الذنيبات يعلن خطة إصلاح التعليم
جو 24 : أكد وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبــــات أن الوزارة فرغت من إعداد محاور خطة إصلاح التعليم التي ستجري مناقشتها في مؤتمر التطوير التربوي الثالث الذي تقرر عقده قبل نهاية هذا العام.
وأوضح الدكتور الذنيبـــات خلال ترؤسه اليوم اجتماع اللجنة التحضيرية للمؤتمر أن خطة الإصلاح تضمنت ثلاثة محاور:
المحور الأول يتعلق بالتعلم والتعليم، ويتضمن مسارات التعلم والتعليم المهني، وتطوير المناهج والكتب المدرسية، وتطوير امتحان الثانوية العامة، وتدريب المعلمين، وتكنولوجيا التعليم والمعلومات والاتصال. والثاني محور الأبنية المدرسية والتجهيزات، ويشتمل على الإنشاءات المدرسية مع التركيز على المناطق ذات الحاجة، وإعادة توزيع خريطة الأبنية المدرسية (المدارس المركزية). والمحور الثالث الإدارة والتشريعات، ويتضمن التوجه نحو اللامركزية، وبنية السلم التعليمي، وتطوير معايير المساءلة، ومعايير جودة التعليم.
وأوضح الدكتور الذنيبـــــات أن هذه الخطة راعت في إعداد محاورها عدداً من البرامج والإجراءات المطلوبة لمواجهة التحديات، والإطار الزمني والكلفة المالية المتوقعة للتنفيذ، موعزاً بتوزيع هذه المحاور على الميدان التربوي، بحيث تتم مناقشة الملخصات والمقترحات الواردة من مديريات التربية والتعليم في لقاءات وندوات خاصة على مستوى كل مديرية تربية وتعليم، حيث سيصار إلى مناقشة الأوراق التي تأتي من المديريات ضمن المحافظة الواحدة.
وأكد الدكتور الذنيبات خلال الاجتماع ضرورة إشراك الفعاليات التربوية من مديري تربية وتعليم، ومعلمين، وطلبة، ومجالس تطوير تربوي، ونقابة معلمين، ومؤسسات مجتمع مدني، وخبراء تربويين، بمناقشة المحاور الرئيسة لخطة إصلاح التعليم. داعياً إلى ضرورة الإطلاع على تجارب تربوية عالمية، للإفادة منها في أغناء التجربة الأردنية في مجال العملية التعليمية والتربوية.
كما دعا الدكتور الذنيبــات خلال الاجتماع إلى تشكيل فريق فني للإعداد للمؤتمر، وتجهيز غرفة عمليات لأعمال المؤتمر، واقتراح أسماء خبراء، ومختصين، وأساتذة جامعات؛ لإشراكهم في لجان تتناسب ومؤهلاتهم، وذلك لتقديم أوراق عمل تتعلق بمحاور المؤتمر، بالإضافة إلى تشكيل لجان إعلامية، ومتابعة وتوعية وسكرتاريا للمؤتمر.
وأوضح الدكتور الذنيبـــات خلال ترؤسه اليوم اجتماع اللجنة التحضيرية للمؤتمر أن خطة الإصلاح تضمنت ثلاثة محاور:
المحور الأول يتعلق بالتعلم والتعليم، ويتضمن مسارات التعلم والتعليم المهني، وتطوير المناهج والكتب المدرسية، وتطوير امتحان الثانوية العامة، وتدريب المعلمين، وتكنولوجيا التعليم والمعلومات والاتصال. والثاني محور الأبنية المدرسية والتجهيزات، ويشتمل على الإنشاءات المدرسية مع التركيز على المناطق ذات الحاجة، وإعادة توزيع خريطة الأبنية المدرسية (المدارس المركزية). والمحور الثالث الإدارة والتشريعات، ويتضمن التوجه نحو اللامركزية، وبنية السلم التعليمي، وتطوير معايير المساءلة، ومعايير جودة التعليم.
وأوضح الدكتور الذنيبـــــات أن هذه الخطة راعت في إعداد محاورها عدداً من البرامج والإجراءات المطلوبة لمواجهة التحديات، والإطار الزمني والكلفة المالية المتوقعة للتنفيذ، موعزاً بتوزيع هذه المحاور على الميدان التربوي، بحيث تتم مناقشة الملخصات والمقترحات الواردة من مديريات التربية والتعليم في لقاءات وندوات خاصة على مستوى كل مديرية تربية وتعليم، حيث سيصار إلى مناقشة الأوراق التي تأتي من المديريات ضمن المحافظة الواحدة.
وأكد الدكتور الذنيبات خلال الاجتماع ضرورة إشراك الفعاليات التربوية من مديري تربية وتعليم، ومعلمين، وطلبة، ومجالس تطوير تربوي، ونقابة معلمين، ومؤسسات مجتمع مدني، وخبراء تربويين، بمناقشة المحاور الرئيسة لخطة إصلاح التعليم. داعياً إلى ضرورة الإطلاع على تجارب تربوية عالمية، للإفادة منها في أغناء التجربة الأردنية في مجال العملية التعليمية والتربوية.
كما دعا الدكتور الذنيبــات خلال الاجتماع إلى تشكيل فريق فني للإعداد للمؤتمر، وتجهيز غرفة عمليات لأعمال المؤتمر، واقتراح أسماء خبراء، ومختصين، وأساتذة جامعات؛ لإشراكهم في لجان تتناسب ومؤهلاتهم، وذلك لتقديم أوراق عمل تتعلق بمحاور المؤتمر، بالإضافة إلى تشكيل لجان إعلامية، ومتابعة وتوعية وسكرتاريا للمؤتمر.