نحو 70 بالمئة من موظفي فيسبوك ذكور من البشرة البيضاء
جو 24 : يبدو أن فيسبوك لا تختلف عن قريناتها من الشركات العاملة في وادي السيليكون حيث الآلاف من شركات التقنية، من ناحية القوى العاملة التي تبين أن معظمها من الذكور ومن ذوي البشرة البيضاء.
وقد جاءت هذه المعلومات في تقرير للشركة، هو الأحدث في موجة من إفصاحات التنوع الطوعية من قبل شركات التكنولوجيا رفيعة المستوى.
وتظهر الوقائع أن 69% من موظفي فيسبوك في مختلف أنحاء العالم هم من الذكور. كما أن 85% من عمال التكنولوجيا بالشركة، و 77% من فريق إدارتها، أيضا رجال.
ومن ضمن القوى العاملة للشركة في الولايات المتحدة هناك 57% من أصحاب البشرة البيضاء، و 34% من آسيا، و 4% من أصول اسبانية و 2% من ذوي البشرة السوداء.
وقد تجدد التركيز على عدم وجود تنوع في الشركات في وادي السيليكون في الأشهر الأخيرة. وقد ظهر ناشط الحقوق المدنية جيسي جاكسون في عدة اجتماعات سنوية لشركات التكنولوجيا في ربيع هذا العام، بما في ذلك غوغل وفيسبوك، لحثهم على بذل المزيد من الجهود لتوظيف الأمريكيين الأفارقة والعمال من أصل اسباني.
لكن الحجم الحقيقي لمشكلة التنوع في هذه الصناعة يصعب تحديده، حيث أن معظم شركات التكنولوجيا الكبرى تضع "حراسة مشددة" على البيانات الخاصة بها.
يذكر أن CNNMoney استطلعت بدءا من عام 2011 عشرين من شركات التكنولوجيا الأمريكية الأكثر تأثيرا، وقد رفضت تقريبا جميعها تقديم أرقام على التنوع في مكان العمل.
تقنيةويب ونتوسائل التواصل الاجتماعي
وقد جاءت هذه المعلومات في تقرير للشركة، هو الأحدث في موجة من إفصاحات التنوع الطوعية من قبل شركات التكنولوجيا رفيعة المستوى.
وتظهر الوقائع أن 69% من موظفي فيسبوك في مختلف أنحاء العالم هم من الذكور. كما أن 85% من عمال التكنولوجيا بالشركة، و 77% من فريق إدارتها، أيضا رجال.
ومن ضمن القوى العاملة للشركة في الولايات المتحدة هناك 57% من أصحاب البشرة البيضاء، و 34% من آسيا، و 4% من أصول اسبانية و 2% من ذوي البشرة السوداء.
وقد تجدد التركيز على عدم وجود تنوع في الشركات في وادي السيليكون في الأشهر الأخيرة. وقد ظهر ناشط الحقوق المدنية جيسي جاكسون في عدة اجتماعات سنوية لشركات التكنولوجيا في ربيع هذا العام، بما في ذلك غوغل وفيسبوك، لحثهم على بذل المزيد من الجهود لتوظيف الأمريكيين الأفارقة والعمال من أصل اسباني.
لكن الحجم الحقيقي لمشكلة التنوع في هذه الصناعة يصعب تحديده، حيث أن معظم شركات التكنولوجيا الكبرى تضع "حراسة مشددة" على البيانات الخاصة بها.
يذكر أن CNNMoney استطلعت بدءا من عام 2011 عشرين من شركات التكنولوجيا الأمريكية الأكثر تأثيرا، وقد رفضت تقريبا جميعها تقديم أرقام على التنوع في مكان العمل.
تقنيةويب ونتوسائل التواصل الاجتماعي