الذنيبات يعرض خطط الوزارة على ميليت
جو 24 : استقبل وزير التربية والتعليم الدكتور محمد الذنيبات في مكتبه اليوم السفير البريطاني في عمان السيد " بيتر ميليت " .
وبحث الدكتور الذنيبات والسفير البريطاني خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها بما يخدم العملية التربوية والتعليمية في الأردن .
وأشار الدكتور الذنيبات إلى أن الوزارة أنجزت العديد من المشاريع الريادية في التعليم العام والتي تعد بمثابة انجازات حضارية وثقافية وعلمية أشاد بها الجميع .
ولفت الدكتور الذنيبات إلى العديد من البرامج التربوية التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني ، مشيداً بعمق العلاقة التشاركية التي تربط البلدين الصديقين ، مؤكداً على ضرورة استمرار الدعم والتعاون بين هذه الجهات .
وعرض الدكتور الذنيبات خطط الوزارة التطويرية المستقبلية التي ستنفذها في مختلف المجالات والتي تتمثل محاورها الرئيسة في التعلم والتعليم ، الأبنية المدرسية والتجهيزات ، الإدارة والتشريعات .
من جانبه أشاد السفير البريطاني في عمان السيد " بيتر ميليت " بعمق العلاقات التربوية بين البلدين والانجازات الهامة التي حققتها المؤسسة التربوية الأردنية والسمعة الطيبة التي تحظى بها على كافة الصعد العربية والإقليمية والدولية ، واستعداد الحكومة البريطانية لدعم نظام التعليم لا سيما في ظل التحديات التي يواجهها نتيجة للأزمة السورية واستقبال الطلبة اللاجئين في مدارس المملكة .
وبحث الدكتور الذنيبات والسفير البريطاني خلال اللقاء سبل تعزيز العلاقات الثنائية وتطويرها بما يخدم العملية التربوية والتعليمية في الأردن .
وأشار الدكتور الذنيبات إلى أن الوزارة أنجزت العديد من المشاريع الريادية في التعليم العام والتي تعد بمثابة انجازات حضارية وثقافية وعلمية أشاد بها الجميع .
ولفت الدكتور الذنيبات إلى العديد من البرامج التربوية التي تنفذها الوزارة بالتعاون مع المجلس الثقافي البريطاني ، مشيداً بعمق العلاقة التشاركية التي تربط البلدين الصديقين ، مؤكداً على ضرورة استمرار الدعم والتعاون بين هذه الجهات .
وعرض الدكتور الذنيبات خطط الوزارة التطويرية المستقبلية التي ستنفذها في مختلف المجالات والتي تتمثل محاورها الرئيسة في التعلم والتعليم ، الأبنية المدرسية والتجهيزات ، الإدارة والتشريعات .
من جانبه أشاد السفير البريطاني في عمان السيد " بيتر ميليت " بعمق العلاقات التربوية بين البلدين والانجازات الهامة التي حققتها المؤسسة التربوية الأردنية والسمعة الطيبة التي تحظى بها على كافة الصعد العربية والإقليمية والدولية ، واستعداد الحكومة البريطانية لدعم نظام التعليم لا سيما في ظل التحديات التي يواجهها نتيجة للأزمة السورية واستقبال الطلبة اللاجئين في مدارس المملكة .