الصين أكبر سوق للانسان الالي في العالم
جو 24 : اعلنت الصين اليوم الثلاثاء، انها اشترت خمس انتاج العالم من الانسان الالي عام 2013, لتتفوق على اليابان كأكبر مشتر لتلك التكنولوجيا, حسبما أظهرت بيانات جديدة اليوم.
وبحسب بيانات اصدرها التحالف الصيني لصناعة الانسان الالي، فانه تم بيع 36860 انسانا آليا في السوق الصيني العام الماضي، بارتفاع 36 بالمئة على اساس سنوي.
وشهد قطاع الانسان الآلي في الصين ازدهارا خلال الاعوام العشرة الماضية, وارتفعت عائدات المبيعات بنسبة 25 بالمئة سنويا.
وعزا رئيس اتحاد الصين لصناعة الالات وانغ روي شيانغ, ، الزيادة السريعة الى تنوع قطاع الصناعة في البلاد وهو ما خلق طلبا ضخما عليه.
وطبق الانسان الالي بشكل واسع في 25 قطاعا في الصين، ومنها الغذاء والكيماويات والالكترونيات والسيارات.
وبحلول نهاية 2013، كشفت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية عن توجيهات ارشادية لتطوير القطاع.
ويعد وانغ قطاع الانسان الالي مقياسا رئيسا لتقدم البلاد في الابتكار وتطورها في صناعة المعدات فائقة التطور وامرا بالغ الاهمية في ظل اعتزام الصين اعادة هيكلة الصناعة.
ومع قيام الصين باعادة هيكلة صناعية كجزء من اصلاح اقتصادي شامل، للتحول من الصناعات قليلة الارباح وكثيفة العمالة الى قطاعات التكنولوجيا الفائقة الصاعدة ذات القيمة المضافة العالية، الا ان التحديات مازالت تواجه مسيرة الانسان الالي في البلاد.
وأشار سونغ الى الحاجة لتعزيز تكنولوجيا الشركات المحلية من خلال المنافسة العالمية وتحسين الحفاظ على المواهب، داعيا الى تطوير القطاع وسط تقدمه السريع سعيا لتجنب الانتاج الزائد والمنافسة الشرسة.
وبحسب بيانات اصدرها التحالف الصيني لصناعة الانسان الالي، فانه تم بيع 36860 انسانا آليا في السوق الصيني العام الماضي، بارتفاع 36 بالمئة على اساس سنوي.
وشهد قطاع الانسان الآلي في الصين ازدهارا خلال الاعوام العشرة الماضية, وارتفعت عائدات المبيعات بنسبة 25 بالمئة سنويا.
وعزا رئيس اتحاد الصين لصناعة الالات وانغ روي شيانغ, ، الزيادة السريعة الى تنوع قطاع الصناعة في البلاد وهو ما خلق طلبا ضخما عليه.
وطبق الانسان الالي بشكل واسع في 25 قطاعا في الصين، ومنها الغذاء والكيماويات والالكترونيات والسيارات.
وبحلول نهاية 2013، كشفت وزارة الصناعة وتكنولوجيا المعلومات الصينية عن توجيهات ارشادية لتطوير القطاع.
ويعد وانغ قطاع الانسان الالي مقياسا رئيسا لتقدم البلاد في الابتكار وتطورها في صناعة المعدات فائقة التطور وامرا بالغ الاهمية في ظل اعتزام الصين اعادة هيكلة الصناعة.
ومع قيام الصين باعادة هيكلة صناعية كجزء من اصلاح اقتصادي شامل، للتحول من الصناعات قليلة الارباح وكثيفة العمالة الى قطاعات التكنولوجيا الفائقة الصاعدة ذات القيمة المضافة العالية، الا ان التحديات مازالت تواجه مسيرة الانسان الالي في البلاد.
وأشار سونغ الى الحاجة لتعزيز تكنولوجيا الشركات المحلية من خلال المنافسة العالمية وتحسين الحفاظ على المواهب، داعيا الى تطوير القطاع وسط تقدمه السريع سعيا لتجنب الانتاج الزائد والمنافسة الشرسة.