صديقة كاسياس تتحول إلى مادة صحافية دسمة في إسبانيا
جو 24 : تعرضت المذيعة سارة كاربونيرو صديقة حارس مرمى المنتخب الإسباني لكرة القدم إيكر كاسياس، والتي تعمل مراسلة لقناة "تيليسينكو" التلفزيونية، إلى موقف محرج أثناء تغطيتها لمباراة "لا فوريا روخا" مع البرتغال في نصف نهائي كأس أوروبا 2012.
إذ يبدو أن كاربونيرو لم تكترث بمتابعة ركلات الترجيح خلال مباراة منتخب بلادها أمام البرتغال، وبدا ذلك واضحاً حين سألت لاعب وسط المنتخب الإسباني إندريس إنييستا، "هل كنت ترغب في تسديد إحدى ركلات الجزاء؟ وهي الفرصة التي لم يمنحها لك دل بوسكي"، ما أثار استغراب صانع ألعاب "لا فوريا روخا" الذي أجاب "لكني سددت الركلة الثانية، وسجلت هدفاً".
وشن عدد كبير من جماهير المنتخب الإسبانيين على مدار اليومين الماضيين موجة من التعليقات الساخرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيما اتخذت وسائل الإعلام المحلية من هذا السؤال مادة إعلامية دسمة.
وجذبت كاربونيرو الأنظار أثناء تغطيتها لكأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا خلف مرمى كاسياس، إذ تعرضت آنذاك لانتقادات لاذعة عقب خسارة الـ"ماتادور" أمام سويسرا في افتتاح مشواره في المونديال، بداعي أن وجودها أدى إلى تشتيت القائد المخضرم، ومنذ ذلك الوقت تقريباً باتت مذيعة "تيليسينكو" تقف بجوار الخط الجانبي للملعب بدلاً من الخط الخلفي.العربية
إذ يبدو أن كاربونيرو لم تكترث بمتابعة ركلات الترجيح خلال مباراة منتخب بلادها أمام البرتغال، وبدا ذلك واضحاً حين سألت لاعب وسط المنتخب الإسباني إندريس إنييستا، "هل كنت ترغب في تسديد إحدى ركلات الجزاء؟ وهي الفرصة التي لم يمنحها لك دل بوسكي"، ما أثار استغراب صانع ألعاب "لا فوريا روخا" الذي أجاب "لكني سددت الركلة الثانية، وسجلت هدفاً".
وشن عدد كبير من جماهير المنتخب الإسبانيين على مدار اليومين الماضيين موجة من التعليقات الساخرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فيما اتخذت وسائل الإعلام المحلية من هذا السؤال مادة إعلامية دسمة.
وجذبت كاربونيرو الأنظار أثناء تغطيتها لكأس العالم 2010 في جنوب إفريقيا خلف مرمى كاسياس، إذ تعرضت آنذاك لانتقادات لاذعة عقب خسارة الـ"ماتادور" أمام سويسرا في افتتاح مشواره في المونديال، بداعي أن وجودها أدى إلى تشتيت القائد المخضرم، ومنذ ذلك الوقت تقريباً باتت مذيعة "تيليسينكو" تقف بجوار الخط الجانبي للملعب بدلاً من الخط الخلفي.العربية