تشافي في دوري نجوم قطر الموسم المقبل
جو 24 : رحب نجم برشلونة الاسباني تشافي هيرنانديز بعرض فريق العربي القطري الذي قدم في الآونة الأخيرة, حيث اشارت المصادر ان الفريق القطري قطع شوطاً طولاً في المفاوضات مع النجم الاسباني.
وذكر موقع قنوات الكأس أن المفاوضات تسير بنجاح مع اللاعب الذي رحب بقبول العرض ولكن لم يتم الانتهاء فعليا من المفاوضات والحصول على توقيع اللاعب المخضرم حتى الآن.
ويتواجد تشافي ضمن قائمة المنتخب الإسباني الذي يستعد لخوض منافسات مونديال 2014 بالبرازيل حيث يتواجد الماتادور ضمن مجموعة قوية تضم منتخبات هولندا وتشيلي واستراليا .
يشار الى ان بعض الصحف الاسبانية المقربة من النادي اكدت صحة الخبر, لكن ذكرت ان تشافي اقترب من السد وليس العربي كما نقلت مصادر قطرية.
يعتبر تشافي من بين أفضل صانعي اللعب في العالم على مر التاريخ، أختير تشافي أفضل لاعب في نهائي دوري ابطال اوروبا 2009 وذلك لمساعدة فريقه برشلونة بهزيمة المان يونايتد وإحراز اللقب الثالث في دوري الأبطال.
وأيضا تم اختياره أفضل لاعب في البطولة من قبل الاتحاد الاوروبي في كأس الامم الاوروبية 2008 , ولعب 98 مباراة لمنتخب اسبانيا، الذي أحرز معه كأس العالم 2010, وحالياً يعتبر من أفضل لاعبي خط الوسط.
يتميز اللاعب رقم 6 في فريق برشلونة بصعوبة إستخلاص الكرة منه، يستطيع اللاعب أن يلعب في أي مكان في خط الوسط، يتميز تشافي في دقة تمريراته الحاسمة وهذا جعله من أفضل لاعبي خط الوسط ومن بين أساطير خط الوسط على مر التاريخ وهوالذي يقوم بصناعة اللعب في صفوف البارسا منذ أكثر من عقد من الزمن، ليس مجرد ممر جيد للكرة فحسب”, إلى جانب رؤيته الثاقبة وخياله في وسط الملعب، فان “تشافي” يبذل جهودا خارقة ولا يتردد بالواجب الدفاعي أيضا، يستطيع “تشافي” ان يشغل أي مركز في وسط الملعب فهو قارئ جيد للعب ويمتاز بتسديدات قوية ودائما ما يساهم بكثير من الأهداف لفريقه، يجيد تسديد الكرات الثابتة، ويستطيع التأثير كثيرا على زملائه إن كان في برشلونة أو في صفوف منتخب بلاده. بعد أن تدرج في صفوف أكاديمية برشلونة في حقبة المدرب الهولندي الشهير يوهان كرويف وفريق الأحلام، اقتفى “تشافي” اثر الرجل الذي كان ملهما لذلك الفريق وهو مدرب برشلونة الأسبق بيب غوارديولا.
والواقع فان “تشافي” هو الذي حل مكان غوارديولا المصاب موسم 1999-2000، وكان جاهزا للحلول مكانه بصورة دائمة عندما انتقل الأخير إلى الدوري الإيطالي. منذ ذلك الحين، ومهما كانت هوية المدرب الذي اشرف على البارسا، فان “تشافي” كان الاسم الأول على لائحته، ومهما كانت فلسفة مدرب برشلونة، فانه لم يجد لاعبا مثل “تشافي” القادر بلمحة عين واحدة ان يمرر كرة متقنة باتجاه زميله، أو الخروج من موقف حرج بفضل استحواذه الرائع على الكرة أو حتى رغبته في تأمين الحمياة لرباعي خط الدفاع. وفي خلال مسيرته أطلقت عليه عدة القاب تغنى بها عشاق برشلونة وإسبانيا في كافة بقاع الأرض ومن أشهرها (المايسترو) و(الملك).سوبر
وذكر موقع قنوات الكأس أن المفاوضات تسير بنجاح مع اللاعب الذي رحب بقبول العرض ولكن لم يتم الانتهاء فعليا من المفاوضات والحصول على توقيع اللاعب المخضرم حتى الآن.
ويتواجد تشافي ضمن قائمة المنتخب الإسباني الذي يستعد لخوض منافسات مونديال 2014 بالبرازيل حيث يتواجد الماتادور ضمن مجموعة قوية تضم منتخبات هولندا وتشيلي واستراليا .
يشار الى ان بعض الصحف الاسبانية المقربة من النادي اكدت صحة الخبر, لكن ذكرت ان تشافي اقترب من السد وليس العربي كما نقلت مصادر قطرية.
يعتبر تشافي من بين أفضل صانعي اللعب في العالم على مر التاريخ، أختير تشافي أفضل لاعب في نهائي دوري ابطال اوروبا 2009 وذلك لمساعدة فريقه برشلونة بهزيمة المان يونايتد وإحراز اللقب الثالث في دوري الأبطال.
وأيضا تم اختياره أفضل لاعب في البطولة من قبل الاتحاد الاوروبي في كأس الامم الاوروبية 2008 , ولعب 98 مباراة لمنتخب اسبانيا، الذي أحرز معه كأس العالم 2010, وحالياً يعتبر من أفضل لاعبي خط الوسط.
يتميز اللاعب رقم 6 في فريق برشلونة بصعوبة إستخلاص الكرة منه، يستطيع اللاعب أن يلعب في أي مكان في خط الوسط، يتميز تشافي في دقة تمريراته الحاسمة وهذا جعله من أفضل لاعبي خط الوسط ومن بين أساطير خط الوسط على مر التاريخ وهوالذي يقوم بصناعة اللعب في صفوف البارسا منذ أكثر من عقد من الزمن، ليس مجرد ممر جيد للكرة فحسب”, إلى جانب رؤيته الثاقبة وخياله في وسط الملعب، فان “تشافي” يبذل جهودا خارقة ولا يتردد بالواجب الدفاعي أيضا، يستطيع “تشافي” ان يشغل أي مركز في وسط الملعب فهو قارئ جيد للعب ويمتاز بتسديدات قوية ودائما ما يساهم بكثير من الأهداف لفريقه، يجيد تسديد الكرات الثابتة، ويستطيع التأثير كثيرا على زملائه إن كان في برشلونة أو في صفوف منتخب بلاده. بعد أن تدرج في صفوف أكاديمية برشلونة في حقبة المدرب الهولندي الشهير يوهان كرويف وفريق الأحلام، اقتفى “تشافي” اثر الرجل الذي كان ملهما لذلك الفريق وهو مدرب برشلونة الأسبق بيب غوارديولا.
والواقع فان “تشافي” هو الذي حل مكان غوارديولا المصاب موسم 1999-2000، وكان جاهزا للحلول مكانه بصورة دائمة عندما انتقل الأخير إلى الدوري الإيطالي. منذ ذلك الحين، ومهما كانت هوية المدرب الذي اشرف على البارسا، فان “تشافي” كان الاسم الأول على لائحته، ومهما كانت فلسفة مدرب برشلونة، فانه لم يجد لاعبا مثل “تشافي” القادر بلمحة عين واحدة ان يمرر كرة متقنة باتجاه زميله، أو الخروج من موقف حرج بفضل استحواذه الرائع على الكرة أو حتى رغبته في تأمين الحمياة لرباعي خط الدفاع. وفي خلال مسيرته أطلقت عليه عدة القاب تغنى بها عشاق برشلونة وإسبانيا في كافة بقاع الأرض ومن أشهرها (المايسترو) و(الملك).سوبر