة من الفتيان والفتيات في مقتبل العمر وإدخالهم في منزلقات خطيرة ، وتعددت وسائلهم في ذلك، منها تضييق الخناق على الجماعات التي تتسمى أو تتغطى بعباءة الدين، لإستقطاب شباب لتصفية حسابات شخصية أو سياسية، جعلها تضطر للتحول إلى أساليب جديدة أو مداخل يتم عن طريقها إقتناص الشباب!
- استخدام أحدث التقنيات في التواصل
- التغريرالديني بالنساء عبر المواقع الإلكترونية
- استغلال ضعف ثقافة النساء وإستخدم الإغراء الديني وإغرائهم بالدين
- إستخدام النساء في نقل معلومات سرية بسبب الملاحقة القانونية لعناصر الجماعات الارهابية
الإستغلال والإقتناص عن طريق الاتصالات في المجال الإستخباراتي ليس جديدا بل يستغلون إن صعوبة اكتشاف مصادر التمويل الالكتروني يحدث أحيانا ًلوجود متطرفيين وإرهابيين مؤهلين ومتخصصين في جانب كبير من المتخصصين في مجال تقنية التواصل الحديثة من الجماعات المتطرفة. وهذه الحيلة ٌ قديمة ٌ لعب على أوتارها تنظيمُ القاعدة، وباتَ يُوليها إهتماماً كبيرًا خاصة ً بعد تجفيفِ منابع ِالدعم له.
(mbc.net)
جديد هذه الجماعات، اضافة الى استخدام وسائل الاتصال الالكتروني، إستخدام النساء لتمرير المعلومات المضللة وللحصول على التمويل اللازم لها.. انه الارهاب المعلوماتي، الذي تتصدى له الجهات الامنية والرقابية خصوصا بعدما كشفت عن ان 40% من المشاركين في الكتائب الجهادية على الانترنت هم من النساء!
بعد نجاح الجهات الأمنية في ملاحقة الجماعات الإرهابية والخلايا النائمة من الخارجين على القانون، أخذ الإرهابيون يطورون معرفتهم وإلمامهم بالأجهزة التقنية المتطورة في عالم الإتصال من جهة وتنمية قدراتهم في استخدام وسائل التواصل الإجتماعي الحديثة من جهة أخرى بل إنها لجأت لإثارة العواطف والغرائز عن طريق التغرير بالشباب.
ولأن الإرهاب لاوطن له ولاعنوان فقد لبست وتدثرت الفئة الضالة بعباءة الدين وأخذت في تطوير الوسائل وتحديثها من أجل الإيقاع بالفريسة من الفتيان والفتيات في مقتبل العمر وإدخالهم في منزلقات خطيرة ، وتعددت وسائلهم في ذلك، منها تضييق الخناق على الجماعات التي تتسمى أو تتغطى بعباءة الدين، لإستقطاب شباب لتصفية حسابات شخصية أو سياسية، جعلها تضطر للتحول إلى أساليب جديدة أو مداخل يتم عن طريقها إقتناص الشباب!
- استخدام أحدث التقنيات في التواصل
- التغريرالديني بالنساء عبر المواقع الإلكترونية
- استغلال ضعف ثقافة النساء وإستخدم الإغراء الديني وإغرائهم بالدين
- إستخدام النساء في نقل معلومات سرية بسبب الملاحقة القانونية لعناصر الجماعات الارهابية
الإستغلال والإقتناص عن طريق الاتصالات في المجال الإستخباراتي ليس جديدا بل يستغلون إن صعوبة اكتشاف مصادر التمويل الالكتروني يحدث أحيانا ًلوجود متطرفيين وإرهابيين مؤهلين ومتخصصين في جانب كبير من المتخصصين في مجال تقنية التواصل الحديثة من الجماعات المتطرفة. وهذه الحيلة ٌ قديمة ٌ لعب على أوتارها تنظيمُ القاعدة، وباتَ يُوليها إهتماماً كبيرًا خاصة ً بعد تجفيفِ منابع ِالدعم له.
(mbc.net)
تابعو الأردن 24 على 
