فيديو || تشيلي تتخطى أستراليا في المونديال
جو 24 : أحرزت تشيلي هدفين مبكرين لتفوز 3-1 على أستراليا في مباراتها الافتتاحية بالمجموعة الثانية في كأس العالم لكرة القدم، الجمعة، على ملعب "آرينا بانتانال" في كويابا.
ووضع أليكسيس سانشيز الكرة في الشباك من مدى قريب بعد 12 دقيقة وأتبعه خورخي فالديفيا بهدف آخر من تسديدة جيدة لتتقدم تشيلي 2-صفر، لكن ضربة رأس قوية من تيم كاهيل في الدقيقة 35 قلصت الفارق لأستراليا.
وكافحت أستراليا لإدراك التعادل في الشوط الثاني ووضع كاهيل الكرة في الشباك، لكن الحكم ألغى الهدف لوجود تسلل.
وأكد جان بوسيغور انتصار تشيلي بالهدف الثالث الذي جاء بتسديدة بقدمه اليسرى من خارج منطقة الجزاء في الوقت المحتسب بدل الضائع ليحصل فريق المدرب الأرجنتيني خورخي سامباولي على أول 3 نقاط في المجموعة الثانية التي تضم أيضا هولندا وإسبانيا.
وشارك لاعب الوسط آرتورو فيدال مع تشيلي منذ البداية بعدما تعافى من جراحة في غضروف الركبة قبل 37 يوما وقرر المدرب خورخي سامباولي أنه لائق للعب.
كانت هولندا قد افتتحت منافسات المجموعة بفوز ساحق على إسبانيا حاملة اللقب 5-1 فتصدرت المجموعة بفارق الأهداف عن تشيلي.
واللافت أن مجموعة إسبانيا وتشيلي في مونديال 2010 شهدت تسجيل 8 أهداف في 6 مباريات، فيما سجلت 10 أهداف في مباراتين فقط حتى الآن في هذه المجموعة.
وعاد المنتخبان بالذاكرة إلى عام 1974 في الدور الأول من مونديال ألمانيا الغربية عندما تعادلا صفر-صفر في الجولة الأخيرة ما تسبب بخروجهما معا من المجموعة الأولى.
ونجح المنتخب الأميركي الجنوبي في قطع أول خطوة نحو بلوغ الدور الثاني في مشاركته الثالثة على التوالي بعد 1998 و2010 حين انتهى مشواره في المناسبتين أمام البرازيل.
وفي حال نجح المنتخب التشيلي الذي يخوض النهائيات للمرة التاسعة في تاريخه (كان بين المشاركين في نسخة 1930 الافتتاحية وأفضل نتائجه كانت عام 1962 عندما حل ثالثا على أرضه)، في التأهل إلى الدور الثاني باحتلاله وصافة المجموعة فهناك احتمال كبير لأن يواجه البرازيل مرة جديدة في الدور الثاني، كون الأخيرة مرشحة بقوة لتصدر المجموعة الأولى بعد فوزها على كرواتيا 3-1 افتتاحا.
ووضع أليكسيس سانشيز الكرة في الشباك من مدى قريب بعد 12 دقيقة وأتبعه خورخي فالديفيا بهدف آخر من تسديدة جيدة لتتقدم تشيلي 2-صفر، لكن ضربة رأس قوية من تيم كاهيل في الدقيقة 35 قلصت الفارق لأستراليا.
وكافحت أستراليا لإدراك التعادل في الشوط الثاني ووضع كاهيل الكرة في الشباك، لكن الحكم ألغى الهدف لوجود تسلل.
وأكد جان بوسيغور انتصار تشيلي بالهدف الثالث الذي جاء بتسديدة بقدمه اليسرى من خارج منطقة الجزاء في الوقت المحتسب بدل الضائع ليحصل فريق المدرب الأرجنتيني خورخي سامباولي على أول 3 نقاط في المجموعة الثانية التي تضم أيضا هولندا وإسبانيا.
وشارك لاعب الوسط آرتورو فيدال مع تشيلي منذ البداية بعدما تعافى من جراحة في غضروف الركبة قبل 37 يوما وقرر المدرب خورخي سامباولي أنه لائق للعب.
كانت هولندا قد افتتحت منافسات المجموعة بفوز ساحق على إسبانيا حاملة اللقب 5-1 فتصدرت المجموعة بفارق الأهداف عن تشيلي.
واللافت أن مجموعة إسبانيا وتشيلي في مونديال 2010 شهدت تسجيل 8 أهداف في 6 مباريات، فيما سجلت 10 أهداف في مباراتين فقط حتى الآن في هذه المجموعة.
وعاد المنتخبان بالذاكرة إلى عام 1974 في الدور الأول من مونديال ألمانيا الغربية عندما تعادلا صفر-صفر في الجولة الأخيرة ما تسبب بخروجهما معا من المجموعة الأولى.
ونجح المنتخب الأميركي الجنوبي في قطع أول خطوة نحو بلوغ الدور الثاني في مشاركته الثالثة على التوالي بعد 1998 و2010 حين انتهى مشواره في المناسبتين أمام البرازيل.
وفي حال نجح المنتخب التشيلي الذي يخوض النهائيات للمرة التاسعة في تاريخه (كان بين المشاركين في نسخة 1930 الافتتاحية وأفضل نتائجه كانت عام 1962 عندما حل ثالثا على أرضه)، في التأهل إلى الدور الثاني باحتلاله وصافة المجموعة فهناك احتمال كبير لأن يواجه البرازيل مرة جديدة في الدور الثاني، كون الأخيرة مرشحة بقوة لتصدر المجموعة الأولى بعد فوزها على كرواتيا 3-1 افتتاحا.