كريستيانو رونالدو: سنغادر البرازيل برؤوس مرفوعة
جو 24 : أصر نجم ريال مدريد «كريستيانو رونالدو» على أنه قد فعل كل ما في وسعه لإنقاذ بلاده من توديع دور مجموعات مونديال 2014، وإن جميع أعضاء المنتخب البرتغالي فعلوا مثله، لكن هذا لم يكن كافيًا لهزيمة غانا بأكثر من هدفين لهدف في المباراة الأخيرة التي أقيمت مساء أمس.
فريق المدرب باولو بينتو حل ثالثًا في المجموعة السابعة بنفس رصيد نقاط منتخب الولايات المتحدة الأمريكية الذي وجد نفسه في ثمن النهائي على حساب البرتغال بفارق الأهداف ليس إلا.
وسجل رونالدو للمرة الأولى في هذا المونديال في الدقيقة 80 أمام المنتخب الغاني بعد أيام من صناعته لهدف التعادل 2/2 لفاريلا في الدقيقة 91 أمام المنتخب الأمريكي والذي كان قد أعاد بصيص الأمل لأحفاد كرستوفر كلومبس.
وقال كريس لصحيفة آس الإسبانية «سنترك البرازيل برؤوس مرفعة الآن، حاولت وبذلت قصارى جهدي من أجل الفريق لكن حدث ما كنا نخشاه بالخروج بفارق الأهداف والتي أضعنا الكثير منها دون أي استفادة من الفرص، المهمة كانت صعبة بالفعل».
وكانت الخسارة القاسية التي مُني بها المنتخب البرتغالي في افتتاح المسابقة أمام نظيره الألماني بأربعة أهداف دون رد السبب الرئيسي في خروج اللاعب الذي كان يسعى للحفاظ على جائزة أفضل لاعب في العالم للعام الثاني على التوالي، لكن هذا سيكون صعبًا في ظل استعادة ميسي ونيمار لمستواهما المعهود وتسجيلهما للكثير من الأهداف في المونديال.
فريق المدرب باولو بينتو حل ثالثًا في المجموعة السابعة بنفس رصيد نقاط منتخب الولايات المتحدة الأمريكية الذي وجد نفسه في ثمن النهائي على حساب البرتغال بفارق الأهداف ليس إلا.
وسجل رونالدو للمرة الأولى في هذا المونديال في الدقيقة 80 أمام المنتخب الغاني بعد أيام من صناعته لهدف التعادل 2/2 لفاريلا في الدقيقة 91 أمام المنتخب الأمريكي والذي كان قد أعاد بصيص الأمل لأحفاد كرستوفر كلومبس.
وقال كريس لصحيفة آس الإسبانية «سنترك البرازيل برؤوس مرفعة الآن، حاولت وبذلت قصارى جهدي من أجل الفريق لكن حدث ما كنا نخشاه بالخروج بفارق الأهداف والتي أضعنا الكثير منها دون أي استفادة من الفرص، المهمة كانت صعبة بالفعل».
وكانت الخسارة القاسية التي مُني بها المنتخب البرتغالي في افتتاح المسابقة أمام نظيره الألماني بأربعة أهداف دون رد السبب الرئيسي في خروج اللاعب الذي كان يسعى للحفاظ على جائزة أفضل لاعب في العالم للعام الثاني على التوالي، لكن هذا سيكون صعبًا في ظل استعادة ميسي ونيمار لمستواهما المعهود وتسجيلهما للكثير من الأهداف في المونديال.