فيديو || البرازيل بشق الأنفس إلى ربع نهائي المونديال
جو 24 : تأهلت البرازيل المضيفة إلى الدور ربع النهائي بفوزها على تشيلي بركلات الترجيح 3-2 بعد تعادلهما 1-1 في الوقتين الأصلي والإضافي السبت، في بيلو هوريزونتي في الدور الثاني من مونديال 2014.
وسجل دافيد لويز (18) هدف البرازيل، واليكسيس سانشيس (32) هدف تشيلي.
وسيطرت رفاق نيمار على مجريات الشوط الأول، وجاءت أخطر فرص "سليساو" عندما تحصل لويس غوستافو غلى ركنية انتهت بقذيفة صاروخية من نجم ريال مدريد مارسيلو لكنها مرت بجوار القائم (5).
بدوره، لم يتخذ منتخب تشيلي الاسلوب الدفاعي وقاد أكثر من هجمة عن طريقه نجم برشلونة اليكسيس سانشيز ونجم يوفنتوس ارتورو فيدال.
وبمجهود فردي رائع تحصل لويس غوستافو على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء التشيلية تقدم لها كالعادة نيمار لكن الحارس كلاوديو برافو كان في المكان المناسب (15).
وكاد نيمار أن يضع بلاده في المقدم عندما انطلق بالكرة وتوغل في منطقة الجزاء التشيلية لكنه لم يستطيع المرور بنجاح من لتنتهي بمخالفة انبرى لها هلك مطلقا كرة قوية خرجت إلى ركنية أعلنت عن الهدف الأول لمنتخب البرازيل عن طريق ديفيد لويز (18).
وكشر راقصو السامبا عن أنيابهم بعد هدف سانشيز وكاد نيمار أن يضع بلاده في المقدمة عندما ارتقى لكرة عرضية لكنها انتهت بركنية.
وجاءت أخطر فرص الشوط الأول عبر برازيلية عندما أطلق ألفيش كرة صاروخية من مسافة بعيدة كادت أن تعلن عن الهدف البرازيلي الثاني لولا فدائية حارس مرمى تشليي (42).
الرد التشيلي لم يتأخر كثيرا وذلك عندما توغل المزعج سانشيز داخل منطقة الجزاء البرازيلية لتنتهي الهجمة بركنيتين متتاليتين (44).
الشوط الثاني:
وجاءت أولى هجمات الشوط الثاني من نصيب المنتخب التشيلي عن طريق فيدال لكنها لم تشكل خطورة تذكر على المرمى البرازيلي ، قبل أن يطل البرازيلي فيرناندينيو كرة قوية مرت بجوار القائم التشيلي (49).
وفرض المنتخب التشيلي سيطرة مطلقة في بداية الشوط الثاني عن طريق انطلاقات سانشيز وفيدال، فيما اعتمد المنتخب البرازيلي على التمريرات الطويلة التي ضلت طريقه اغلبها إلى نيمار.
وبعكس الأداء القوي الذي قدمه "سليساو" في دور المونديال الأول، لم يقدم رفاق لويز كوستافو ما كان مألولا منهم، حيث لم يقدموا أداءا منقعا في النصف الأول للشوط الثاني.
في المقابل آلت الأفضلية لمنتخب تشيلي في معظم أوقات المباراة.
ومن هجمة منظمة أطلق نجم يوفنتوس أفيدال كرة خادعة وهو في مواجهة جوليو سيزار الذي أنقذ بلاده من هدف مؤكدة (64).
وشهد الربع الأخير من المباراة من المباراة سيطرة برازيلية مطلقة على المباراة وكاد هلك أن يضع "سليساوي" في المقدمة عندما تقدم وأطلق كرة قوية تصدى لها بفدائية الحارس التشيلي.
وبدأ الشوط الإضافي الأول بهجمة برازيلية من توقيع نيمار لكن الدفاع التشيلي المتمركز بشكل جيد تصدى للمخالفة التي تصدى لها نيمار.
وكما هو الحال في بداية الشوط الإضافي الأول جاء الشوط الإضافي الثاني بضغط برازيلي ودفاع تشيلي متماسك.
وسجل دافيد لويز (18) هدف البرازيل، واليكسيس سانشيس (32) هدف تشيلي.
وسيطرت رفاق نيمار على مجريات الشوط الأول، وجاءت أخطر فرص "سليساو" عندما تحصل لويس غوستافو غلى ركنية انتهت بقذيفة صاروخية من نجم ريال مدريد مارسيلو لكنها مرت بجوار القائم (5).
بدوره، لم يتخذ منتخب تشيلي الاسلوب الدفاعي وقاد أكثر من هجمة عن طريقه نجم برشلونة اليكسيس سانشيز ونجم يوفنتوس ارتورو فيدال.
وبمجهود فردي رائع تحصل لويس غوستافو على مخالفة على مشارف منطقة الجزاء التشيلية تقدم لها كالعادة نيمار لكن الحارس كلاوديو برافو كان في المكان المناسب (15).
وكاد نيمار أن يضع بلاده في المقدم عندما انطلق بالكرة وتوغل في منطقة الجزاء التشيلية لكنه لم يستطيع المرور بنجاح من لتنتهي بمخالفة انبرى لها هلك مطلقا كرة قوية خرجت إلى ركنية أعلنت عن الهدف الأول لمنتخب البرازيل عن طريق ديفيد لويز (18).
وكشر راقصو السامبا عن أنيابهم بعد هدف سانشيز وكاد نيمار أن يضع بلاده في المقدمة عندما ارتقى لكرة عرضية لكنها انتهت بركنية.
وجاءت أخطر فرص الشوط الأول عبر برازيلية عندما أطلق ألفيش كرة صاروخية من مسافة بعيدة كادت أن تعلن عن الهدف البرازيلي الثاني لولا فدائية حارس مرمى تشليي (42).
الرد التشيلي لم يتأخر كثيرا وذلك عندما توغل المزعج سانشيز داخل منطقة الجزاء البرازيلية لتنتهي الهجمة بركنيتين متتاليتين (44).
الشوط الثاني:
وجاءت أولى هجمات الشوط الثاني من نصيب المنتخب التشيلي عن طريق فيدال لكنها لم تشكل خطورة تذكر على المرمى البرازيلي ، قبل أن يطل البرازيلي فيرناندينيو كرة قوية مرت بجوار القائم التشيلي (49).
وفرض المنتخب التشيلي سيطرة مطلقة في بداية الشوط الثاني عن طريق انطلاقات سانشيز وفيدال، فيما اعتمد المنتخب البرازيلي على التمريرات الطويلة التي ضلت طريقه اغلبها إلى نيمار.
وبعكس الأداء القوي الذي قدمه "سليساو" في دور المونديال الأول، لم يقدم رفاق لويز كوستافو ما كان مألولا منهم، حيث لم يقدموا أداءا منقعا في النصف الأول للشوط الثاني.
في المقابل آلت الأفضلية لمنتخب تشيلي في معظم أوقات المباراة.
ومن هجمة منظمة أطلق نجم يوفنتوس أفيدال كرة خادعة وهو في مواجهة جوليو سيزار الذي أنقذ بلاده من هدف مؤكدة (64).
وشهد الربع الأخير من المباراة من المباراة سيطرة برازيلية مطلقة على المباراة وكاد هلك أن يضع "سليساوي" في المقدمة عندما تقدم وأطلق كرة قوية تصدى لها بفدائية الحارس التشيلي.
وبدأ الشوط الإضافي الأول بهجمة برازيلية من توقيع نيمار لكن الدفاع التشيلي المتمركز بشكل جيد تصدى للمخالفة التي تصدى لها نيمار.
وكما هو الحال في بداية الشوط الإضافي الأول جاء الشوط الإضافي الثاني بضغط برازيلي ودفاع تشيلي متماسك.