مجلس بلدية الكرك يهاجم منظمي زيارة الملك للمحافظة
جو 24 : هاجم مجلس بلدية الكرك الكبرى منظمي زيارة الملك عبدالله الثاني بن الحسين للمحافظة، الخميس الماضي، حيث تم تغييب ممثلي المحافظة المنتخبين عن اللقاء الملكي.
واعتبر أعضاء المجلس في بيان وصل Jo24 نسخة عنه ان ما تم من اقصاء لهم كان متعمدا ومقصودا من قبل القائمين على ترتيبات الزيارة الملكية، بهدف تغييب الحقيقة عن الملك، وابقاء رؤى المواطنين الذي يمثلهم الأعضاء المنتخبون غائبة عن الملك، بحجج واهية لا تعبّر إلا عن "قُصر نظر أصحابها".
وأضاف البيان، ان القائمين على الزيارة بفعلتهم تلك يخالفون الأوامر الملكية التي تقول بضرورة التشاركية والانفتاح على جميع المواطنين.
وتاليا نصّ البيان كما ورد:
بيان صادر عن مجلس بلدي الكرك الكبرى بمناسبة زيارة جلاله الملك عبدالله الثاني المعظم / لمحافظة الكرك
إجتمـــع المجلس البلدي لبلدية الكرك الكبرى لمناقشة الزيارة الكريمة التي شرف بها جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين مدينة الكرك يوم الخميس الموافق 5/6/2014، واذ يعبر المجلس عن سعادته الغامرة بهذه الزيارة وتمنيه لو تشرف الممثلون المنتخبون لابناء الكرك من المثول بين يدي جلالته واعطائه صورة واضحة عن واقع الكرك التنموي واحتياجاتها الحقيقية وفي تحديد معالم الاصلاح الاقتصادي والسياسي الذي اختطه جلالته إلا ان الاقصاء الذي مارسة منظمو اللقاء كان ولا زال يحجب الرؤيا الصادقة عن صاحب القول والفعل النبيل في هذا الوطن وبحجج واهيه لا أساس لها متذرعين بالمعارضة والموالاة وهم لايعلموا ان كليهما سيوف قاطعة بيد قائد الوطن ضد كل من تسول له نفسه الإساءه او التطاول باي صورة على الوطن ومكتسباته والمساس بأمنه واستقراره.
اننــــا مازلنـــا نلمس تغييب الاحتياجات الحقيقية لمدينتنا بتغييب ممثلي المواطنين المنتخبين عن هذا الاجتماع واين هي المشاركة الشعبية في صنع القرار التنموي والتشاركي التي نادى بها جلالة الملك المعظم, ثم كيف تسنى للذى اختار هذه الاسماء ان يستثني ممثلي الكرك المنتخبين المعبرين عن نبض ابناءها وعـــن عمق احتياجاتها بوعي وبصيرة وولاء واقتدار مع احترامنا وتقديرنا لكل من حضر اللقاء.
إن سياسة هؤلاء الحُجَّاب الذين لاندري كيف يخططون بقصر النظر الذي يتملكهم على الدوام لمرحلة قادمة يراد فيها مستقبل زاهر للأردن وابنائه في ظل قيادته الهاشمية المظفرة والذي يمكن ان يؤدي الى تغييب الصورة الحقيقية لواقع الكرك وآفاق احتياجاتها وشوقها للقاء القائد لأسباب يختلقونها ويستمرون في خلقها من عدمٍ محض وافتراءات فجة.
واعتبر أعضاء المجلس في بيان وصل Jo24 نسخة عنه ان ما تم من اقصاء لهم كان متعمدا ومقصودا من قبل القائمين على ترتيبات الزيارة الملكية، بهدف تغييب الحقيقة عن الملك، وابقاء رؤى المواطنين الذي يمثلهم الأعضاء المنتخبون غائبة عن الملك، بحجج واهية لا تعبّر إلا عن "قُصر نظر أصحابها".
وأضاف البيان، ان القائمين على الزيارة بفعلتهم تلك يخالفون الأوامر الملكية التي تقول بضرورة التشاركية والانفتاح على جميع المواطنين.
وتاليا نصّ البيان كما ورد:
بيان صادر عن مجلس بلدي الكرك الكبرى بمناسبة زيارة جلاله الملك عبدالله الثاني المعظم / لمحافظة الكرك
إجتمـــع المجلس البلدي لبلدية الكرك الكبرى لمناقشة الزيارة الكريمة التي شرف بها جلالة الملك المفدى عبدالله الثاني بن الحسين مدينة الكرك يوم الخميس الموافق 5/6/2014، واذ يعبر المجلس عن سعادته الغامرة بهذه الزيارة وتمنيه لو تشرف الممثلون المنتخبون لابناء الكرك من المثول بين يدي جلالته واعطائه صورة واضحة عن واقع الكرك التنموي واحتياجاتها الحقيقية وفي تحديد معالم الاصلاح الاقتصادي والسياسي الذي اختطه جلالته إلا ان الاقصاء الذي مارسة منظمو اللقاء كان ولا زال يحجب الرؤيا الصادقة عن صاحب القول والفعل النبيل في هذا الوطن وبحجج واهيه لا أساس لها متذرعين بالمعارضة والموالاة وهم لايعلموا ان كليهما سيوف قاطعة بيد قائد الوطن ضد كل من تسول له نفسه الإساءه او التطاول باي صورة على الوطن ومكتسباته والمساس بأمنه واستقراره.
اننــــا مازلنـــا نلمس تغييب الاحتياجات الحقيقية لمدينتنا بتغييب ممثلي المواطنين المنتخبين عن هذا الاجتماع واين هي المشاركة الشعبية في صنع القرار التنموي والتشاركي التي نادى بها جلالة الملك المعظم, ثم كيف تسنى للذى اختار هذه الاسماء ان يستثني ممثلي الكرك المنتخبين المعبرين عن نبض ابناءها وعـــن عمق احتياجاتها بوعي وبصيرة وولاء واقتدار مع احترامنا وتقديرنا لكل من حضر اللقاء.
إن سياسة هؤلاء الحُجَّاب الذين لاندري كيف يخططون بقصر النظر الذي يتملكهم على الدوام لمرحلة قادمة يراد فيها مستقبل زاهر للأردن وابنائه في ظل قيادته الهاشمية المظفرة والذي يمكن ان يؤدي الى تغييب الصورة الحقيقية لواقع الكرك وآفاق احتياجاتها وشوقها للقاء القائد لأسباب يختلقونها ويستمرون في خلقها من عدمٍ محض وافتراءات فجة.