"ذبحتونا" تعرض وثيقة تفند "ادعاءات الأردنية"
جو 24 : دعت كتل طلابية إلى تنفيذ اعتصام غدا الثلاثاء، أمام برج الساعة في الجامعة الأردنية تحت شعار "يداً بيد لإسقاط قرار رفع رسوم الموازي والدراسات العليا".
ويأتي الاعتصام ضمن سلسلة فعاليات تنظمها الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة "ذبحتونا" والقوى الطلابية الفاعلة احتجاجاً على قرار رفع الرسوم.
وجاء في نص الدعوة التي تلقت "JO24" نسخة منها "بعد قيام إدارة الجامعة الأردنية برفع رسوم الموازي والدراسات العليا بنسب خيالية في خطوة تعيق الطريق أمام طلاب العلم وتدلل على حجم الاستهتار والاستخفاف بالطالب والمسيرة التعليمية؛ تدعوكم كتلة التجديد العربية وكتلة أبناء العودة وكتلة صوت الطلبة للمشاركة بالاعتصام الذي تنظمه هذه القوى تحت شعار "يداً بيد لإسقاط قرار رفع رسوم الموازي والدراسات العليا"، وندعو القوى الطلابية إلى المشاركة والتحشيد.
وفي سياق ذي صلة، كشفت "ذبحتونا" عن وثيقة صادرة عن ديوان المحاسبة العام 2011، قالت إنها تؤكد تحقيق المطاعم والمقاصف في الجامعة الأردنية أرباحاً صافية بلغت مليون وثمانين ألف دينار.
وأكدت الحملة أن هذا الرقم أصبح في العام 2013 أكبر بكثير نتيجة العدد الكبير من المطاعم والمساحات التي تم تضمينها، الأمر الذي ينافي تماماً ادعاءات الجامعة الأردنية، وهو الأمر الذي يدحض إدعاءات إدارة الجامعة الأردنية بأن المطاعم والمقاصف في الجامعة تكبد ميزانيتها خسائر سنوية، وفق "ذبحتونا".
ويأتي الاعتصام ضمن سلسلة فعاليات تنظمها الحملة الوطنية من أجل حقوق الطلبة "ذبحتونا" والقوى الطلابية الفاعلة احتجاجاً على قرار رفع الرسوم.
وجاء في نص الدعوة التي تلقت "JO24" نسخة منها "بعد قيام إدارة الجامعة الأردنية برفع رسوم الموازي والدراسات العليا بنسب خيالية في خطوة تعيق الطريق أمام طلاب العلم وتدلل على حجم الاستهتار والاستخفاف بالطالب والمسيرة التعليمية؛ تدعوكم كتلة التجديد العربية وكتلة أبناء العودة وكتلة صوت الطلبة للمشاركة بالاعتصام الذي تنظمه هذه القوى تحت شعار "يداً بيد لإسقاط قرار رفع رسوم الموازي والدراسات العليا"، وندعو القوى الطلابية إلى المشاركة والتحشيد.
وفي سياق ذي صلة، كشفت "ذبحتونا" عن وثيقة صادرة عن ديوان المحاسبة العام 2011، قالت إنها تؤكد تحقيق المطاعم والمقاصف في الجامعة الأردنية أرباحاً صافية بلغت مليون وثمانين ألف دينار.
وأكدت الحملة أن هذا الرقم أصبح في العام 2013 أكبر بكثير نتيجة العدد الكبير من المطاعم والمساحات التي تم تضمينها، الأمر الذي ينافي تماماً ادعاءات الجامعة الأردنية، وهو الأمر الذي يدحض إدعاءات إدارة الجامعة الأردنية بأن المطاعم والمقاصف في الجامعة تكبد ميزانيتها خسائر سنوية، وفق "ذبحتونا".