اجتماع معان..يستنكر مسيرة الجمعة..وقف الاستفزازات الدركية
جو 24 : اكد مواطنون في معان على ضرورة وضع حد للأستفزازات الدركية التي يتم ارتكابها بحق ابناء المدينة دون وجه حق والتي ترسخ الحقد الكبير على ابناء المدينة وسكانها .
واستنكر المواطنون الاساءة التي يتعرض لها من يتم القاء القبض عليه من المطلوبين والمرفوضه دينيا ودوليا وانسانيا سواء بالتعذيب او بنشر الصور التي ترفضها كل المواثيق والاعراف الدولية جاء ذلك خلال الاجتماع الجماهيري الحاشد الذي دعا اليه رئيس بلدية معان الكبرى ماجد الشراري آل خطاب في ساحة مدينة الحجاج مساء أمس .
والقى وزير الثقافة الاسبق الدكتور بركات عوجان كلمة اكد من خلالها على ان معان تدفع ثمن مواقف تاريخية وقفتها مع الحق دون مجاملة في هذه الظروف الاستثنائية التي تعيشها المدينة نتيجة الازمات المتلاحقة التي اساءة لمعان وتاريخيها واهلها الذين قدمو ارواحهم رخيصة في سبيل وطنهم والدفاع عن حقوقه وقيادته التي حبانا الله بها .
وقال ان ابناء معان الذين يعيشون المعاناة ومئاسي الازمات هم الاولى من غيرهم ان يتحدثو عن معاناتهم ومصائبهم امام المسؤولين في الدولة الاردنية لان اهل مكة كما يقول المثل ادرى بشعابها وليست الطبقة المخملية من ابنائها القانطين في عمان البعدين عنهاحتى في مصائبها وانا واحد منهم .
واضاف ان معان سجلت وحسب الدراسات الرسمية ارتفاع حجم البطالة والفقر كأعلى نسب بالمملكة وهذه الظواهر الخطيرة بالاظافة الى المخدرات التي قضت على شباب المدينة وهي مستنقع للجريمة بكل انواعها مشيرا الى ان رغم هذه المؤشرات الخطيرة الى ان معان سجلت بالمقابل ادنى نسبة بوقوع الجريمة بين نظريات محافظات الوطن .
وطالب عوجان الحكومة بضرورة رفع القبضة الامنية عن معان والتعامل مع ازمتها ضمن القانون والنظام الذي يجب ان يطبق على جميع الاطراف دون محباه ويحاسب كل من يرتكب الاخطاء اي كان من المسؤولين والمواطنين حتى تتحق العدالة للجميع.
بدوره بين رئيس بلدية معان ان المدينة ما زالت تعاني من الاستفزار المبرمج والمقصود لجرها الى العصيان المسلح الذي يخطط له بعض المسؤولين لتكون هناك زريعه اكبر لخططهم وبرامجهم التي بينت معان بأنها المكان الامن للارهاب والارهابين حتى ان معان اصبحت بحسب التقارير الامنية تشكل خطرا على بعض الدول اكثر من تنظيم القاعدة .
ورفض الشراري المؤامرات الي تحاك ضد معان وابنائها هذه المدينة التي لا تزاود على ابناء الوطن في انتمائهم لدينهم ووطنهم وقيادتهم رغم انها تختلف عن مناطق الوطن الاخرى بدفع ثمن مواقفها مع دينها وعروبتها ورفضها الاساءة الى كرامة المواطن وحريته .
مطالبا الشراري ابناء معان بضرورة احترام القانون والنظام والوقوف صفا واحدا في الدفاع عن معان وقضياها بقطع الطريق على المتسلقين من اصحاب الشرهات والعطايا التي تمنحها الحكومة لابنائها التى باعوها بابخس الاثمان .
مؤكدا الشراري على ان معان صحبة التاريخ لن يلوث تاريخا بفضل الله المؤامرات والمسرحيات التي تنفذها الحكومة للنيل من كرامتها بان الله بارك بمعان وحولها والتي داست ارضها وترابها الطاهر اقدام رسولنا العظيم القدوة لنا جميعا محمد صلى الله عليه وسلم .
من جهته رفض الناشط السياسي والحقوقي المحامي ماهر كريشان التصرفات العفوية التي تقوم بها بعض التنظيمات الاسلامية في معان سواء بقصد او من دون قصد التي اعطت وسائل الاعلام المحلية والعربية والدولية مصداقية لرواية الحكومة الاردنية التي قالت بأن معان بؤرة للارهاب من خلال الارهاب الذي بينته مسيرة يوم الجمعة التي اساءت الى معان واهلها التي حظيت بتغطية اعلامية عالمية منقطعة النظير.
مؤكدا ان معان لم ولن تقف عبر التاريخ الأ مع دينها ووطنها لأيمانها المنقطع النظير بأن الحق منتصر بأذنه تعالى.
مناشدا ابناء معان بضرورة الحفظ على معان وسمعتها من خلال احترام القانون والنظام حتى نظع حد اهذه الازمات التي تفتعلها الحكومات بحق معان وابنائها
وفي نهاية كلمته قال المحامي كريشان ستبقى معان حره ابيه تدافع عن دينها ووطنها وقيادتها بكل ما تملك من مقومات القوة بأذن اللعه تعالى
والقيت باجتماع كلمات عديدة لممثلي الحركات السياسية المعارضة لسياسات الحكومة والمطالبة بأسقاطها ورحيلها وتشكيل حكومة وطنية قادرة على قيادة الوطن في هذه الظروف الاستثنائية وسط حضور جماهيري كبير للتيارات الاسلامية والشبابية والعشائرية.
واستنكر المواطنون الاساءة التي يتعرض لها من يتم القاء القبض عليه من المطلوبين والمرفوضه دينيا ودوليا وانسانيا سواء بالتعذيب او بنشر الصور التي ترفضها كل المواثيق والاعراف الدولية جاء ذلك خلال الاجتماع الجماهيري الحاشد الذي دعا اليه رئيس بلدية معان الكبرى ماجد الشراري آل خطاب في ساحة مدينة الحجاج مساء أمس .
والقى وزير الثقافة الاسبق الدكتور بركات عوجان كلمة اكد من خلالها على ان معان تدفع ثمن مواقف تاريخية وقفتها مع الحق دون مجاملة في هذه الظروف الاستثنائية التي تعيشها المدينة نتيجة الازمات المتلاحقة التي اساءة لمعان وتاريخيها واهلها الذين قدمو ارواحهم رخيصة في سبيل وطنهم والدفاع عن حقوقه وقيادته التي حبانا الله بها .
وقال ان ابناء معان الذين يعيشون المعاناة ومئاسي الازمات هم الاولى من غيرهم ان يتحدثو عن معاناتهم ومصائبهم امام المسؤولين في الدولة الاردنية لان اهل مكة كما يقول المثل ادرى بشعابها وليست الطبقة المخملية من ابنائها القانطين في عمان البعدين عنهاحتى في مصائبها وانا واحد منهم .
واضاف ان معان سجلت وحسب الدراسات الرسمية ارتفاع حجم البطالة والفقر كأعلى نسب بالمملكة وهذه الظواهر الخطيرة بالاظافة الى المخدرات التي قضت على شباب المدينة وهي مستنقع للجريمة بكل انواعها مشيرا الى ان رغم هذه المؤشرات الخطيرة الى ان معان سجلت بالمقابل ادنى نسبة بوقوع الجريمة بين نظريات محافظات الوطن .
وطالب عوجان الحكومة بضرورة رفع القبضة الامنية عن معان والتعامل مع ازمتها ضمن القانون والنظام الذي يجب ان يطبق على جميع الاطراف دون محباه ويحاسب كل من يرتكب الاخطاء اي كان من المسؤولين والمواطنين حتى تتحق العدالة للجميع.
بدوره بين رئيس بلدية معان ان المدينة ما زالت تعاني من الاستفزار المبرمج والمقصود لجرها الى العصيان المسلح الذي يخطط له بعض المسؤولين لتكون هناك زريعه اكبر لخططهم وبرامجهم التي بينت معان بأنها المكان الامن للارهاب والارهابين حتى ان معان اصبحت بحسب التقارير الامنية تشكل خطرا على بعض الدول اكثر من تنظيم القاعدة .
ورفض الشراري المؤامرات الي تحاك ضد معان وابنائها هذه المدينة التي لا تزاود على ابناء الوطن في انتمائهم لدينهم ووطنهم وقيادتهم رغم انها تختلف عن مناطق الوطن الاخرى بدفع ثمن مواقفها مع دينها وعروبتها ورفضها الاساءة الى كرامة المواطن وحريته .
مطالبا الشراري ابناء معان بضرورة احترام القانون والنظام والوقوف صفا واحدا في الدفاع عن معان وقضياها بقطع الطريق على المتسلقين من اصحاب الشرهات والعطايا التي تمنحها الحكومة لابنائها التى باعوها بابخس الاثمان .
مؤكدا الشراري على ان معان صحبة التاريخ لن يلوث تاريخا بفضل الله المؤامرات والمسرحيات التي تنفذها الحكومة للنيل من كرامتها بان الله بارك بمعان وحولها والتي داست ارضها وترابها الطاهر اقدام رسولنا العظيم القدوة لنا جميعا محمد صلى الله عليه وسلم .
من جهته رفض الناشط السياسي والحقوقي المحامي ماهر كريشان التصرفات العفوية التي تقوم بها بعض التنظيمات الاسلامية في معان سواء بقصد او من دون قصد التي اعطت وسائل الاعلام المحلية والعربية والدولية مصداقية لرواية الحكومة الاردنية التي قالت بأن معان بؤرة للارهاب من خلال الارهاب الذي بينته مسيرة يوم الجمعة التي اساءت الى معان واهلها التي حظيت بتغطية اعلامية عالمية منقطعة النظير.
مؤكدا ان معان لم ولن تقف عبر التاريخ الأ مع دينها ووطنها لأيمانها المنقطع النظير بأن الحق منتصر بأذنه تعالى.
مناشدا ابناء معان بضرورة الحفظ على معان وسمعتها من خلال احترام القانون والنظام حتى نظع حد اهذه الازمات التي تفتعلها الحكومات بحق معان وابنائها
وفي نهاية كلمته قال المحامي كريشان ستبقى معان حره ابيه تدافع عن دينها ووطنها وقيادتها بكل ما تملك من مقومات القوة بأذن اللعه تعالى
والقيت باجتماع كلمات عديدة لممثلي الحركات السياسية المعارضة لسياسات الحكومة والمطالبة بأسقاطها ورحيلها وتشكيل حكومة وطنية قادرة على قيادة الوطن في هذه الظروف الاستثنائية وسط حضور جماهيري كبير للتيارات الاسلامية والشبابية والعشائرية.