مربية تحتل منزل مخدوميها بعد طردها من العمل !!
جو 24 : تعيش أسرة من كاليفورنيا فى غضب وخوف بعد أن امتنعت مربية تعمل لديها عن العمل، وترفض الآن مغادرة المنزل بعد طردها.
تقول مارسيلا براكامونتى إنها وزوجها رالف وظفا ديان ستريتون -64 عاما- فى بداية مارس، لأداء المهام المنزلية ورعاية الأطفال وأعمارهم 11 عاما وأربعة أعوام وعام مقابل توفير غرفة لها فى المنزل فى أبلاند بلوس أنجليس.
وتضيف أنه بعد ثلاثة أسابيع امتنعت ستريتون عن العمل قائلة إنها تعانى من مرض رئوى مزمن، وتجاهلت مطالب الأسرة المتكررة بمغادرة المنزل.
وقالت براكامونتى لرويترز يوم الجمعة “أشعر بغضب كانت تمكث فى غرفتها طول الوقت تقريبا، ولم تساعد أبدا فى إعداد الوجبات، ولكنها كانت تأتى دائما لتناول الطعام، وكان ذلك الوقت الوحيد بحق الذى أراها فيه”.
وأبدت خوفها على أبنائها ومنزلها مضيفة “بالتأكيد هى ليست طبيعية من الناحية العقلية”.
وقالت براكامونتى إن الشرطة ترفض التدخل فى الأمر مشيرة إلى أنها حالة مدنية، ومن ثم بدأت الأسرة إجراءات رسمية لإجلائها عن المنزل، وهو أمر قد يستغرق شهورا، وترفض ستريتون التعليق.
وقالت براكامونتى “أشعر بالخوف من أن تسمم طعامنا ولهذا أغلقت المبرد (بقفل دراجة)، أخاف أن أعود إلى منزلى ذات يوم ولا أستطيع دخوله، أشعر بالخوف لأن غرفتها فى مواجهة غرفة أطفالى، أشعر بالخوف لأنها تعرف القانون تماما، وأشعر بالخوف أن تنتهى هذه المهزلة وقد لحق بنا ضرر”.
تقول مارسيلا براكامونتى إنها وزوجها رالف وظفا ديان ستريتون -64 عاما- فى بداية مارس، لأداء المهام المنزلية ورعاية الأطفال وأعمارهم 11 عاما وأربعة أعوام وعام مقابل توفير غرفة لها فى المنزل فى أبلاند بلوس أنجليس.
وتضيف أنه بعد ثلاثة أسابيع امتنعت ستريتون عن العمل قائلة إنها تعانى من مرض رئوى مزمن، وتجاهلت مطالب الأسرة المتكررة بمغادرة المنزل.
وقالت براكامونتى لرويترز يوم الجمعة “أشعر بغضب كانت تمكث فى غرفتها طول الوقت تقريبا، ولم تساعد أبدا فى إعداد الوجبات، ولكنها كانت تأتى دائما لتناول الطعام، وكان ذلك الوقت الوحيد بحق الذى أراها فيه”.
وأبدت خوفها على أبنائها ومنزلها مضيفة “بالتأكيد هى ليست طبيعية من الناحية العقلية”.
وقالت براكامونتى إن الشرطة ترفض التدخل فى الأمر مشيرة إلى أنها حالة مدنية، ومن ثم بدأت الأسرة إجراءات رسمية لإجلائها عن المنزل، وهو أمر قد يستغرق شهورا، وترفض ستريتون التعليق.
وقالت براكامونتى “أشعر بالخوف من أن تسمم طعامنا ولهذا أغلقت المبرد (بقفل دراجة)، أخاف أن أعود إلى منزلى ذات يوم ولا أستطيع دخوله، أشعر بالخوف لأن غرفتها فى مواجهة غرفة أطفالى، أشعر بالخوف لأنها تعرف القانون تماما، وأشعر بالخوف أن تنتهى هذه المهزلة وقد لحق بنا ضرر”.