خبراء الكرة الأردنية: البرازيل وألمانيا والأرجنتين الأقرب لحسم اللقب
جو 24 : أجمع خبراء ومدربو الكرة الأردنية على أن منتخبات البرازيل وألمانيا والأرجنتين تعد الأقرب لحسم لقب كأس العالم بناء على ما كشفته المباريات الماضية في العرس العالمي الشيق.
وأكد الخبراء في استطلاع لكورة اليوم السبت على أن مونديال البرازيل يمتاز عن غيره بالقوة الفنية للمنتخبات فضلا عن تعدد المفاجآت وهو ما سيسهم في جذب المزيد من الأنظار إليه في اللقاءات المقبلة والمصيرية.
وقال المحاضر الدولي والآسيوي نهاد صوقار بأن كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا كان يرتكز في نقاطه الفنية على الإتجاهات التكتيكية الحديثه في كرة القدم من خلال أشراك اللاعبين تحت عمر "23" عاما وبأعداد كبيرة وكذلك سرعة الإنتقال من الدفاع إلى الهجوم والعكس، وهذا يعني القدرة العالية عن المنتخبات على التأقلم على الخطط الدفاعية والهجومية للمنافسيين ، وبالطبع هذا يحتاج لقدرات بدنية وذهنية عالية المستوى".
وأضاف صوقار:" في مونديال البرازيل نلاحظ المستوى الجماعي للأداء، ونرى قدرة الفرق على الدفاع بقوة وبكثافة عالية أمام منطقة الجزاء وكذلك داخل منطقة المرمى، وفي الجانب الهجومي شاهدنا المنتخب الألماني ومدى قدرته الكبيرة على استغلال مناطق التسجيل أمام منطقة الجزاء وداخلها ويساويه في هذه الغاية المنتخب الفرنسي الذي أبدع في الجانب الهجومي وتسجيل الأهداف وبرز فيه اللاعب كريم بنزيمه كمهاجم هداف وكذلك كصانع للأهداف".
وتابع صوقار :"على مستوى مونديال البرازيل أرى بأن المنتخب الألماني هو الأحسن في عملية البناء ويبدو أنه الأقرب للظفر باللقب دون تجاهل المنتخبين الفرنسي والبرازيلي والأرجنتيني".
وكشف صوقار:" أثبت ميسي من خلال مشاركته في بطولتين لكاس العالم بأنه لاعب ناد وليس لاعب منتخب وهذا يدل بأنه لاعب منظومة وليس لاعب عزف منفرد وأرجو أن لا أكون مجحفا بحقة".
وعن رونالدو ، قال صوقار:"رونالدو يختلف عن ميسي إلى حد ما فهو لاعب مميز جدا وموهوب جدا ولكن منتخب البرتغال ومنظومة اللعب تكتيكيا لا يخدم رونالدو ولا أريد هنا أن أصف المنتخب البرتغالي بأنه من المنتخبات الضعيفة".
ومن جانبه أكد عيسى الترك المدير الفني لفريق الجزيرة بأن البرازيل وألمانيا والأرجنتين تعتبر في مقدمة المنتخبات المرشحة للظفر بلقب كأس العالم وفقا لما قدمته من أداء رفيع في المباريات السابقة.
وقال الترك:" أعتقد بأن ما يميز مونديال البرازيل هو المستوى الفني العالي الذي كشفت عنه العديد من المنتخبات، فبحكم العادة فإن الدور الأول لكأس العالم دائما ما يشهد فتورا وحذرا، لكن مونديال البرازيل كان يكشف عن قوة الفرق من الناحية الفنية والبدنية منذ الدور الأول وهو ما يحمل دلالة أكيدة بأن مونديال البرازيل سيكون أفضل من مونديال 2010 ".
وعن النجوم الأبرز في مونديال البرازيل حتى الآن، قال الترك:" أعتقد بأن الألماني مولر والأورجواني سواريز هما الأبرز حتى الآن ولقد شاهدنا كيف أن سواريز لعب دورا مؤثرا في قيادة منتخبه للفوز على انجلترا".
وأضاف الترك:" أعتقد بأن نجوم عدة ستظهر في المونديال الحالي وخاصة من لاعبي منتخبات كوستاريكا وتشيلي والبوسنة والهرسك، في الوقت الذي واصل فيه ميسي ورونالدو غيابهما عن واجهة التألق".
بدوره قال عبدالله أبو زمع المدير الفني لفريق الوحدات بأن مونديال البرازيل شهد مفاجآت من العيار الثقيل بعد خروج منتخبات كانت من ضمن الكوكبة المرشحة للظفر بكأس العالم حيث خرجت اسبانيا وانجلترا من السباق.
وختم أبو زمع الحديث قائلا:" أنا شخصيا أشجع أيطاليا، لكنني أعتقد بأن البرازيل تمتلك حظوظا وافرة في الفوز كونها تخوض المونديال في أرضها وبين جماهيرها دون أن نغفل عن قوة حظوظ منتخبي الأرجنتين وألمانيا في المنافسة على اللقب".
وأكد الخبراء في استطلاع لكورة اليوم السبت على أن مونديال البرازيل يمتاز عن غيره بالقوة الفنية للمنتخبات فضلا عن تعدد المفاجآت وهو ما سيسهم في جذب المزيد من الأنظار إليه في اللقاءات المقبلة والمصيرية.
وقال المحاضر الدولي والآسيوي نهاد صوقار بأن كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا كان يرتكز في نقاطه الفنية على الإتجاهات التكتيكية الحديثه في كرة القدم من خلال أشراك اللاعبين تحت عمر "23" عاما وبأعداد كبيرة وكذلك سرعة الإنتقال من الدفاع إلى الهجوم والعكس، وهذا يعني القدرة العالية عن المنتخبات على التأقلم على الخطط الدفاعية والهجومية للمنافسيين ، وبالطبع هذا يحتاج لقدرات بدنية وذهنية عالية المستوى".
وأضاف صوقار:" في مونديال البرازيل نلاحظ المستوى الجماعي للأداء، ونرى قدرة الفرق على الدفاع بقوة وبكثافة عالية أمام منطقة الجزاء وكذلك داخل منطقة المرمى، وفي الجانب الهجومي شاهدنا المنتخب الألماني ومدى قدرته الكبيرة على استغلال مناطق التسجيل أمام منطقة الجزاء وداخلها ويساويه في هذه الغاية المنتخب الفرنسي الذي أبدع في الجانب الهجومي وتسجيل الأهداف وبرز فيه اللاعب كريم بنزيمه كمهاجم هداف وكذلك كصانع للأهداف".
وتابع صوقار :"على مستوى مونديال البرازيل أرى بأن المنتخب الألماني هو الأحسن في عملية البناء ويبدو أنه الأقرب للظفر باللقب دون تجاهل المنتخبين الفرنسي والبرازيلي والأرجنتيني".
وكشف صوقار:" أثبت ميسي من خلال مشاركته في بطولتين لكاس العالم بأنه لاعب ناد وليس لاعب منتخب وهذا يدل بأنه لاعب منظومة وليس لاعب عزف منفرد وأرجو أن لا أكون مجحفا بحقة".
وعن رونالدو ، قال صوقار:"رونالدو يختلف عن ميسي إلى حد ما فهو لاعب مميز جدا وموهوب جدا ولكن منتخب البرتغال ومنظومة اللعب تكتيكيا لا يخدم رونالدو ولا أريد هنا أن أصف المنتخب البرتغالي بأنه من المنتخبات الضعيفة".
ومن جانبه أكد عيسى الترك المدير الفني لفريق الجزيرة بأن البرازيل وألمانيا والأرجنتين تعتبر في مقدمة المنتخبات المرشحة للظفر بلقب كأس العالم وفقا لما قدمته من أداء رفيع في المباريات السابقة.
وقال الترك:" أعتقد بأن ما يميز مونديال البرازيل هو المستوى الفني العالي الذي كشفت عنه العديد من المنتخبات، فبحكم العادة فإن الدور الأول لكأس العالم دائما ما يشهد فتورا وحذرا، لكن مونديال البرازيل كان يكشف عن قوة الفرق من الناحية الفنية والبدنية منذ الدور الأول وهو ما يحمل دلالة أكيدة بأن مونديال البرازيل سيكون أفضل من مونديال 2010 ".
وعن النجوم الأبرز في مونديال البرازيل حتى الآن، قال الترك:" أعتقد بأن الألماني مولر والأورجواني سواريز هما الأبرز حتى الآن ولقد شاهدنا كيف أن سواريز لعب دورا مؤثرا في قيادة منتخبه للفوز على انجلترا".
وأضاف الترك:" أعتقد بأن نجوم عدة ستظهر في المونديال الحالي وخاصة من لاعبي منتخبات كوستاريكا وتشيلي والبوسنة والهرسك، في الوقت الذي واصل فيه ميسي ورونالدو غيابهما عن واجهة التألق".
بدوره قال عبدالله أبو زمع المدير الفني لفريق الوحدات بأن مونديال البرازيل شهد مفاجآت من العيار الثقيل بعد خروج منتخبات كانت من ضمن الكوكبة المرشحة للظفر بكأس العالم حيث خرجت اسبانيا وانجلترا من السباق.
وختم أبو زمع الحديث قائلا:" أنا شخصيا أشجع أيطاليا، لكنني أعتقد بأن البرازيل تمتلك حظوظا وافرة في الفوز كونها تخوض المونديال في أرضها وبين جماهيرها دون أن نغفل عن قوة حظوظ منتخبي الأرجنتين وألمانيا في المنافسة على اللقب".
تابعو الأردن 24 على 
