أردني محكوم بالإعدام في العراق يستغيث وشقيقه يناشد الملك
جو 24 : أرسل المواطن عدنان عبد الرحيم صادق المعتقل في سجون العراق استغاثة لإنقاذه من حكم الإعدام، وفق شقيقه الذي ناشد الملك عبد الله الثاني بالتدخل لإنقاذ شقيقه من حكم الإعدام.
وقال بشير صادق شقيق عدنان إن معلومات وصلت من العراق تفيد بأن شقيقه تم وضعه في سجن الكاظمية، وبالتحديد في الشعبة الخامسة المخصصة لحالات الإعدام، مؤكدًا أن المعلومات تؤكد أن حكم الإعدام بحق شقيقه تمت المصادقة عليه من قبل السلطات العراقية، وينتظر التنفيذ.
وأبدى استغرابه من عدم اهتمام مسؤولي السفارة الأردنية في بغداد بوضع شقيقه، وبخاصة في ظل عدم زيارة أحد منهم لشقيقه في سجنه -على حد قوله- لافتًا إلى أنه لا يسمع منهم إلا وعودًا وتطمينات لم تتحقق.
وقال صادق إن شقيقه البالغ من العمر 34 عاما، متزوج من امرأة عراقية ولديه ثلاثة أطفال، وغادر الأردن في عام 2004، حيث تم اعتقاله من قبل القوات الأمريكية لمدة سنة ونصف السنة دون توجيه أي تهمة له ثم أُفرج عنه، لتأتي السلطات العراقية وتعتقله مرة ثانية في عام 2006، بتهمة تزوير أوراق رسمية، ثم توجه له تهمة ثانية هي "الإرهاب".
وبين صادق أن شقيقه تنقل بين سجون بغداد المركزي والناصرية والكاظمية، إلى أن صدر بحقه حكم الإعدام في عام 2011، لافتًا إلى أن الاتصالات مقطوعة بينهم وبين شقيقه، مشيرًا إلى أنه قام بالاتصال مع السفارة الأردنية في بغداد التي نفت علمها بأي تطورات في قضية شقيقه.
وأشار إلى أنه قدم طلبًا للسفارة العراقية منذ شهر لأجل الحصول على فيزا لزيارة شقيقه، ولكنه لم يحصل على الموافقة حتى اليوم.
وقال بشير صادق شقيق عدنان إن معلومات وصلت من العراق تفيد بأن شقيقه تم وضعه في سجن الكاظمية، وبالتحديد في الشعبة الخامسة المخصصة لحالات الإعدام، مؤكدًا أن المعلومات تؤكد أن حكم الإعدام بحق شقيقه تمت المصادقة عليه من قبل السلطات العراقية، وينتظر التنفيذ.
وأبدى استغرابه من عدم اهتمام مسؤولي السفارة الأردنية في بغداد بوضع شقيقه، وبخاصة في ظل عدم زيارة أحد منهم لشقيقه في سجنه -على حد قوله- لافتًا إلى أنه لا يسمع منهم إلا وعودًا وتطمينات لم تتحقق.
وقال صادق إن شقيقه البالغ من العمر 34 عاما، متزوج من امرأة عراقية ولديه ثلاثة أطفال، وغادر الأردن في عام 2004، حيث تم اعتقاله من قبل القوات الأمريكية لمدة سنة ونصف السنة دون توجيه أي تهمة له ثم أُفرج عنه، لتأتي السلطات العراقية وتعتقله مرة ثانية في عام 2006، بتهمة تزوير أوراق رسمية، ثم توجه له تهمة ثانية هي "الإرهاب".
وبين صادق أن شقيقه تنقل بين سجون بغداد المركزي والناصرية والكاظمية، إلى أن صدر بحقه حكم الإعدام في عام 2011، لافتًا إلى أن الاتصالات مقطوعة بينهم وبين شقيقه، مشيرًا إلى أنه قام بالاتصال مع السفارة الأردنية في بغداد التي نفت علمها بأي تطورات في قضية شقيقه.
وأشار إلى أنه قدم طلبًا للسفارة العراقية منذ شهر لأجل الحصول على فيزا لزيارة شقيقه، ولكنه لم يحصل على الموافقة حتى اليوم.