"المغاوير النسائية" في جيش الأسد على غرار الجيش الإسرائيلي!
جو 24 : بهتافات عالية وبصوت جهور، تصرخ هذه الكتيبة النسائية، ويرافق الصراخ حركات هجومية بالندقية، يرفعن اسم قائدهن عاليا بقولهن: بشار .. بشار، كان الخيار أماهن فاختارن أن يقاتلن في صوفوف الأسد وبالخطوط الأمامية في أطراف العاصمة دمشق.
وعلى غرار الجيش الإسرائيلي أنشأ الأسد جيشا من المتطوعات وسميت هذه القوات بـ" قوات الأسد النسائية" وتتبع إلى قوات الحرس الجمهوري، يتدربن ويرددن شعارات طائفية " نحن الإباء .. نحن الغار نحن الحق وهم العار.. نحن أحفاد محمد وعيسى والكرار.. وهيهات أن نهزم وقائدنا الأسد بشار".
تعرف الفتاة باسمها بأنها"الفدائية" ماريا التي تركت مقاعد الدراسة في الجامعة وتثبت أنها جاءت لتدافع عن قائد الوطن وتأخذ بالثأر!، بينما اختارت اخرى اسم"المغوارة" سمارة وهي خريجة معهد متوسط وتطوعت بالجيش لتساعد عناصر جيش الأسد، وفتاة اخرى قالت إنها "المغوارة" علا لديها شقيقات(5) كلهن في صفوف الجيش ليدافعن عن الوطن والقائد بشار!، ثراء هي فتاة متطوعة قالت إنها فدائية وليست الوحيدة العائيلة المنتسبة إلى صفوف الجيش فهي تملك (3)أشقاء شباب وشقيقتين وجميعهم في جيش الأسد وأنهت حديثها بجملة" الكل فدى بشار الأسد".
قائد الكتيبة النسائية برتبة رائد تحدث للمجموعة النسائية المقاتلة أن شرف الجهاد تميز به الرجال ولكن الفتايات اضافة إلى الجهاد في صفوف جيش النظام!، وبحسب تصريحات قائد الكتيبة "المغاوير النسائية في الحرس الجمهوري هي أولى التجارب في الجيش السوري، وتتالف من 800 مقاتلة، ويتواجدن في الخطوط الأمامية للقتال في العديد من المناقط كـ" القابون وجوبر وداريا" مهمتهن تأمين التغطية النارية وسد الثغرات بين القوات وأعمال القنص وتأمين الحراسات لكل العناصر الموجودة في ساحات القتال، وكان لأعمال هذه المجموعة القتالية نتائج عسكرية هامة ".
وعلى غرار الجيش الإسرائيلي أنشأ الأسد جيشا من المتطوعات وسميت هذه القوات بـ" قوات الأسد النسائية" وتتبع إلى قوات الحرس الجمهوري، يتدربن ويرددن شعارات طائفية " نحن الإباء .. نحن الغار نحن الحق وهم العار.. نحن أحفاد محمد وعيسى والكرار.. وهيهات أن نهزم وقائدنا الأسد بشار".
تعرف الفتاة باسمها بأنها"الفدائية" ماريا التي تركت مقاعد الدراسة في الجامعة وتثبت أنها جاءت لتدافع عن قائد الوطن وتأخذ بالثأر!، بينما اختارت اخرى اسم"المغوارة" سمارة وهي خريجة معهد متوسط وتطوعت بالجيش لتساعد عناصر جيش الأسد، وفتاة اخرى قالت إنها "المغوارة" علا لديها شقيقات(5) كلهن في صفوف الجيش ليدافعن عن الوطن والقائد بشار!، ثراء هي فتاة متطوعة قالت إنها فدائية وليست الوحيدة العائيلة المنتسبة إلى صفوف الجيش فهي تملك (3)أشقاء شباب وشقيقتين وجميعهم في جيش الأسد وأنهت حديثها بجملة" الكل فدى بشار الأسد".
قائد الكتيبة النسائية برتبة رائد تحدث للمجموعة النسائية المقاتلة أن شرف الجهاد تميز به الرجال ولكن الفتايات اضافة إلى الجهاد في صفوف جيش النظام!، وبحسب تصريحات قائد الكتيبة "المغاوير النسائية في الحرس الجمهوري هي أولى التجارب في الجيش السوري، وتتالف من 800 مقاتلة، ويتواجدن في الخطوط الأمامية للقتال في العديد من المناقط كـ" القابون وجوبر وداريا" مهمتهن تأمين التغطية النارية وسد الثغرات بين القوات وأعمال القنص وتأمين الحراسات لكل العناصر الموجودة في ساحات القتال، وكان لأعمال هذه المجموعة القتالية نتائج عسكرية هامة ".