منى واصف: شائعة وفاتي أبكت الرّجال
جو 24 : في تعليقها الأوّل عبر وسائل الإعلام المسموعة على شائعة وفاتها، أطلقت الفنّانة السّورية منى واصف ضحكة رنّانة غير آبهة بأعدائها الذّين أطلقوا هذه الشّائعة، معتبرةَ أنّها أخذت خبر وفاتها الكاذب برحابة صدر ولم تتضايق منه أبداً.
,اعتبرت واصف في لقاء لها عبر راديو "أورينت"، أنّ شائعة وفاتها جعلتها تعرف كم هي محبوبة من قبل الجمهور، كاشفة أنّ رجلاً أجهش بالبكاء عندما رآها مصادفةً بالسّوق ولم يصدّق انّها لا تزال على قيد الحياة، كذلك استقبلها النّاس بحفاوة شديدة عندما رأوها بالشّارع بعد الشّائعة".
وأشارت الفنّانة السّوريّة إلى أنّ من أطلق الشّائعة شخص ذكي جدّاً، سيّما أنّه استغلّ فترة سفرها إلى أربيل وإغلاق هاتفها الجوّال بسبب السّفر، ليكون الهاتف خارج التّغطية لكلّ من يحاول الاتّصال والاطمئنان، ويتم تثبيت الشّائعة.
ولأنّ الشّائعة انتشرت بشكل كبير وتكاثفت عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، فقد تعدّت النطاق المحلّي العربي ووصلت إلى أمريكا وأستراليا وأنحاء مختلفة من العالم، وتعلّق واصف بتواضع "تفاجئت بأنّ شهرتي وصلت لهناك .. لدي صديقة قديمة علاقتي تمتد بها منذ 45 سنة تقيم في اليونان، اتّصلت بي لتطمئنّ أيضاً وكانت منزعجة جداً من الشّائعة".
واعتبرت واصف أن لا هدف واضح من إطلاق مثل هكذا شائعة، معتبرة أنّ وفاتها في حال حدثت حقاً فستكون أمرا طبيعياوعاديا، وعلّقت: "ما أهميّة وفاتي بالنّسبة للأشخاص الذين يموتون يوميّاً في سوريا، حياتي ليست أغلى من حياتهم".
وعن رأيها بمهرجان أربيل السّينمائي بالعراق، قالت واصف، "المهرجان كان جيّداً بشكل عام سيّما أنّها الدّورة الأولى منه، وبالنّسبة للأفلام المشاركة فقد كان هناك أفلاماً هامّة كذلك كان هناك إقبال جماهيري وفنّي جيد".
وعلى الصّعيد الدرامي، تشارك الفنّانة السّوريّة في ثلاثة أعمال دراميّة، واحد منهم بعنوان "قلم حمرة" وهو اجتماعي معاصر، واثنين بيئة شامية الأوّل "الغربال" للمخرج ناجي طعمي، والثّاني "طوق البنات" للمخرج محمد زهير رجب. وفي سياق آخر، اعتبرت واصف أنّ الدراما السوريّة لم تتأثّر بما يجري من أحداث ولم تتراجع أبداً، مشيرة إلى أنّ الكم ربّما تراجع نوعاً ما، إلا أنّ النّوع لم يتأثّر أبداً، وأضافت "أنا متفائلة جداً وأعشق الدراما السوريّة".
وأشارت واصف إلى أنّها تعتبر شهر رمضان، شهر استراحة من التّصوير، لافتة إلى أنّها تؤجّل قراءة أي نصوص دراميّة لما بعد الشّهر الكريم.
,اعتبرت واصف في لقاء لها عبر راديو "أورينت"، أنّ شائعة وفاتها جعلتها تعرف كم هي محبوبة من قبل الجمهور، كاشفة أنّ رجلاً أجهش بالبكاء عندما رآها مصادفةً بالسّوق ولم يصدّق انّها لا تزال على قيد الحياة، كذلك استقبلها النّاس بحفاوة شديدة عندما رأوها بالشّارع بعد الشّائعة".
وأشارت الفنّانة السّوريّة إلى أنّ من أطلق الشّائعة شخص ذكي جدّاً، سيّما أنّه استغلّ فترة سفرها إلى أربيل وإغلاق هاتفها الجوّال بسبب السّفر، ليكون الهاتف خارج التّغطية لكلّ من يحاول الاتّصال والاطمئنان، ويتم تثبيت الشّائعة.
ولأنّ الشّائعة انتشرت بشكل كبير وتكاثفت عبر مواقع التّواصل الاجتماعي، فقد تعدّت النطاق المحلّي العربي ووصلت إلى أمريكا وأستراليا وأنحاء مختلفة من العالم، وتعلّق واصف بتواضع "تفاجئت بأنّ شهرتي وصلت لهناك .. لدي صديقة قديمة علاقتي تمتد بها منذ 45 سنة تقيم في اليونان، اتّصلت بي لتطمئنّ أيضاً وكانت منزعجة جداً من الشّائعة".
واعتبرت واصف أن لا هدف واضح من إطلاق مثل هكذا شائعة، معتبرة أنّ وفاتها في حال حدثت حقاً فستكون أمرا طبيعياوعاديا، وعلّقت: "ما أهميّة وفاتي بالنّسبة للأشخاص الذين يموتون يوميّاً في سوريا، حياتي ليست أغلى من حياتهم".
وعن رأيها بمهرجان أربيل السّينمائي بالعراق، قالت واصف، "المهرجان كان جيّداً بشكل عام سيّما أنّها الدّورة الأولى منه، وبالنّسبة للأفلام المشاركة فقد كان هناك أفلاماً هامّة كذلك كان هناك إقبال جماهيري وفنّي جيد".
وعلى الصّعيد الدرامي، تشارك الفنّانة السّوريّة في ثلاثة أعمال دراميّة، واحد منهم بعنوان "قلم حمرة" وهو اجتماعي معاصر، واثنين بيئة شامية الأوّل "الغربال" للمخرج ناجي طعمي، والثّاني "طوق البنات" للمخرج محمد زهير رجب. وفي سياق آخر، اعتبرت واصف أنّ الدراما السوريّة لم تتأثّر بما يجري من أحداث ولم تتراجع أبداً، مشيرة إلى أنّ الكم ربّما تراجع نوعاً ما، إلا أنّ النّوع لم يتأثّر أبداً، وأضافت "أنا متفائلة جداً وأعشق الدراما السوريّة".
وأشارت واصف إلى أنّها تعتبر شهر رمضان، شهر استراحة من التّصوير، لافتة إلى أنّها تؤجّل قراءة أي نصوص دراميّة لما بعد الشّهر الكريم.