عيوب الكبار .. كيف سيكون رونالدو "سلاحاً ذو حدين" لأحلام برازيل أوروبا؟
جو 24 : محمد عواد- نستعرض عيوب المنتخبات الكبرى المرشحة للقب كأس العالم، حيث سيناقش خطوط الفريق كلها وقدرتها على المضي بعيداً من أجل الفوز باللقب الأغلى في عالم كرة القدم.
عيوب الكبار (6) : البرتغال
لا يملك المنتخب البرتغالي ترشيحات كبيرة من قبل النقاد ليفوز بكأس العالم، وسيتم اعتبار وصوله للدور قبل النهائي بمثابة الإنجاز، لكن مثل هذه التوقعات المحدودة لا تعجب نجوم الفريق أمثال رونالدو وموتينيو، وكذلك جماهير البرتغال المتزايدة في العالم بسبب كرستيانو وشعبيته الجارفة.
البرتغال ستعاني بداية من حالة نجمها الأول ومنقذها كرستيانو رونالدو، فاللاعب الذي ساهم بأهدافه أن يتواجد رفاقه في كأس العالم بعدما أطاح بالسويد، يعاني منذ 4 أشهر من إصابات متكررة بالعضلة الخلفية وأوتار الركبة، ولا يبدو كلما لعب مؤخراً بأنه في لياقته الكاملة، الأمر الذي يشكل أخطر العيوب على المنتخب البرتغالي.
العيب الثاني الذي يهدد برازيل أوروبا في هذه البطولة يتمثل بعدم امتلاك المنتخب ثقافة حصد الألقاب، فالفوز بالكؤوس الكبيرة تقف على التفاصيل الصغيرة، وفي بطولات مثل أوروبا 2008 و2012 وكأس العالم 2006 ظهر البرتغاليون غير مدركين من أين تؤكل الكتف في الأدوار المتقدمة.
ثالث العيوب الرئيسية التي تهدد رونالدو ورفاقه بعدم المضي بعيداً تتمثل بعدم وجود دكة قادرة على تغيير مجريات الأمور، هذا العيب مستمر في البرتغال منذ رحيل الجيل الذهبي بعد مونديال 2006، فالمنتخب وخلال التصفيات لم تستطع التبديلات مساعدته، ومن الواضح أن هناك مشكلة جودة في الدكة بغياب لاعبين حاسمين أو مبدعين عنها وأن كل الاعتماد على الأسماء الأساسية.
العيب الرابع والأخير للمنتخب البرتغالي الناطق بلغة البرازيل حيث سيلعب، يتمثل بعدم وجود بطل أخر رفقة البطل الأساسي كرستيانو رونالدو، فلويس ناني تراجع مستواه كثيراً، وموتينيو يعتبر عقلاً مفكراً أكثر منه لاعباً حاسماً، وعندما يغيب رونالدو يغيب المنتخب في المناسبات الأخيرة، وهذا عيب خطير في البطولات الكبرى.
"كورة"
عيوب الكبار (6) : البرتغال
لا يملك المنتخب البرتغالي ترشيحات كبيرة من قبل النقاد ليفوز بكأس العالم، وسيتم اعتبار وصوله للدور قبل النهائي بمثابة الإنجاز، لكن مثل هذه التوقعات المحدودة لا تعجب نجوم الفريق أمثال رونالدو وموتينيو، وكذلك جماهير البرتغال المتزايدة في العالم بسبب كرستيانو وشعبيته الجارفة.
البرتغال ستعاني بداية من حالة نجمها الأول ومنقذها كرستيانو رونالدو، فاللاعب الذي ساهم بأهدافه أن يتواجد رفاقه في كأس العالم بعدما أطاح بالسويد، يعاني منذ 4 أشهر من إصابات متكررة بالعضلة الخلفية وأوتار الركبة، ولا يبدو كلما لعب مؤخراً بأنه في لياقته الكاملة، الأمر الذي يشكل أخطر العيوب على المنتخب البرتغالي.
العيب الثاني الذي يهدد برازيل أوروبا في هذه البطولة يتمثل بعدم امتلاك المنتخب ثقافة حصد الألقاب، فالفوز بالكؤوس الكبيرة تقف على التفاصيل الصغيرة، وفي بطولات مثل أوروبا 2008 و2012 وكأس العالم 2006 ظهر البرتغاليون غير مدركين من أين تؤكل الكتف في الأدوار المتقدمة.
ثالث العيوب الرئيسية التي تهدد رونالدو ورفاقه بعدم المضي بعيداً تتمثل بعدم وجود دكة قادرة على تغيير مجريات الأمور، هذا العيب مستمر في البرتغال منذ رحيل الجيل الذهبي بعد مونديال 2006، فالمنتخب وخلال التصفيات لم تستطع التبديلات مساعدته، ومن الواضح أن هناك مشكلة جودة في الدكة بغياب لاعبين حاسمين أو مبدعين عنها وأن كل الاعتماد على الأسماء الأساسية.
العيب الرابع والأخير للمنتخب البرتغالي الناطق بلغة البرازيل حيث سيلعب، يتمثل بعدم وجود بطل أخر رفقة البطل الأساسي كرستيانو رونالدو، فلويس ناني تراجع مستواه كثيراً، وموتينيو يعتبر عقلاً مفكراً أكثر منه لاعباً حاسماً، وعندما يغيب رونالدو يغيب المنتخب في المناسبات الأخيرة، وهذا عيب خطير في البطولات الكبرى.
"كورة"