السلطة تلجأ لمجلس الأمن ردا على إسرائيل
جو 24 : قررت السلطة الفلسطينية، الأحد، التوجه إلى مجلس الأمن الدولي لوضع حد لما وصفته بالعدوان الإسرائيلي الغاشم، عقب مقتل فلسطينيين برصاص الجيش الإسرائيلي، بمخيم العين في نابلس، وشن غارات جوية على مواقع تابعة لحركتي حماس والجهاد جنوبي قطاع غزة.
وحذرت السلطة الفلسطينية في بيان من أن إسرائيل تدفع الوضع إلى "المزيد من التأزم والانفجار وعليه فإن القيادة الفلسطينية شرعت بإجراء اتصالات مكثفة لعقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي لوضع حد لهذا العدوان الغاشم والمستمر".
وقال مسعفون فلسطينيون، وجماعة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، إن قوات الجيش الإسرائيلي قتلت شابين فلسطينيين، الأحد، فيما كثفت إسرائيل من حملتها الصارمة على حركة حماس، التي تتهمها باختطاف 3 مستوطنين إسرائيليين.
إسرائيل تداهم الضفة
وذكر الجيش الإسرائيلي، إن قواته داهمت عدة مدن، وقرى فلسطينية في الضفة الغربية، واعتقلت ما يصل إلى 6 يشتبه بأنهم نشطاء.
وأوضحت إسرائيل أن عمليتها بالضفة الغربية تشتمل على شقين، الأول هو العثور على ايال يفراح (19 عاما)، وجلعاد شاعر، ونفتالي فرانكل الإسرائيلي، الذي يحمل الجنسية الأميركية، بعدما اختفى الثلاثة قرب مستوطنة إسرائيلية في 13 يونيو الجاري.
أما الشق الثاني فهو توجيه ضربة مؤلمة لحماس.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، في تصريحات لمجلس الوزراء، الأحد، وهو يدافع عن العملية العسكرية في الضفة الغربية المحتلة: "ليست لدينا أي نية للإضرار بأحد بصورة كبيرة لكن قواتنا تتصرف على نحو ضروري للدفاع عن النفس، وأحيانا تقع وفيات أو إصابات على الجانب الفلسطيني".
وشملت عمليات بحث الجيش الإسرائيلي حتى الآن، نحو 1350 موقعا بالضفة الغربية، واعتقال أكثر من 330 فلسطينيا.
وأدت المداهمات الإسرائيلية إلى وقوع مصادمات بالشوارع قتل فيها 4 فلسطينيين.سكاي نيوز عربية
وحذرت السلطة الفلسطينية في بيان من أن إسرائيل تدفع الوضع إلى "المزيد من التأزم والانفجار وعليه فإن القيادة الفلسطينية شرعت بإجراء اتصالات مكثفة لعقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي لوضع حد لهذا العدوان الغاشم والمستمر".
وقال مسعفون فلسطينيون، وجماعة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، إن قوات الجيش الإسرائيلي قتلت شابين فلسطينيين، الأحد، فيما كثفت إسرائيل من حملتها الصارمة على حركة حماس، التي تتهمها باختطاف 3 مستوطنين إسرائيليين.
إسرائيل تداهم الضفة
وذكر الجيش الإسرائيلي، إن قواته داهمت عدة مدن، وقرى فلسطينية في الضفة الغربية، واعتقلت ما يصل إلى 6 يشتبه بأنهم نشطاء.
وأوضحت إسرائيل أن عمليتها بالضفة الغربية تشتمل على شقين، الأول هو العثور على ايال يفراح (19 عاما)، وجلعاد شاعر، ونفتالي فرانكل الإسرائيلي، الذي يحمل الجنسية الأميركية، بعدما اختفى الثلاثة قرب مستوطنة إسرائيلية في 13 يونيو الجاري.
أما الشق الثاني فهو توجيه ضربة مؤلمة لحماس.
وقال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، في تصريحات لمجلس الوزراء، الأحد، وهو يدافع عن العملية العسكرية في الضفة الغربية المحتلة: "ليست لدينا أي نية للإضرار بأحد بصورة كبيرة لكن قواتنا تتصرف على نحو ضروري للدفاع عن النفس، وأحيانا تقع وفيات أو إصابات على الجانب الفلسطيني".
وشملت عمليات بحث الجيش الإسرائيلي حتى الآن، نحو 1350 موقعا بالضفة الغربية، واعتقال أكثر من 330 فلسطينيا.
وأدت المداهمات الإسرائيلية إلى وقوع مصادمات بالشوارع قتل فيها 4 فلسطينيين.سكاي نيوز عربية